الصفحه ٢٨ :
وترجمه ابن العماد
الحنبلي ( ت / ١٠٨٩ ه ) قائلا :
( عني بالحديث بعد
ان برع في الفقه وتحول من
الصفحه ٣١ : ، كثير
الفوائد ، متحريا الرواية ، حجة فيما يقوله ويصنفه ويجمعه من النقل ، ذا سمت ووقار
وعفاف حسن السيرة
الصفحه ٥٣ :
قال : كانت خديجة
أول من آمن برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (١).
[١٥ ] ـ حدثنا
ابراهيم بن
الصفحه ١٢٠ : ـ ، مليحا ، من أحسن
الناس وجها ، وكان يخضب بالسواد ، [ وكان ] (٩) جعد الشعر ، حسن
البدن ، توفى وهو ابن خمس
الصفحه ١٦٣ :
اجعلي امرك بيده.
فقالت : قد فعلت.
فقال : فاني قد
زوجتك من عون بن جعفر ـ وانه لغلام ـ ثم رجع
الصفحه ١١ :
الامر الاول : ما
عن الدار قطني بقوله : ( تكلموا فيه لمّا تبيّن من أمره الأخير ) [ تذكرة الحفاظ
الصفحه ٣٢ :
أبي بشر محمد بن
احمد بن حماد الانصاري ، رواية ابي محمد الحسن بن [ رشيق ] .. وفيه احاديث لشعبة
من
الصفحه ٤٧ : شرف ومال ، تستأجر الرجال في مالها وتضاربهم اياه بشيء
تجعله لهم منه ، وكانت قريش قوما تجّارا ، فلما
الصفحه ٥٥ :
به جبريل من عند
الله ، وانصرف الى اهله.
فلما دخل على
خديجة قال : أرأيتك الذي كنت أحدثك ورأيته في
الصفحه ٦٢ : ابيه ، عن خديجة
انها قالت : لما أبطأ على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الوحي ، جزع من ذلك جزعا
الصفحه ٧٧ : ودخلت (٢) ، فقال : كيف تجدين ابا عبد الله؟. قلت : كخير [ الرجال ] (٣).
قال : اكرميه ، فانه
من أشبه
الصفحه ١١٦ : الحوراء قال : قلت للحسن
بن علي ما ذا تذكر من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟.
قال : أذكر من
رسول
الصفحه ١١٩ :
اقلني عثرتي ، واستر
عورتي ، وآمن روعتي ، واكفني من بغى عليّ ، وانصرني ممن ظلمني (١) ، وارني ثاري
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ما من عبد ولا أمة
يقتر بنفقة ينفقها فيما يرضى الله إلاّ أنفق اضعافها في سخط الله.
وما من عبد يدع
الصفحه ١٦٩ : : قلّبت الارض مشارقها ومغاربها فلم أجد رجلا أفضل من محمد ، وقلّبت
لي الارض مشارقها ومغاربها فلم أجد بني أب