الصفحه ٤٤٣ :
عليهمالسلام
يمشون بين يديه فأتبع آثارهم حتى رفعوه في جو السماء واوتي من العلم
والحكمة ما عرف به
الصفحه ٧١ : عبدا سمع حكمة فوعى ، ودعي
إلى خلاص نفسه فدنا ، واستقام على
الطريقة فنجا ، وأحب ربه ، وخاف ذنبه ، وقدم
الصفحه ١٢١ :
شغلا يستفرغ عليه
أحزانه ، ويذهله عن دنياه ، ويكثر نصبه لطلب الخلاص منه ،
فكيف وهو بعد ذلك مرتهن
الصفحه ٣٩ : العمل ، فاغتنموا المهل ، وبادروا الاجل ، وكذبوا الامل ، وتزودوا من
العمل ، هل من خلاص؟ أو مناص؟ أو فرار
الصفحه ١٥٦ : .
(٦) تململ أى تقلب
على فراشه مرضا أو غما. والسليم : اللديغ أو الجريح
المشرف على الموت.
(٧) المناص : الخلاص
الصفحه ٤٠٩ : الحكمة كمثل
الشمس الطالعة على جميع الناس الابيض
والاسود منهم ، والصغير والكبير ، فمن أراد الانتفاع بها لم
الصفحه ٤٠٨ : تراجع الناس بينهم من الاصوات التي سمعوا
بها الحكمة شبيها بما وضع الناس للدواب ، والطير ولم يمنع ذلك
الصفحه ٤٦١ : المؤمنين عليهالسلام وخطبه أيضا
وحكمه.......................... ١
ـ ٣٥
١٦ ـ باب ما جمع من جوامع كلم أمير
الصفحه ٤٥٨ : يرضى ربه ، ومن لا يكظم
غيظه يشمت عدوه ، يا نبي تعلم الحكمة تشرف بها فإن الحكمة تدل على الدين ،
وتشرف
الصفحه ٣١٤ : ، وإياك أن تغلب
الحكمة وتضعها في الجهالة (٣)
قال هشام : فقلت له : فإن وجدت رجلا طالبا له
غير أن عقله لا
الصفحه ٢٩٩ : : «يؤتي
الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر
إلا أولوا الالباب (٥)»
: يا هشام إن
الصفحه ٤٠٧ : حبا للفراخ ، و
كذلك الانبياء إنما يستعرضون الناس جميعا بدعائهم فيجيبهم أهل الحكمة والعقل
لمعرفتهم لفضل
الصفحه ٣٨ :
٩ ـ وقال عليهالسلام
: قرنت الهيبة بالخيبة (١).
والحياء بالحرمان. والحكمة
ضالة المؤمن فليطلبها ولو
الصفحه ٦٣ :
لعصيانهم إياه إن
تابوا إليه.
١٤٦
ـ وقال : الصمت حكم ، والسكوت سلامة ، والكتمان
طرف من
السعادة
الصفحه ٨٤ :
____________________
(١) النهج أبواب الحكم
تحت رقم ٣٩٦.
(٢) المنية : الموت.
والدنية : التذلل والنفاق. والتقليل : الاكتفا