الصفحه ١٢٨ : ، وهما في الحقيقة شئ واحد أما كونه أعم فلان من أقر بالشهادتين كان
حكمه حكم المسلمين « قالت
الاعراب آمنا
الصفحه ١٣١ : الخبر أعم من أن يكون بالجنان أو باللسان
ويدل عليه قوله تعالى « قالت الاعراب آمنا قل لم تؤمنوا » فأخبروا
الصفحه ١٣٤ : كدليل الاعرابي
حيث قال « البعرة تدل على البعير ، وأثر الاقدام على المسير ، أفسماء ذات أبراج
وأرض ذات
الصفحه ١٤٤ : باللسان لقوله تعالى « قالت الاعراب آمنا » الاية ولقوله تعالى : « ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم
الصفحه ١٧٢ : : سألته ، عن
قول
الله : « ومن الاعراب من يؤمن بالله واليوم الاخر ويتخذ ما ينفق قربات
عندالله » (٣)
أيثيبهم
الصفحه ٢٣٠ : هاجر من الاعراب
وغزا مع المسلمين ، ولم يفعل كما
فعل أصحاب الهجرة الاولى ، فهو مهاجر ، وليس بداخل في فضل
الصفحه ٣٥٣ : مشركون
» (١)
ويعبر عنها بالاسلام كما قال الله عزوجل : « قالت الاعراب آمنا قل لم تؤمنوا
ولكن قولوا أسلمنا
الصفحه ٤٦ : شهد عليهم سمعهم بما قرعه من الدعاء
____________________
(١) لقمان : ١٩. (٢)
فصلت : ٢٠.
الصفحه ٤٩ : يلقن من يشاء حجته كما في دعاء الوضوء اللهم لقني حجتي
يوم ألقاك ، لان الختم مخصوص بالكفار كما قاله بعض
الصفحه ٥٩ :
من الدين ، ومنها نصرة الاسلام مع قلة العدد وكثرة العدو ، ومنها السبق إلى
الايمان والدعاء إليه انتهى
الصفحه ٦٥ : الخلق « سعوط المجانين » أي
هذا السند لاشتماله على الاسماء الشريفة المكرمة كأنه دعاء ينبغي أن يستشفى
به
الصفحه ٩٦ : : « أن أقيموا الدين » وإقامة الدين التمسك
به والعمل بموجبه ، والدوام عليه ، والدعاء إليه « ولاتتفرقوا
الصفحه ١٠٢ : يظهر من الاخبار أنه لما نزل « وأنذر عشيرتك
الاقربين » (١)
وكان أول بعثته دعا بني عبدالمطلب وأظهر لهم
الصفحه ١٥٦ : ، وقيل : إلى كل ما
دعا
الله إليه ، وهذا أولى.
وعن أبي جعفر عليهالسلام قال : السابقون
أربعة : ابن آدم
الصفحه ١٨١ :
« يصلي صلاتي » كأن صلاتي مفعول مطلق
للنوع ، وكذا دعائي والمراد الدعوة
إلى الدين أو دعاء الرب وطلب الحاجة