الصفحه ٩ : ربّانيّاً أدّىٰ الى انقطاع الاُمّة عن منبع الوحي ومصدر التشريع فكان لا بدّ من تعويض ذلك وتعيين مسلك وتحديد
الصفحه ٣٧ :
أصل من اُصول المذهب
الجعفري الاثني عشري ، كما أنّ الإمامة أيضاً من توابع النّبوّة.
والنتيجة
الصفحه ١٠٥ : عبد
الله بن سنان ، قال سألت أبا عبد الله جعفر بن محمّد الصَّادق عليهالسلام ، فقلت : الملائكة
أفضل أم
الصفحه ٩٣ : البحث عن القضاء التّشريعي في الحلقات القادمة التي تمثّل تتمّة هذا الكرّاس عند البحث عن كيفية فهم
الصفحه ٢٠ : مصادر التشريع ـ الكتاب والسُّنة والعقل والإجماع ـ.
وأمّا المجتهد فهو الذي قضى شطراً من
عمره في تلقّي
الصفحه ٦٩ :
القيام بتدبير اُمور
الكون الكائنات ، والرُّبوبيّة التشريعيّة : وهي تختص بتدبير اُمور تضمن سعادة
الصفحه ٢٥ : الشرعيّه التي استخرجها واستنبطها من مصادر التشريع الأربعة ، وهو قد يكون مفصَّلاً يحتوي على جملة كبيرة من
الصفحه ٧٤ :
اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
) (٢).
١٣
ـ التّوحيد في العمل : ( وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن
الصفحه ٣١ : ويبحث عن أدلّتها ، نعم طالما هي من ضروريّات الدّين والمذهب يكفيه أن يعتقد بها عن جزمٍ ، ولو لم يؤفّق إلى
الصفحه ١١٣ : نصّت عليها الشّريعة الغرّاء وأكدتها النّصوص الصّحيحة أو كان من ضروريّات الدّين والمذهب كما هو الحال في
الصفحه ٦ : ، والاهتداء بهديه ، وتلقّي ما يعنيهم من أحكام دينهم ودنياهم من النّبع الصّافي ، والمصدر الأصيل ، والثّقل
الصفحه ١٤٩ : العابدين عليهالسلام.
٥
ـ محمد بن علي الباقر عليهالسلام.
٦
ـ جعفر بن محمد الصّادق عليهالسلام
الصفحه ٨٨ :
) ج ٦ / ١٦٠ ، مسائل علي بن جعفر ص ٣٤٦ ، وسائل الشيعة ج ١ / ٤٩ ح ١٠.
(٢) سورة النجم : ٣٩.
الصفحه ٩٥ : .
س)
: لماذا سمّي الإماميّة ـ الجعفريّة ـ بالعدليّة ؟
ج)
: لأنّنا نعتقد بأنّ الأفعال تتّصف
بالحُسن والقُبحْ
الصفحه ١١ : ء من اُصول الدّين وفروعه ، فما معنى الدّين ؟
ج)
: الدّين عند علماء اللّغة ـ في اللّغة
العربيّة ـ يعني