الصفحه ١٠٤ :
رافع كتاب السنن والأحكام والقضايا ، ثمّ ذكر النجاشي ترتيب الكتاب باباً باباً
وذكر التفاوت بين نسختين من
الصفحه ١٢٠ : بن ثابت وليس فيه حديث
واحد رواه عنه ابن عباس.
وخذ مثالاً ثالثاً كتاب ( ذخائر
المواريث في الدلالة
الصفحه ١٣١ : ابن عباس عن أهل الكتاب وسمّوا لنا منهم أنفاراً سنقف معهم عند كلّ واحد واحد
منهم. لنرى هل أخذ منه عبد
الصفحه ١٤٥ : ما جاء في الروايات أنّ ابن عباس كان يسأل أهل الكتاب
عمّا كان يشكل عليه ، والظاهر أنّ رواة وهب بن منبه
الصفحه ١٤٨ : ماذكره السيد ابن طاووس في
كتابه ( الإقبال ) في عمل ليلة عاشوراء نقلاً عن كتاب ( دستور المذكرين ) للحافظ
الصفحه ١٦١ : الجلد!!
ولا تقف مهزلة أبي الجلد عند هذا الحد ،
بل اتسع الخرق فروى لنا أبو الشيخ الأصبهاني في كتاب
الصفحه ١٦٧ : للقارئ ما قاله ابن عباس
رضي الله عنه في تحذيره من الأخذ عن أهل الكتاب ، وقد رواه ابن كثير في تفسيره قال
الصفحه ١٦٨ :
على نبيّه أحدث
الأخبار ، تقرؤنه غضّاً لم يشَب ، وقد حدّثكم الله تعالى أنّ أهل الكتاب قد بدّلوا
الصفحه ٣٥٣ : الله صلى الله عليه
وآله وسلم يقرأ بين الركعتين قبل الصبح في الركعة الأولى بفاتحة الكتاب وبآيتين من
آخر
الصفحه ٣٢ : ، ومرّة أخرى سنة قاسم فيها العمال
، فقال له عمر : ( استأثرت بهذه الأموال يا عدو الله وعدو كتابه
الصفحه ٣٤ : الفتح بستة
أشهر ، قال محمّد محمّد أبو زهو في كتابه الحديث والمحدثون : ( كان أكثر الناس
أخذاً للحديث
الصفحه ٣٦ : وغيره عن أبي هريرة قال
: ( لو كنت أحدّث في
____________________
(١) البخاري ، كتاب
العلم باب كتابة
الصفحه ٣٧ : ) حديثاً كما في كتاب
( السنة قبل التدوين ) لمحمد عجاج الخطيب (٣)
، إلاّ أنّه في كتاب الحديث والمحدثون لمحمد
الصفحه ٤٦ : : بلى يا رسول الله. فقال لي : ( تكتب في طست بزعفران
وماء الورد ، فاتحة الكتاب والتوحيد والمعوذتين ويس
الصفحه ٥٠ : كتابه بإسناده عن ابن عباس : ( أنّ
عليّ ابن أبي طالب قال : ( يا أبا عباس إذا صلّيت عشاء الآخرة فالحقني