الصفحه ١٨ :
مفهوم
البدعة والتحذير منها ، وسنستعرض في هذا الفصل ما ورد من أحاديث وروايات منقولة عن رسول الله
الصفحه ٣٣ : وتعالىٰ : ( فَأَهْلَكْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْ وَأَنشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قَرْنًا آخَرِينَ
الصفحه ٤٤ : إن كلّ شيء محدث مفيد للحياة الانسانية من العادات والتقاليد والرسوم إذا تم أداءه من دون اعتباره جزء من
الصفحه ٨٠ :
وقران
، وإفراد .
والمقصود
من حج التمتع هو : إحرام الشخص بالحج في أشهره المعروفة
« شوال ، وذي
الصفحه ٨١ :
مِنَ الْهَدْيِ ) أي عليه ما استيسر
من الهدي من البدنة أو البقرة أو الشاة ، ثم تبيّن الآية الشريفة حكم
الصفحه ١٧ : مِن تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي
الصفحه ٤٩ :
ما ليس منه فهو ردٌّ » ، فكل من أحدث شيئاً ونسبه إلىٰ الدين
ولم يكن له أصل من الدين يرجع إليه
الصفحه ٥٤ : عمله سيكون أكثر قبولاً عند الله تبارك وتعالىٰ ، لأنه تحمل فيه مشقّة أكبر !
٤
ـ والأعجب من ذلك ما رواه
الصفحه ٤٥ :
للبدعة
الواجبة بالتدوين ، وللبدعة المستحبة ببناء المدارس ، مع أنّهما ليسا من البدعة بمعناها
الصفحه ٤٧ : بالعذاب من يلقاه بوجه صبوح ، وقالت بعدم قبول توبته ، وهذا من أقسىٰ أنواع التهديد والعقاب . ومع وجود كلّ
الصفحه ٧٤ :
وقفوا
علىٰ بدعة ابن كيّال تبرّأوا منه ولعنوه (١) .
الثاني : التحذير منهم وكشف أكاذيبهم . كلما
الصفحه ٧٥ :
عزَّ وجلَّ ، وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
»
(١) .
فكان
أصحابهم من ذوي البصيرة وذوي
الصفحه ١٠٤ :
الزينة
، والسرور ، فإنَّ ذلك مع ما فيه من الاحسان للفقراء مشعر بمحبته صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦ :
السُنّة وبيعها بثمنٍ
بخسٍ هو ثمن الأهواء والتعصب قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
لا يذهب من
الصفحه ٣١ : ـ يقصد إمام
الجماعة ـ أن يمنع ما أحدثوه من المصافحة بعد صلاة الصبح ، وبعد صلاة
العصر ، وبعد صلاة الجمعة