الصفحه ٧ :
قال الإمام عليّ بن الحسين عليه
السلام : « ... ابن عباس والله قد دفن به علم كثير » (١).
وقال
الصفحه ٤٥١ : أبي جهل ـ وقد ذكرناه في تزييف روايته تلك في كتاب ( عليّ إمام
البررة ) (٦)
ـ مات سنة ٦٤ هـ أصابه
الصفحه ٥٠٨ :
عثمان
بن أبي العاص الثقفي................................................... ١١٦
زيد بن ثابت
الصفحه ٢١٩ :
ذكره ابن أبي حاتم في ( الجرح والتعديل
) ، وقال : روى عن ابن عباس (١).
٨ ـ بكر بن عبد الله بن
الصفحه ٢٤١ : تتمة الحديث
هكذا : ( ثمّ خرج أبو بكر لا يخاف إلاّ الله فصلى اثنتين حتّى رجع ، ثمّ خرج عمر
آمنا لا يخاف
الصفحه ٩٦ : الطبراني وابن عساكر (٣).
لكن أنس سمى أربعة كلّهم من الأنصار قد
جمعوا القرآن على عهده صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٦ : على يد
معلّمه الثاني باب مدينة العلم ، وهو الإمام أمير المؤمنين عليه السلام وبذلك
أوصاه رسول الله صلى
الصفحه ٤٨٥ : أيامه وهما لا يتهمان عليه بكذب.
وحتّى التعبير عن ولادة أبي إسحاق في
سلطان عثمان ، فيه ما لا
الصفحه ٩٣ : عناه القائل ( عامّة علم ابن عباس من ثلاثة : من عمر وعليّ وأُبي بن كعب ) فقد
طاش سهمه ، وباء بسخط الخالق
الصفحه ٢٧٣ : السجاد عليه السلام ، وقال الكشي في ترجمته : ( حدثني أبو المغيرة ، قال
: حدثني الفضل ، عن ابن أبي عمير
الصفحه ٤٤٢ : محمّد بن
عليّ بن الحسين ، وهو الإمام الباقر عليه السلام ، لهذا قلت : وهم المحقق في فهمه
فلم يفرّق بين
الصفحه ٢٠ : الله عنه من ملابسات شوهت
عدّة جوانب من تاريخ حياته ، وذكرنا أنّه استُهدِف لعدّة عوامل تجمّعت على ما
الصفحه ٣٤٠ : ثمانين من أصحاب النبيّ صلى الله عليه وآله
وسلم.
وترجمه الذهبي في السير ، وقال : ( الإمام
الحجة الحافظ
الصفحه ٣٩٦ : ) ) (٣).
١١٨ ـ الإمام عليّ بن الحسين عليه
السلام ، السجاد زين العابدين.
عدّه ابن حجر في تهذيبه فيمن روى عن
الصفحه ١٩٣ : مدينته ومن بابها؟
ومنهما أخذ الأدب في نشر العلم ، فهو لا
يضعه عند غير أهله ، وكلمة الإمام عليه السلام