الصفحه ٢٩١ : الثاني
الحسن والجمال فإن افتخر به فليعلم أنه قد يزول بأدنى الأمراض والأسقام ، وما هو
في عرضة الزوال ليس
الصفحه ٣٣٤ :
______________________________________________________
أخبر بصدق يغيره
ويدخل فيه شيئا يصير كذبا.
الحديث
الخامس عشر : موثق كالصحيح.
«
إن مما أعان الله على
الصفحه ٣٥٥ : القول؟ فقال : يا عائشة إن شر الناس الذي يكرم اتقاء لشره.
ولكن هذا ورد في
الإقبال وفي الكشر والتبسم
الصفحه ٣٦٣ : وتأثير
أحدهما في الآخر ، والتخلع التفكك والأوصال المفاصل أو مجتمع العظام وإنما التفت في
حكاية قول إبليس
الصفحه ٣٦٥ :
عليهالسلام قال قلت له إن إخوتي وبني عمي قد ضيقوا علي الدار وألجئوني
منها إلى بيت ولو تكلمت أخذت ما في أيديهم
الصفحه ٣٩١ : من التردي في
غياهب الإلحاد والوقوع في مهاوي الحلول والاتحاد ، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ،
ونحن
الصفحه ٤٠٦ : عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله الغيبة أسرع في دين الرجل المسلم من الأكلة في جوفه.
قال
الصفحه ٤٠٧ : من هو بحكمه في
غيبته بما يكره نسبته إليه وهو حاصل فيه ، ويعد نقصا في العرف ، بقصد الانتقاص
والذم قولا
الصفحه ٤٠٩ : عليهالسلام عن غيبة الكلب وينبههم على أنه لا يذكر من خلق الله إلا أحسنه.
وقيل في تفسير
قوله تعالى : « وَيْلٌ
الصفحه ٤٢٤ : لا يعتقد الحق
، وفي بعض الأخبار أيضا تصريح بالإذن في سب أهل الضلال والوقيعة فيهم.
فروى الشيخ أبو
الصفحه ٢ : في هذه السورة
إلى هذه الآية فهو كبيرة ، وقال جماعة : الذنوب كلها كبائر لاشتراكها في مخالفة
الأمر
الصفحه ٢٥ :
______________________________________________________
لشدة اليأس كما
يظهر من الترقي في قوله تعالى : « وَإِنْ مَسَّهُ
الشَّرُّ فَيَؤُسٌ قَنُوطٌ » (١) بناء على
الصفحه ٤٩ :
______________________________________________________
وأمثال ذلك في
الآيات كثيرة لا تخفى على من تتبعها.
« جعل العاق جَبَّاراً شَقِيًّا » إشارة إلى قوله تعالى
الصفحه ٥٠ : والمراد هنا في الآخرة ، ولا يكون إلا بالعذاب ودخول النار : وقد قال
تعالى : « فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا
الصفحه ٨٤ : بأحدهم ، كالماء المملوك المشترك بين جماعة ، فلعن
المانع لأحدهم في نوبته ، والماء المباح الذي ليس ملكا