الصفحه ٢٨٥ :
عباس ، قال : قال
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( إنّ الصحة والفراغ نعمتان مغبون فيهما كثير
الصفحه ٧٥ : أحد
منهم عن دينه بعد أن يدخل فيه سخطاً له؟ قلت : لا ، قال : فهل قاتلتموه؟ قلت : نعم
، قال : فكيف كان
الصفحه ٢٠٧ : حجر في تهذيبه وقد ذكره
الطبراني في معجمه الكبير ، وذكر بإسناده عنه حديثاً عن ابن عباس رضي الله عنه
الصفحه ٢٢١ :
حرف
الثاء
١ ـ ثابت.
ذكره ابن حبّان في ( الثقات ) ، وقال :
( يروي عن ابن عباس أنّه قرأ
الصفحه ٢٢٣ :
أخرجه أحمد في مسنده عن عبد الله بن بريدة قال : ( دخلت أنا وأبي على معاوية فأجلسنا
على الفراش ثمّ أتينا
الصفحه ٢٧٩ : ، كوفي ثقة ، عن أبي زرعة. الطائي مولى لهم
كما في ( الجرح والتعديل ) (٢).
وأخرج له أصحاب الستة كما في
الصفحه ٤٨٠ : قريش.
ذكره ابن حبّان في ( الثقات ) (٢) ، وذكره البخاري في ( التاريخ الكبير )
، وقال : سمع أم هاني
الصفحه ٢١٨ : حبّان في ( الثقات ) أنّه بركة بن الوليد أبو الوليد (٢).
أخرج له الطبراني حديثاً واحداً عن ابن
عباس
الصفحه ٣٢٠ : ؟
قال : أصلح الله الأمير خبطتنا فتنة فما
كنّا فيها بأبرار أتقياء ولا فجّار أقوياء ... ) (١).
وذكر ابن
الصفحه ٣٣٣ : وبين روايته الفعل ، فلاحظ.
٢٤ ـ عبد الله بن حصن ، أبو مدينة
السدوسي ، بصري.
ذكره ابن حبّان في
الصفحه ٣٥٤ : المحقق إختلاف المصادر في ذلك ، وأنّه من رجال التهذيب أخرج له
الترمذي والنسائي والبخاري في جزء القرا
الصفحه ٣٨٩ : يقول لنافع : (
اتق الله ، ويحك يا نافع ولا تكذب عليَّ كما كذب عكرمة على ابن عباس ) (١) ، وقال سعيد بن
الصفحه ١٩٠ : ، إنّهم يتبرأون
من عليّ بن أبي طالب ويلعنونه.
فقال ابن عباس : بل لعنهم الله في
الدنيا والآخرة وأعدّ لهم
الصفحه ٩٨ : (٢).
وهذا الحديث الذي أخرجه أحمد مكرراً في
مسنده هو الثاني ممّا ذكرت رواية ابن عباس له عن عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ١٨٢ : (١).
مدرسته
في الكوفة
ليس من شك في أنّ له في الكوفة تأثير
قويّ من أيام الإمام أمير المؤمنين عليه السلام