الصفحه ٤٤٢ : الباقر عليه السلام.
روى عن ابن عباس ، كما ذكره ابن حجر في
تهذيبه (٣).
وأخرج له الطبراني في معجمه
الصفحه ٤٣ : عند رب العالمين.
فتبيّن أنّ قول الغزالي في سماع ابن
عباس أربعة أحاديث من النبيّ صلى الله عليه وآله
الصفحه ٨٤ :
حراماً؟ فقال : نعم
، أهدي له عضو من لحم صيد فردّه عليه وقال : ( إنّا لا ناكله ، إنّا حُرُم
الصفحه ٣٢٨ : جعل القبائل بيوتاً ، فجعلني في
خيرها بيتاً فذلك قوله : ( إِنَّمَا يُرِيدُ
اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ
الصفحه ٤٢٩ :
والحديث : ( انّ
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صلىَّ يوم كسفت الشمس أربع ركعات في ركعتين
وأربع
الصفحه ١١٧ : فما كان أغناه عن الكتابة ، وهو الذي كان
يحفظ كلّ ما سمع ، وقد مرّ في سيرته في قوة ذكائه ما يثبت ذلك
الصفحه ٤٩٠ :
١٧ ـ أبو حمزة الخولاني.
لم أقف فعلاً على من ترجمه.
أخرج له الطبراني في معجمه الكبير
حديثاً
الصفحه ٨١ :
الواحد ، فقد أخرج الخطيب في كتاب ( الفقيه والمتفقه ) ، والذهبي في ( سير أعلام
النبلاء ) ، عن ابن عباس قال
الصفحه ٢١١ : بن طلحة بن عبيد الله
القرشي.
ذكره ابن أبي حاتم في ( الجرح والتعديل
) (٥) ، وأنّه روى
عن ابن عباس
الصفحه ٣٧٣ : (٢).
وأخرج له الطبراني في معجمه حديثين له ،
كليهما عن ابن عباس مرفوعاً : ( أمر ابن آدم أن يسجد على سبعة أعظم
الصفحه ٤١٦ : كذا
قال ابن حبّان في كتابه ( الثقات ) (٤)
، روي عنه أنّه قرأ ابن عباس رضي الله عنه ( إلى أجل مسمّى
الصفحه ٤١١ :
ذكره البخاري في التاريخ الكبير (١) ، وابن حاتم في ( الجرح والتعديل ) (٢) ، أخرج له البخاري في
الصفحه ٤٩١ : الأرض مخصبة فتقصدوا في
اليسر وأعطوا الركاب حقها فإنّ الله تعالى رفيق يحبّ الرفق ، وإن كانت مجدبة
فانجوا
الصفحه ١٢١ : النظر في حال الباقين.
أمّا الأوّل : وهو ابن أبي داوود ـ مؤلف
الكتاب ـ فقد أكذبه أبوه ـ وهو صاحب السنن
الصفحه ١٣ : به ، وأعدّه ذخراً لي ، ومثوبة باقية في كتاب علم ينتفع به ، وصرت
أعِدُ القرّاءَ المطالبين ببقية