الصفحه ٢٧١ :
الناس شرك شيطان فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله أما تقرأ قول الله عز وجل : «
وَشارِكْهُمْ
فِي
الصفحه ٣٣٦ : يَنْطِقُونَ »
فقال والله ما فعلوا وما
كذب قال فقال أبو عبد الله عليهالسلام ما عندكم فيها يا صيقل قال فقلت ما
الصفحه ٣٧٣ : صلىاللهعليهوآله في كلام له إياكم وعقوق الوالدين فإن ريح الجنة توجد من
مسيرة ألف عام ولا يجدها عاق ولا قاطع رحم ولا
الصفحه ٣٧٤ :
______________________________________________________
من جانبيه ، وأصله
من المخيلة وهي القطعة من السحاب تميل في جو السماء هكذا وهكذا ، وكذلك المختال
يتمايل
الصفحه ٣٨٢ : تفضيل الواجب على غيره ، كما تقول : ليس في البلد
أحسن من زيد ، لا تريد مجرد نفي وجود من هو أحسن منه فيه
الصفحه ٣٩٤ : وفوض جميع
أموره إليه وسلم ورضي بكل ما قضى ربه عليه يصير الرب سبحانه متصرفا في عقله وقلبه
وقواه ، ويدبر
الصفحه ٣٩٦ : : إذا تجلى الله سبحانه بذاته لأحد يرى كل الذوات والصفات والأفعال متلاشية
في أشعة ذاته وصفاته وأفعاله
الصفحه ٣٩٨ : استذل عبدي المؤمن فقد بارزني
بالمحاربة وما ترددت في شيء أنا فاعله كترددي في عبدي المؤمن إني أحب لقا
الصفحه ٤١٠ : أشار الصادق عليهالسلام إلى ذلك أي في مصباح الشريعة بقوله : وجوه الغيبة تقع بذكر عيب في الخلق
والفعل
الصفحه ٤١٥ : : أن
يستشعر من إنسان أنه سيقصده ويطول لسانه فيه أو يقبح حاله عند محتشم أو يشهد عليه
بشهادة فيبادر قبل
الصفحه ٤٢٧ : للتوقف فيه ، وإذا علم حكم غير المؤمن في الغيبة فالحال في نحوها من
النميمة وسوء الظن أظهر ، فإن محذور
الصفحه ٤٢٨ :
الله درجته في قواعده : الغيبة محرمة بنص الكتاب العزيز والأخبار ، وهي قسمان :
ظاهر وهو معلوم ، وخفي وهو
الصفحه ١١ : ، والتخصيص لكونه أشنع
، ويحتمل الاختصاص لورود اللعن ووعيد العذاب ، والحكم بالفسق فيه ، والمحصنة
العفيفة غير
الصفحه ١٣ :
______________________________________________________
«
قتل المؤمن متعمدا » الظاهر أن التعمد في مقابلة الخطإ ، وقد وقع في بعض الروايات أن المتعمد هو
أن يقتله
الصفحه ٤٣ :
١٩ ـ يونس ، عن
إسحاق بن عمار قال قلت لأبي عبد الله عليهالسلام الكبائر فيها استثناء أن يغفر لمن