الصفحه ٢٧٦ :
قدرتهم عليه « والقرآن
دثارا » أي يلازمون القرآن والدعاء كلزوم الدثار والشعار
للانسان ، فيدل على أن
الصفحه ٢٧٥ : ، والقرآن
دثارا ، والدعاء شعارا ، وقرضوا من الدنيا تقريضا ، على منهاج عيسى بن مريم
عليهالسلام.
إن الله
الصفحه ٢٣١ : : الهجرة في زمان
الغيبة سكنى الامصار لانها تقابل
البادية مسكن الاعراب ، والامصار أقرب إلى تحصيل الكمالات من
الصفحه ٨٥ : متاركة لهم وتوديع
ودعاء لهم بالسلامة عماهم فيه « لانبتغي الجاهلين »
أي لانطلب صحبتهم ولا نريدها قوله
الصفحه ٣٠٨ : الاسلام
فقبلوه ، وقرؤا القرآن فأحكموه ، وهيجوا إلى الجهاد فولهوا وله اللقاح
إلى أولادها ، وسلبوا السيوف
الصفحه ١٤٧ :
بألسنتهم له ، فيلزم
أن يكونوا كذبوا بألسنتهم ولم يكذبوا بها ، وبطلانه ظاهر
فيجب تنزيه القرآن
الصفحه ٢٥٥ :
وعميانا * والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا
للمتقين إماما * اولئك يجزون
الصفحه ٢٦٣ :
أن أزواجنا خديجة ، وذرياتنا
فاطمة ، وقرة أعين الحسين والحسين واجعلنا للمتقين
إماما علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٢٢ : أن يصف لك ما تتعالج به (٣)
انتهى والاستعتاب الاسترضاء ، كناية عن طلب
الدعاء أو رضاهم إذا كانت لهم
الصفحه ٤٠٩ :
وقال عليهالسلام
: الصبر شجاعة ، والزهد ثروة ، والورع جنة ، ونعم القرين
الرضا ، والعلم وراثة كريمة
الصفحه ٢٢١ :
جبل بعض المؤمنين
على الايمان فلا يرتدون أبدا ، ومنهم من يعير الايمان عارية
فاذا هو دعا وألح في
الصفحه ١٢٩ : تعالى « قالت الاعراب آمنا » الاية
ولاشك في أن اولئك الاعراب صدقوا بألسنتهم.
وقال ـ ره ـ : الكفر في
الصفحه ٢٦٤ :
الله سبحانه يحكم لكم بذلك ، وقيل : ما تشتهي أنفسكم من اللذائذ ، ولكم فيها ما
تدعون ما تتمنون من الدعا
الصفحه ٤١٣ : يوم القيامة
ولا أقيله عثرته.
قال : إلهي فما جزاء من دعا نفسا كافرة
إلى الاسلام؟ قال : ياموسى آذن
له
الصفحه ٦٢ : المدينة ومن حولهم
من الاعراب أن يتخلفوا عن رسول الله ولايرغبوا بأنفسهم عن نفسه ذلك » قيل : إشارة إلى مادل