الصفحه ٧٤ : ـ من فيه إلى أذني ـ قال : انطلقت في المدّة التي كانت
بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، قال
الصفحه ١٩٦ : تكفر بالله ورسوله ) (١).
٧ ـ وكان لديه خوف من غوغائية الناس
الذين يسمعون ولا يعون ، ثمّ هُم عن ابن
الصفحه ١٨٦ :
مدرسته
في الطائف
عن عكرمة قال : ( كان ابن عباس في العلم
بحراً ينشق له الأمر من الأمور ، وكان
الصفحه ٣٤٤ : عباس (٤).
٣٧ ـ عبد الله بن عمر بن الخطاب.
ترجمه ابن سعد في طبقاته ، وأطال في ذكر
أحواله ، فذكر
الصفحه ٤١٣ : بكلام مسّ فيه كرامة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حفاظاً على كرامة
معاوية!!
فإنّا لله وإنّا إليه
الصفحه ٢٢٨ : قيل فيه ، له وعليه.
وأخرج حديثه الطبراني في معجمه الكبير ،
فمن ذلك عنه عن ابن عباس قال : ( جا
الصفحه ٢٩٣ : ( تهذيب التهذيب ) وحكى
أقوال ابن سعد وآخرين فيه (٣).
وأخرج له الطبراني في معجمه الكبير
حديثاً واحداً عن
الصفحه ٤٧٦ : (٢) ، وكذا في تهذيب ابن حجر (٣).
وأخرج له الطيالسي في مسنده ثلاثة
أحاديث عن ابن عباس ، أولّها : قال
الصفحه ١٥٢ : الله عني ، يلبسون جلود الضأن على قلوب الذئاب ، أفاضلهم في أنفسهم
المداهن ) ، قيل : وما المداهن؟ قال
الصفحه ٩٠ :
الأمر هكذا ، فأقبل عمر على العباس فقال : يا أبا الفضل بارك الله لك في عبد الله
، إنّي قد أمّرته على نفسي
الصفحه ٢٤٢ : عباس (١).
وأخرج حديثه أحمد في مسنده عنه عن ابن
عباس : ( أنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان
الصفحه ٢٥٥ : الطبراني في معجمه الكبير أورد له
حديثاً ، قال فيه : ( مرض ابن عباس مرضة ثقل منها فجمع إليه بنيه وأهله فقال
الصفحه ٤٠٦ : : كانت
عكاظ ومجنّة وذو المجاز أسواقاً في الجاهلية ، فلمّا جاء الإسلام تأثموا فأنزل
الله عزوجل : ( لَيْسَ
الصفحه ٤٦٧ : : ( قال رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم : ( دخلت العمرة في الحج إلى يوم القيامة ) ) (٦).
وروى عنه قال
الصفحه ٣٤١ :
الزبير ومؤذنه ـ.
ومهما يكن فله عنه أحاديث أخرجها
الطبراني في ( المعجم الكبير ) رواها عن ابن