الصفحه ٨٩ : السماوات والارض في ستة أيام ، فالسنة تنقص ستة أيام.
بيان
: لعل المعنى أن مقتضى ظاهر الحال كان
تساوي
الصفحه ١٥٠ : أهل ذلك الزمان في أعمارهم وأحوالهم ، فقيل : أربعون سنة ، وقيل ثمانون سنة
وقيل : مائة. وقال الزجاج
الصفحه ١٩٨ : شرحه على المنهاج ، كان كثير الابهه والمهابة عند العوام والدولة ، وكان اذا
حج يجاور
سنة ويقيم بمصر سنة
الصفحه ٢٠٧ :
الله السموات والارض بأربعين سنة ، ومنها دحيت الارض.
١٦٠ ـ وعن ابن عباس قال : لما كان العرش
على
الصفحه ٢٢٠ : تعالى في مدة مديدة هي على حسابنا ستة آلاف سنة قمرية
موافقة لستة أيام من الايام الربانية ، فبعدتمام هذه
الصفحه ٢٢٦ :
واورد عليه بوجوه :
الاول
أن كون سرعة الشمس على الوجه المذكور مستلزمة لكون السنة
القمرية أيضا
الصفحه ٢٢٩ : بلاد الهند
اربعين
سنة اطلع فيها على علوم الهنود واقام مدة في « خوارزم » وكان اكثر اشتغاله في
النجوم
الصفحه ٣١٤ : قال وثقه النسائي ، قال مسلم بن خالد : لبث وهب اربعين سنة
لم يرقد على فراشه ، قتله يوسف بن عمر سنة عشر
الصفحه ٣٤٣ :
بقاح (١) ، عن ابن جبلة ، عن عبدالله بن سنان ، قال
: سألت أبا عبدالله عليهالسلام
فقال لي حوض ما
الصفحه ٥٨ : : عن محمد بن يحيى ، عن
ابن محبوب (٤)
، عن عبدالله بن سنان
____________________
(١) يستفاده من
الصفحه ٥٩ : » (١).
العياشي : عن ابن سنان ، مثله ، إلا أن
فيه : وخلق يوم الاربعاء السماوات
وخلق يوم الخميس أقواتها والجمعة
الصفحه ٦٥ : ، عن
المعلى ، عن عبدالله بن إدريس ، عن محمد
بن سنان ، قال : كنت عند أبي جعفر الثاني عليهالسلام
فأجريت
الصفحه ٩٣ : الليل من النهار ، ولا عرف الشهر ولا السنة ، ولا عرف الشتاء من
الصيف ، ولا عرف الربيع من الخريف ، ولا علم
الصفحه ١٣١ : آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة لتبتغوا فضلا من
ربكم ولتعلموا عدد السنين والحساب
الصفحه ١٧١ : صفاته الالسنة ، ولا تأخذه نوم ولا سنة لم تره العيون
فتخبر عنه برؤية ، ولم تهجم عليه العقول فتوهم كنه