الصفحه ٣٤٦ : هجرتك فتحاً ، ثمّ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو
عنك راض ) (١)!
ويكفي في سقوط هذا الأثر
الصفحه ٣٦٨ : ، فراجع.
٨٠ ـ عبيد الله بن المغيرة بن أبي بردة
الكناني.
قال ابن حجر في تهذيبه : روى عن ابن
عباس
الصفحه ٣٨٢ : عبد الله.
( سأل ابن عباس رضى الله عنه عن العزل؟
فقال : لا بأس ) ، ذكره البخاري في تاريخه الكبير
الصفحه ٣٢٩ :
وأحسبه هو الذي ذكره البخاري في ( التاريخ
الكبير ) باسم عبد الله ابن الأشج الذي رأى ابن عباس يهلّ
الصفحه ٣٣٦ : لأحد من الصحابة من الفضائل أكثر ممّا روي لعليّ رضي الله
عنه ) (٣). وهو في هذا
لم يأت بجديد! فقد قال ذلك
الصفحه ٣٩٩ : مستقيم الحديث ، ولكن له
رأي سوء ، كان يرى السيف.
وقد ذكر ابن حجر في تهذيبه السبب الذي
قال فيه أبو داود
الصفحه ١٦ : ء القصد.
ماذا
نقرأ في هذه الحلقة عن ابن عباس رضي الله عنه؟
سأبحث فيها ـ بعد المقدمة ـ عن تاريخه
الصفحه ٢٣٥ :
الله عليه وآله وسلم
: من كسا سائلاً ثوباً كان في حفظ الله ما كان عليه قطعة ) (١). وذكره ابن أبي
الصفحه ٢٨١ : أنّ عبد الله
بن عمر تلا هذه الآية ( وَإِنْ تُبْدُوا مَا
فِي أَنْفُسِكُمْ أو تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ
الصفحه ٣٣٨ : التخبط
والتخليط ـ
روى له الطبراني في الكبير حديثين عن
ابن عباس قال : ( خطبنا ابن عباس يوماً بعد العصر
الصفحه ١١٠ : سعيد الخدري.
١٢
ـ أبو سعيد الخدري
أخرج الطبراني في المعجم الكبير بسنده
عن بكر بن عبد الله المزني
الصفحه ٤٣٠ :
بإحداهما ) ، هذا ما
ذكره ابن سعد في ترجمة كريب في ( الطبقات ) (١)
، وابن أبي خيشمة في تاريخه
الصفحه ٤١٤ : ابن سعد في ( الطبقات ) (٣) كذلك وزيادة.
وأخرج له الطيالسي في مسنده حديثاً عن
ابن عباس ، قال : قال
الصفحه ٦٥ : والأنصار ، فأسألهم عن مغازي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وما
نزل من القرآن في ذلك ، وكنت لا آتي
الصفحه ٤١٨ :
أخرج له الطيالسي في مسنده حديثاً عن
ابن عباس قال : ( أنّ رجلاً أعتق عبداً له ثمّ مات وليس له وارث