الصفحه ٧٤ : ، فاني أنكحت أبا العاص
فحدثني فصدقني ، وان فاطمة بنت محمد بضعة مني وانا أكره ان يفتنوها (١) ، وانها والله
الصفحه ٦٣ : بن عبد العزيز ، قال ؛ ما جاءنا ابو حنيفة بشيء أعجب إلينا من هذا (١) ، قال : ان أوّل من آمن من النسا
الصفحه ١٧٣ :
٣٧ ـ ثناء الرسول خديجة وغيرة عائشة.
٣٨ ـ مراعات الرسول
لصدائق خديجة.
٣٩ ـ اولاد الرسول
من
الصفحه ١١٠ :
الله عليه ، وما
ترك على ظهر الارض صفراء ولا بيضاء الا سبعمائة درهم فضلت من عطائه أراد ان يبتاع
بها
الصفحه ١٥٨ : ولم يكذب قط. وتتضمن القبيح لعمر بن
الخطاب من انه أخذ ذراع أمّ كلثوم!! وقد استنكر سبط ابن الجوزي هذا
الصفحه ١٦٢ :
ولم يصب منها ولدا
(١).
[٢١٦ ] ـ قال ابن
اسحاق : فحدثني والدي اسحاق بن يسار ، عن حسن بن حسن بن
الصفحه ٨ :
وحكى ابن حجر
العسقلاني ( ت / ٨٥٣ ه ) عن مسلمة بن قاسم قوله في المؤلّف : ـ
« ... كان ابوه من
أهل
الصفحه ٩ : روي بالفتح ـ وهو عدّة مواضع منها دولاب مبارك في شرق بغداد ... ودولاب من قرى
الرّي ».
[ راجع مراصد
الصفحه ٤٨ :
صومعة راهب من
الرهبان ، فاطلع الى ميسرة فقال : من هذا الرجل الذي نزل تحت هذه الشجرة؟.
فقال له
الصفحه ٦١ :
شيئا يكرهه [ من
رد عليه ] وتكذيب له فيحزنه ذلك ، الا فرج الله عنه بها ، اذا رجع إليها ، [ تثبته
الصفحه ٩٨ : كان وليمة ذلك الزمان أفضل من وليمته ، رهن على درعه عند يهودي بشطر
شعير ، وكانت وليمته آصعا (٢) من شعير
الصفحه ١٥٦ : وقد قال الاربلي بعد
روايته هذا الحديث : قد اتفق عليه الخاصة والعامة مع كون الحكم على خلاف ما ورد من
الصفحه ٦ : كونه من أهل صنعة الحديث وأنه حسن التصنيف ، وانه حدّث عن شيوخ بغداد
والبصرة والشام ، وان له مشايخ كثيرة
الصفحه ١٧ :
من النسخة الپاريسية
، وقد وصفتها في الصيانة وهي نسخة ناقصة برقم ٦٠١٧ في (٢٣٤) صفحة وتحتوي النسخة
الصفحه ٢٠ : الامير على بن المرتضى ابو محمد العلوي الحسني آخر من سمع من ابن
ناصر روى عنه كتاب الذرية الطاهرة ، توفى في