الصفحه ١٠٥ : ، بهم
عيش العلم وموت الجهل ، وهم الذين أخبركم حلمهم عن جهلهم (٣) وحكم منطقهم
عن صمتهم ، وظاهرهم عن
الصفحه ١٥٤ :
غضاضة سوء الاعتداد من ملكاتها ، وأنا أعرض لنكبات الدهر علي أتربص اشتمال
البقاء ، وقوارع الموت تختلف حكمي
الصفحه ٢٩٦ :
٢٥
* ( باب ) *
* «( مواعظ موسى بن جعفر
وحكمه عليهماالسلام )» *
١
ـ ف (١) :
وصيته
الصفحه ٣٠١ :
مضاعف ، وكثير العمل من أهل الهوى
والجهل مردود.
يا هشام إن العاقل رضي بالدون من الدنيا
مع الحكمة. ولم
الصفحه ٣٠٣ : ، ومن
حسن بره بإخوانه وأهله مد في عمر.
يا هشام لا تمنحوا الجهال الحكمة
فتظلموها (٢)
، ولا تمنعوها
الصفحه ٣٠٧ : مظلمة لاستضأتم به ولم يمنعكم منه ريح نتنه. كذلك ينبغي لكم أن تأخذوا
الحكمة ممن وجدتموها معه ، ولا يمنعكم
الصفحه ٣٠٨ : ، كذلك
أنتم تخرجون الحكمة من أفواهكم ويبقي الغل في صدوركم ، يا عبيد الدنيا إنما
مثلكم مثل السراج يضيئ
الصفحه ٣٠٩ : للمتواضعين في الدنيا ،
اولئك يرتقون منابر الملك يوم القيامة».
يا هشام قله المنطق حكم عظيم ، فعليكم
بالصمت
الصفحه ٣١٢ : بالعقل.
ياهشام إن الزرع ينبت في السهل ولا ينبت
في الصفا (١)
فكذلك الحكمة
تعمر في قلب المتواضع ، ولا
الصفحه ٣٤٥ : ، واستيلاء الحرمان على المتقدم في صنعته ، ومعاداة العوام على
أهل المعرفة.
أقول : قد مضى بعض حكمه
الصفحه ٤١٠ :
وهو متفجع عليه ،
متوجع له ، ثم لا يفضي إليه أسرار الحكمة إذ لم يره لها موضعا.
وقد بلغنا أن ملكا
الصفحه ٤٥٧ : نعمة إلا جعلك
السبب لردها عليه والسلام. فقال اكتبوها في ديوان الحكمة.
وعن محمد بن علي الازدي البصري
الصفحه ١٢ : ، من تحفظ من سقط الكلام
أفلح ، كل معروف صدقة ، كم من غريب خير من قريب ، لو القيت الحكمة على
الجبال
الصفحه ١٦ :
ذلك هول المطلع ،
وسكرات الموت والوقوف بين يدي الحكم العدل «ليجزي
الذين أساؤا بما عملوا ويجزي الذين
الصفحه ١٩ : المطلع ، والوقوف بين
يدي الحكم العدل لتجزى كل نفس بما كسبت ويجزي الذين أساؤوا بما عملوا
ويجزي الذين