الصفحه ٩١ : بعضهم من أن
المجاز العقلي من مباحث علم الكلام ، وأولى أن يضم إليه ، لأنه من كما اتضح من تفصيلات
عبد
الصفحه ٢٧ : المعاني القرآنية باحتذاء أساليب العرب في
كلامهم وسننهم في وسائل الإبانة عن المعاني ، ولم يعن بالمجاز ما هو
الصفحه ٤٤ : ، وشخصيته في النّقد ، واعتداده بصميم بلاغة العرب فيقول :
« وهذه استعارة لأن تبوؤ الدار هو
استيطانها
الصفحه ٣٥ : ، ما قوّم به أوده ، وصحّح
منهجه ، وأضاف دقة الأختيار ، ولطف التنظير.
فكان الزمخشري وهؤلاء الأقطاب
الصفحه ٧٩ : ابن قتيبة : « وأما الطاعنون على
القرآن بالمجاز ، فإنهم زعموا أنه كذب ، لأن الجدار لا يريد ، والقرية لا
الصفحه ٨٩ : بحلال التلاع مخافة
ولكن متى يستــرفد القوم أرفد
وقد أقر أن هذا من الكناية وعقب
الصفحه ١٥٨ : الهداية
والاستزادة معا ، وليست هي كل شيء ، إذ جاءت على سبيل التمثيل لا سبيل الإحصاء
والاستقصاء ، لأنه أمر
الصفحه ٢٣ : مستشهد بالموروث المثلي عند العرب ، وبين منظّر
بالشعر الجاهلي ، وبين مقتنص للشوارد والأوابد من كلمات القوم
الصفحه ١٠٢ :
الاصطلاحية على صنوف
التعبيرات اللغوية ، حتى وإن أريد بها معناها الأصل ، لأن ذلك مما يشوه حقيقة
الصفحه ١٤٧ :
فسكونه مجازي لأنه غير قابل للحركات المباشرة الت قد توصف بالهدوء حينا ، وبالفعالية
حينا آخر ، وإنما أراد
الصفحه ١٨١ : القرآن بين الإثبات
والإسناد ، لأن المجاز إذا وقع في الإثبات فهو متلقى من جهة العقل ، وإذا عرض في
المثبت
الصفحه ٤٨ :
الاستعارة ، لأنه
ليس هو بشيء غيرها ، وإنما الفرق أن « المجاز » أعم ، من حيث أن كل استعارة مجاز
الصفحه ٧٦ : ، أو عن الحجة إذا سئل ، فإن من ضل عن
معرفة الله في الدنيا ، يكون يوم القيامة منقطع الحجة ، فالأول اسم
الصفحه ٨٣ : : لغوي ، وشرعي
، وعرفي ، كالأسد في الرجل الشجاع مثالا للغوي لفظ « صلاة » إذا استعمله المخاطب
بعرف الشرع
الصفحه ٤١ : أحسن التشبيهات. لأن الكفر كالظلمة التي يتسكع فيها الخابط ويضل القاصد.
والأيمان كالنور الذي يؤمه الحائر