الصفحه ٥٨ : يُعدُّ نوعاً من أنواع التنبؤ ، لأنه يأتي بدين جديد ، أو بشيء لم تفرضه الشريعة جزءاً من الدين ، أو يحذف
الصفحه ٦٤ :
الأمويون
لتثبيت سلطانهم ، وتبنّتها طائفة من المسلمين ، الأمر الذي دعا إلىٰ ظهور مقولة مضادة تقف
الصفحه ٨٢ :
وتظافرت
الروايات حول هذه الواقعة وما أمر به النبي وسنأتي هنا علىٰ قسم منها .
١
ـ روىٰ ابن داود
الصفحه ٨٥ :
بكر
وعمر : « يوشك ان تنزل عليكم حجارة من السماء ، أقول : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٥ :
بمولد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وبمواليد
الأئمة الطاهرين من ذريته وبالمناسبات والذكريات الاسلامية
الصفحه ١٠٦ :
الشاعرين
وغيرهم من الشعراء أنشدوا شعرهم في اجتماع من الناس ولم ينشدوه بينهم وبين أنفسهم .. لكن
الصفحه ١١٠ : المتقدّمة ، ولنا في دلالة الحديث أو الأحاديث المارة مناقشة ، تقوم علىٰ أساس تحديد المستثنىٰ منه ، وهو واحد
الصفحه ١٠ :
وقال
الفيروزآبادي : ( البِدعة : الحدث في الدين بعد الاكمال ، أو ما
استحدث بعد النبي من الأهوا
الصفحه ١٤ : البدعة بالمعنىٰ الشرعي ، هي : زيادة شيء في الدين علىٰ أنّه منه وهو ليس منه .
واختص
تعريف الشريف
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله : «
من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردّ »
(٢) .
١١
ـ وعن جرير بن عبدالله عن رسول الله
الصفحه ٣٩ :
تعاليمها
، والجري علىٰ منهجها ، إنّما هو حجة من ناحية كونه كاشفاً عن تلقّي الأمر عن مصدر التشريع
الصفحه ٤٠ :
ويقول
عزَّ من قائل : (
قُلْ آللَّـهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ علىٰ اللَّـهِ تَفْتَرُونَ
الصفحه ٤١ : .
وسنوضح
هذه الفكرة من خلال عدّة نماذج :
١
ـ تعتبر صلاة الآيات بالأدلة الشرعية واجبة عند حدوث الظواهر
الصفحه ٤٨ : شمول جميع أنواع البدع بإنّها ضلالة لا تحتاج منا إلىٰ المزيد من الايضاح ، ولا تقبل الجدل والإنكار
الصفحه ٥٠ :
ينقسم
إلىٰ حسن وقبيح ، وأن يكون منه ما يُمدح وما يُذم » (١)
.
ثم
يقول منتقداً رأي القائلين