الصفحه ٤٢٢ : ) و ( يس ) وأشباه هذا هو اسم الله الأعظم ) (٢).
٣ ـ فروّخ ، أبو عنان.
ذكره ابن حبّان في ( الثقات
الصفحه ١٣٦ : هذا الحبر وقبّح حديثه ما أجرأه على الله وأعظم فريته على هذين
العبدين المطيعين لله تعالى.
ثمّ استرجع
الصفحه ٣٤٣ : من غلط النسخة ـ فإنّه وإن كان لعبد الله بن عباس حبر الأمة ولد أسمه عبيد
الله كما سيأتي ذكره ، فكذلك
الصفحه ٢٦٣ : من رقية بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم اسمه عبد
الله عن هامش المتن.
أقول : وما أشار إليه
الصفحه ٣٧٦ :
... وابن عباس ، وحكى ذلك أيضاً عن ابن عبد البر في الكنى ، فقال : أبو نهيك اسمه
عبد الله بن يزيد ، روى عن
الصفحه ٣٣٦ : ألدّ أعداء عليّ عليه السلام وهو عمرو بن العاص حين
سبّه وقد سمعه فتى من همدان اسمه برد ، فقال له : ( يا
الصفحه ١٨٨ : إذن أحمق ، قال : فقال : عليّ بالمقطّعات (١) فلبسها ، قال : ثمّ قال : عليّ بعمامة
له اسمها الحوبية
الصفحه ٣٧٣ : (٢).
وأخرج له الطبراني في معجمه حديثين له ،
كليهما عن ابن عباس مرفوعاً : ( أمر ابن آدم أن يسجد على سبعة أعظم
الصفحه ١٨٤ :
وقال ابن القيم في ( أعلام الموقعين ) :
( وأمّا أهل مكة فعلمهم عن أصحاب عبد الله بن عباس
الصفحه ٤١٤ :
رمضان وقد أتى عليّ
عشرون ومائة سنة وأدركت النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ، وأنا شابّ أمرد ، وإنّما
الصفحه ٤٠١ : أبي طالب
فقال : ما سميته؟ فقال : أو يجوز لي أن أسمّيه قبلك ، فقال : قد سميتّه باسمي
وكنيتّه بكنيتي وهو
الصفحه ١٤٩ :
الفلق عشر مرّات ، وقل
أعوذ بربّ الناس عشر مرات ، فإذا سلّم قرأ قل هو الله مائة مرّة ، ثمّ ذكر ثواب
الصفحه ١٠٣ : ـ : ( أبو رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وأسمه أسلم ، كان
للعباس بن عبد المطلب رحمة الله
الصفحه ٣٤٢ : الله عليه
وآله وسلم قال : ( إنّ أمتي يشربون الخمر في آخر الزمان يسمّونها بغير اسمها ) ) (٣).
ومنها
الصفحه ٤٤٠ :
الركن ، ذكره ابن
حجر في تهذيبه ، وذكر الإختلاف في اسم أبيه (١)
، فراجع.
وسيأتي ذكره ثانياً