الصفحه ٩٣ : ميلا إلى
أهل الإباحة ، ويعتقد كفرا أو بدعة وهو يظهر خلافه فهؤلاء من المرائين المنافقين
المخلدين في
الصفحه ٩٤ : : أن يرائي
بفعل ما في تركه نقصان العبادة كالذي غرضه أن يخفف الركوع والسجود ولا يطول
القراءة فإذا رآه
الصفحه ١٢٢ : قلت : طلب
الجاه والمنزلة في قلب أستاذه وخادمه ورفيقه وسلطانه ومن يرتبط به أمره مباح على
الإطلاق كيف ما
الصفحه ١٢٤ : أن أطأ أعقاب الرجال فما ثلثا ما في يدي إلا مما
وطئت أعقاب الرجال فقال لي ليس حيث تذهب إياك أن تنصب
الصفحه ١٣١ : في التأويل ، ولكنه على الاختلاف في اللفظ وهو أن يقول الرجل على حرف
فيقول الآخر : ليس هو هكذا ، ولكنه
الصفحه ١٣٦ : ء من
حسن خلقه وخشي الله في المغيب والمحضر وترك المراء وإن كان محقا
الصفحه ١٤٣ : وحمية تثور من
باطنه ، فيدفع المهلكات عنه فخلق الله الغضب من النار ، وغرزه في الإنسان وعجنه
بطينته
الصفحه ١٤٩ : إليه فقال له انطلق ولا تغضب ثلاث مرات.
______________________________________________________
في
الصفحه ١٦٩ : وتسري فيه
كتأثير اللسع والسم والنار وإن كان مخالفا في وجه التأثير لهذه الأشياء ، قال
القاضي : وهذا ضعيف
الصفحه ١٧٨ : مما صنعت! ثم قال : اللهم إن كان رشدا فاجعل تصديقه
في قلبي وإلا فاجعل لي مما وقعت فيه مخرجا فبات بليلة
الصفحه ٢٠٧ : الله عليهالسلام قال الكبر رداء الله فمن نازع الله شيئا من ذلك أكبه الله
في النار.
٦ ـ عنه ، عن أبيه
الصفحه ٢١١ : المتكبرين يجعلون في صور الذر يتوطأهم الناس حتى
يفرغ الله من الحساب
الصفحه ٢٣٦ :
الصالحين زهدوا في
الدنيا بقدر علمهم وسائر الخلق رغبوا فيها بقدر جهلهم وما من أحد عظمها فقرت عيناه
الصفحه ٢٥٥ :
.................................................................................................
______________________________________________________
في
الصفحه ٢٥٦ : عرف وجه
الحاجة إلى هذه الأسباب والأشغال وعرف غاية المقصود منها فلا يخوض في شغل وحرفة
وعمل إلا وهو عالم