بيان : قال الجوهري الحالبان عرقان مكتنفان بالسرة.
٨٧ ـ التفسير ، « لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً » قال لم يكن في العلم ولا في الذكر (١).
٨٨ ـ وفي حديث آخر كان في العلم ولم يكن في الذكر « نَبْتَلِيهِ » أي نختبره (٢).
٨٩ ـ وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله « أَمْشاجٍ » قال ماء الرجل وماء المرأة اختلطا جميعا (٣).
بيان لم يكن في العلم أي علم الملائكة.
٩٠ ـ التفسير ، « مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ » قال المخلقة إذا صارت دما وغير المخلقة قال السقط (٤).
٩١ ـ وفي رواية أبي الجارود عن أبي جعفر عليهالسلام « لِنُبَيِّنَ لَكُمْ » أنكم كنتم كذلك في الأرحام « وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحامِ ما نَشاءُ » فلا يخرج سقطا (٥).
٩٢ ـ حدثنا محمد بن جعفر عن محمد بن أحمد عن العباس عن ابن أبي نجران عن محمد بن القاسم عن علي بن المغيرة عن أبي عبد الله عن أبيه عليهماالسلام قال : إذا بلغ العبد مائة سنة فذلك أرذل العمر (٦).
بيان لا يبعد أن يكون دما تصحيف تاما.
٩٣ ـ التفسير ، « إِنَّا خَلَقْناهُمْ مِمَّا يَعْلَمُونَ » قال « مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ » (٧).
٩٤ ـ ومنه ، « خَلَقَ الْإِنْسانَ مِنْ عَلَقٍ » قال من دم (٨).
__________________
(١ و ٢) التفسير : ٧٠٦.
(٣) التفسير : ٧٠.
(٤ و ٥) التفسير : ٤٣٥.
(٦) تفسير القمي : ٤٣٥.
(٧) التفسير : ٦٩٦.
(٨) التفسير : ٧٣١.