الصفحه ١٥٢ : المتفجرة من الجبال أو في أراضي الموات ونحوها ، كلها
من الأنفال ـ أي أنها مملوكة للإمام عليهالسلام
ـ ولكن
الصفحه ١٥٨ : ، ليكون بها التصرف حراً طليقاً ، وتكون
السيطرة عليها متمكنة ، والطريف أن لا يكون هذا الحريم مطلقاً ملكاً
الصفحه ١٦٠ :
أهلِها وقلتهم ، وكثرة مواشيها ودوابها وقلتها ، وهكذا ، وليس لها ضابط غير ذلك ، وليس
لأحد أن يزاحم أهاليها
الصفحه ١٦٥ :
البلدان على دينه
ولم يأمن أن يؤدي إلى تقصير شرعي في أداء واجباته ، أو يؤدي إلى عدم حفاظ أبنائه
الصفحه ١٧٠ : تعبداً وتكليفاً ، فكان لا بد للشرع الشريف أن يعطي رأيه
في ذلك لأنه محل ابتلاء العاملين بمسائل الدين
الصفحه ١٨٥ :
أصلاً.
وتختص الإبل من بين البهائم بأن تذكيتها
بالنحر ، ولا يجوز ذلك في غيرها ، وكيفيته : أن يدخل
الصفحه ١٩٢ : إلا أن المباشر
لذلك مسلم يكبّرعند الذبح ، وقد نجد الأجبان المصنوعة في بلد أوروبي وهي تشتمل على
أنفحة
الصفحه ٢٠٦ : يجبان مع توفر بقية الشروط في
وجوبهما ، ومنها أن لا يكون الفاعل معذوراً في ارتكاب المنكر أو ترك المعروف ،