الصفحه ١٢٩ : هنا كثير لا
تسعه هذه الرسالة.
الخامس
: من شرائط الاجابة المبالغة والالحاح في
الدعاء ، والالحاح إلى
الصفحه ٢٤١ :
بالثواب في آخرته ، وقال الله تعالى لملائكته أجمعين ، من في السماوات ومن في
الأرض : قد رضيت عن فلان
الصفحه ٣٥٣ : طلب طلب الرزق من
حلّه فانّه أعون لك على دينك ، وأعقل راحلتك وتوكل (١).
وكذلك في العبادة والطاعة فاسع
الصفحه ٢٩٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى انّ اكرام السلطان المقسط من اجلال الله تعالى ، وان كان يراد من ظاهره الامام
ومن انتسب إليه كما
الصفحه ٤ : الظاهر.
(٦) في نسخة الجامعة
: اعترف الإمام الناصر ، وهوخليفة من ملوك ..
(٧) من الطعبة
الحجرية
الصفحه ١٦ : الظاهر.
(٦) في نسخة الجامعة
: اعترف الإمام الناصر ، وهوخليفة من ملوك ..
(٧) من الطعبة
الحجرية
الصفحه ٤٣٥ : صلوات الله عليهم أجمعين (١).
واعلم انّ هؤلاء القوم عند الصوفية من
أكابر أولياء الله وهم لا يعرفون امام
الصفحه ١١ : أورده العامة من الآيات والأخبار الدالة على
إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام وفضله .. وفيه فصلان ١٣٥
الصفحه ٢٣ : أورده العامة من الآيات والأخبار الدالة على
إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام وفضله .. وفيه فصلان ١٣٥
الصفحه ٢٩٦ :
إليها ، والمتأمرّ على ربّ البيت ، وطالب الخير من أعدائه ، وطالب الفضل من اللئام
، والداخل بين اثنين في
الصفحه ٣٦٧ : عصى معصية أو توجه إلى غير الله في أمر من الأمور واستعان بغيره لكان كاذباً
في قوله ذلك ، وكذلك الريا
الصفحه ٢٨٧ : عزّوجلّ ، أو رادّ على امام
هدى ، أو من حبس حقّ امرء مؤمن ، قال : قلت : يعطيه من فضل ما يملك؟ قال : يعطيه
الصفحه ٢٦١ :
وكتبت من البصرة على يدي علي بن مهزيار
إلى أبي الحسن عليهالسلام
: انّي كنت سألت أباك عن كذا وكذا
الصفحه ١٣٣ : عليهالسلام في الساعة التي يستجاب فيها الدعاء يوم
الجمعة : ما بين فراغ الامام من الخطبة إلى أن تستوي الصفوف
الصفحه ٣٨ : صائم لفعلت ،
فلمّا صار إلى منزله أمر بطعام فصنع ، وأمر أن يتنوّقوا فيه (٢) ، ثم دعاهم فتغدّوا عنده