الصفحه ٢٨٤ : الثاني ، وليس
لمفهوم [ لفظ ] الزماني لغة ولا اصطلاحا اختصاص بمايقارنه الزمان على النحو الاول
وأما اتصافه
الصفحه ٢٢١ :
وهي ثلاثمائة وأربعة
وخمسون يوما بإزاء عمرها ، وأنها كما مر مساوية لثلاثمائة
وأربعة وخمسين ألف سنة
الصفحه ٣٨٠ :
١٦ ـ علل الشرائع للصدوق المطبوع سنة
١٣٧٨ في قم.
١٧ ـ عيون الاخبار للصدوق المطبوع سنة
١٣٧٧ في قم
الصفحه ٣٧٩ : المطبوعة بطهران
سنة « ١٣٠٥ » المعروفة بطبعة أمين الضرب ، ومنها النسخة المطبوعة بتبرير ومنها
النسخة المخطوطة
الصفحه ٢٢٤ : أن يكون غرضه عليهالسلام
الاشارة إلى علة شيوع هذا الاصطلاح
أي إطلاق السنة في عرف الشرع والعرف العام
الصفحه ٢٢٢ :
ثلاثمأة وستين وكذا
يدل على أن الايام المختزلة لو كانت عشرة مثلا لكانت
أيام السنة الدنيوية ثلاثمأة
الصفحه ٢٢٣ :
على آدم ، وكان بين
ما أكل من الشجرة وبين مات تاب الله عزوجل عليه ثلاثمأ
سنة من أيام الدنيا في أيام
الصفحه ٣٨١ :
٣٧ ـ رسالة الحدوث لصدر المتألهين
المطبوع سنة ١٣٠٢ في ايران.
٣٨ ـ الشفاء للشيخ الرئيس ابى على بن
الصفحه ٢١٨ : تارة بقوله « وإن
يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون
(١) » وتارة
بقوله
« في يوم كان مقداره ألف سنة مما
الصفحه ٢٢٥ : الآخر.
ثم إن بعض المتصدين لحل هذا الخبر سلك
مسلكا أوحش وأغرب حيث
قال : السنة في العرف تطلق على الشمسية
الصفحه ١٠٣ :
أربعين سنة ، ثم
جعلها لازبا (١)
ثم جعلها حمئا مسنونا أربعين سنة ثم جعلها صلصالا
كالفخار أربعين سنة
الصفحه ٢١٥ : اختزلها عن أيام السنة ، فالسنة ثلثمائة
وأربع (٢) وخمسون يوما
شعبان لا يتم أبدا ، ورمضان لا ينقص والله أبدا
الصفحه ٢١٩ : تامة كل منها ثلاثون
يوما سمى أولها بالمحرم أو رمضان على اختلاف الروايات في أول شهور السنة
وثانيها بصفر
الصفحه ٣٣١ : ألف سنة ، ثم جعلت
الدنيا كلها آجام القصب وخلقت السلاحف وسلطتها عليها ، فأكلتها حتى لم يبق منها
شئ ، ثم
الصفحه ١٤ : الكاظم والرضا عليهماالسلام
وروى عن ستين رجلا من أصحاب أبى
عبدالله عليهالسلام
مات رحمه الله سنة « ٢٢٤