الصفحه ٤٣٦ :
رجلا من خلفه بما
هو فيه مما عرفه الناس لم يغتبه ومن ذكره من خلفه بما هو فيه مما لا يعرفه الناس
الصفحه ٩ :
وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُوا حُدُودَ ما أَنْزَلَ اللهُ »
(١) فإذا كان بعد الكمال في الفقه والعلم لا يكون
الصفحه ٢٦ : ابن بكير قال قلت لأبي جعفر عليهالسلام في قول رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا زنى الرجل فارقه روح
الصفحه ٦٢ :
______________________________________________________
التحريم ، مع أن
الأكثر فسروه بمطلق الكذب وإن كان يشمله كما نهى عن عبادة الأوثان ، أي ذكرهما في
آية واحدة
الصفحه ٦٩ : يقول لا تستكثروا كثير الخير ولا تستقلوا قليل الذنوب فإن قليل الذنوب يجتمع
حتى يكون كثيرا وخافوا الله في
الصفحه ٧٩ :
فِي
الْكِتابِ إِسْماعِيلَ إِنَّهُ كانَ صادِقَ الْوَعْدِ وَكانَ رَسُولاً نَبِيًّا »
(١).
٩ ـ علي
الصفحه ٨٧ :
الله والمستأثر
بالفيء [ و ] المستحل له.
(باب الرياء)
١ ـ عدة من
أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن
الصفحه ١٠٢ : الخوف منه
تعالى.
ثم لما كان الركن
الأعظم في النية هو الإخلاص ، وكان انضمام تلك الأربعة غير قادح فيه
الصفحه ١٣٢ :
______________________________________________________
والجدال بما إذا
كان الغرض تعجيز الخصم وذلته ، وقيل : الجدل في المسائل العلمية والمراء أعم ،
وقيل : لا يكون
الصفحه ١٣٣ : ذلك من دواعي
النفاق.
فإن قيل : هذا
ينافي ما ورد في الآيات والأخبار من الأمر بهداية الخلق والذب عن
الصفحه ١٦٣ : عليهالسلام يقول اتقوا الله ولا يحسد بعضكم بعضا إن عيسى ابن مريم كان
من شرائعه السيح في البلاد فخرج في بعض
الصفحه ١٦٤ : الماء
فما فضله علي قال فرمس في الماء فاستغاث بعيسى فتناوله من الماء فأخرجه ثم قال له
ما قلت يا قصير قال
الصفحه ١٨٤ : والعظمة
إزاري ، فمن نازعني في شيء منهما قصمته « قالُوا أَجِئْتَنا
لِتَلْفِتَنا عَمَّا وَجَدْنا عَلَيْهِ
الصفحه ٢٣٩ :
قال عبادة الطاغوت
وحب الدنيا مع خوف قليل وأمل بعيد وغفلة في لهو ولعب فقال كيف كان حبكم للدنيا قال
الصفحه ٢٤١ :
على شفير جهنم لا
أدري أكبكب فيها أم أنجو منها فالتفت عيسى عليهالسلام إلى الحواريين فقال يا أوليا