الصفحه ١٢ :
لَمَدِينُونَ
) (١) أي لمملوكون ، وأمّا الدّين عند علماء
الأديان فمعناه الاعتقاد بخالق الكون
الصفحه ٣٣ :
إذا العقيدة هي
المبنى والأساس الذي يُبتنىٰ ويُبنىٰ عليه الدّين ولا يصحّ عمل ولا يُقبل عند الله
الصفحه ٤١ : والموت أمر عظيم عنده ؟
إلا إذا كان مختلاً عقلاً أو مجازفاً
بحياته ، هذا في العذاب المنقطع وهو الموت
الصفحه ٨٢ :
ومستشفعاً إيّاه «
يا شفيعاً عند الله إشفع لنا عند الله »
(١) ، (
وَلَوْ أَنَّهُمْ
إِذ ... جَاءُوكَ
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا ينفع ولا يشفع بعد مماته ، وإذا كان الأمر متعلّقاً بمقام الشفيع ومنزلته عند الله ـ تعالى ـ فهل
الصفحه ١٠٩ : وعليهالسلام
ـ : ذكرنا أنّه ولد من غير أبٍ (
فَنَفَخْنَا
فِيهَا مِن رُّوحِنَا ) (٣)
، ( مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ
الصفحه ١١٧ :
كلّ من بعث بالنّبوّة من عند الله ـ تعالى ـ ، لهداية النّاس وإرشادهم ، وإخراجهم من الظُّلُمات الى
الصفحه ١٢٢ :
مؤيّدين
من عند الحكيم العليم بالحكمة ، ثم ثبت ذلك في كلّ دهر وزمان ممّا أتتْ به الرُّسُلُ والأنبيا
الصفحه ١٣٥ :
عند الله ـ تعالى ـ ،
لكانت الرّسالة ناقصة شأنها شأن ما وقع بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٨ : ستّةً من المسلمين ـ الصّحابة ـ وأمرهم باختيار الخليفة من بعده ، إذا كان الخليفة الثالث مَنصُوباً من عند
الصفحه ١٥٤ : المسجد الحرام عند الكعبة المشرَّفة.
سابعاً : عند خروجه يكون جبرئيل عليهالسلام عن يمينه
الصفحه ١٣ : بالناس : جميع العقلاء والعرف العام من كلّ ملّة ونحلة ، فيعمّ المسلمين وغيرهم ، والتعبير الشايع عند
الصفحه ٢٤ : الفقيه حجّة عليه وعلى مقلّديه سواء كان مصيباً عند الله ـ تعالى ـ أو كان مخطئاً ، اذا الشّرع المقدّس عفا
الصفحه ٣٢ : العقائديّة التي هي مورد ابتلاء المكلّفين ، وهي المسائل الأساسيّة التي يسأل عنها المسلم في قبره وعند الحساب
الصفحه ٣٦ : نبيّ ، وعليه فهناك ثلاثة اُصول اجتمعت عليها وأطبقت عندها جميع الأديان السّماويّة هي التوحيد والنّبوّة