الصفحه ١٨٠ : بمعجمه من حدث إجتماعي معين له دلالته المركزية في الذهن الى
حدث أكبر ، هذه التركيبة الجديدة يستغني بها
الصفحه ١ : العلامة في مقدمته : لخصت فيه فتاوى
الإمامية على وجه الإختصار ، وأشرت فيه إلى العلل مع حذف الإطالة والإكثار
الصفحه ٦ : العلامة في مقدمته : لخصت فيه فتاوى
الإمامية على وجه الإختصار ، وأشرت فيه إلى العلل مع حذف الإطالة والإكثار
الصفحه ٢٩ :
الدقيق إنما بدأ مع المعتزلة ، وهم مجوزون له لوروده في القرآن ، وقد أشار الى ذلك
ابن تيمية ، واعتبر المجاز
الصفحه ٣٠ : ، وأخذ ذلك عنه ، كما سنرى.
يقول إبن جني في هذا السياق : « إعلم أن أكثر اللغة مع تأمله مجاز لا حقيقة
الصفحه ٤٧ :
والعقلي لا يدرك الا
في التركيب ، ووراء كل منهما معان غير ما يفهم من تكوين الجملة النحوي في
الإيحا
الصفحه ٥١ : ، فزاد ما شاءت له الزيادة
من نكت بلاغية ، وصيغ جمالية ، ومعان إعجازية ، وسيرورة بيانية ، عاد فيها الكشاف
الصفحه ٥٥ : التأريخية ، مع الأستفادة بالحديث : منهج درسي
للبلاغة في الجامعة .. مضيت في هذا الدرس المتأني ، أمس مسائل
الصفحه ٦٢ : سواء « لأن أية
لغة لا يمكن أن تبقى محصورة في ألفاظها الوضعية وأنه لا بد من انتقالها للدلالة
على معان
الصفحه ٦٣ : .
فالمجاز وإن استعمل في اللغات العالمية
الحية ولكنه يدور معها في حدود معينة ، وهو بخلاف هذا في لغة القرآن
الصفحه ٧٤ : المجازي في الموردين ، ليناسب مع الضلال ، فيستقيم المعنى
القرآني ، وينزه الله تعالى ، فيكون المعنى الثانوي
الصفحه ٧٩ : ترى في نص القرآن ما جرى فيه اللفظ على إضافة
الهلاك الى الريح مع استحالة أن تكون فاعلة ، وذلك قوله عزّ
الصفحه ٨٢ : ، أو هو جار على سبيل الاستعارة لو حذف المشبه به مع أداة التشبيه.
وأما مجاز التضمين ، فليس من المجاز
الصفحه ٨٦ : اللغوي بقرينة لإرادة المجاز ، مع بقاء المعنى اللغوي على ماهيته ، وإضافة
المعنى الجديد إليه.
والتعبير
الصفحه ٨٩ : على غيره ، ولم تخرجه عن أن يكون
مستعملا فيما وضع له » (٣).
وبعد هذه الجولة مع توجيهات صاحب
الإشارة