الصفحه ١٧٩ :
قال إن الملائكة
كانوا يحسبون أن إبليس منهم ـ وكان في علم الله أنه ليس منهم فاستخرج ما في نفسه
الصفحه ٢٣٠ :
حسرات على الدنيا
ومن أتبع بصره ما في أيدي الناس كثر همه ولم يشف غيظه
الصفحه ٢٣٥ :
فصرن سبع خصال
فاجتمعن كلهن في حب الدنيا فقال الأنبياء والعلماء بعد معرفة ذلك حب الدنيا رأس كل
الصفحه ٢٤٠ :
في الهاوية فقال
وما الهاوية فقال سجين قال وما سجين قال جبال من جمر توقد علينا إلى يوم القيامة
قال
الصفحه ٢٦٩ : الذي لا يشك فيه أن يكون
فحاشا لا يبالي ما قال ولا ما قيل فيه
الصفحه ٣٠٥ : .
«
العامل بالظلم » الظاهر الظلم على الغير ، وربما يعم بما يشمل الظلم على النفس « والمعين له » أي في الظلم
الصفحه ٣٢٧ : في كل جد وهزل فإن الرجل إذا كذب
في الصغير اجترى على الكبير أما علمتم أن رسول
الصفحه ٣٤٦ : أن الكذب ليس حراما لعينه بل لما فيه من الضرر على المخاطب أو على غيره ،
فإن أقل درجاته أن يعتقد المخبر
الصفحه ٣٤٩ : يفعل أضارها
بذلك فهل لي فيه شيء؟ فقال : المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور.
وقال النبي
الصفحه ٣٥١ : لأجل غرض
المفاخرة وهو غرض باطل فلا فائدة فيه.
نعم المعاريض يباح
لغرض خفيف كتطييب قلب الغير بالمزاح
الصفحه ٣٥٩ : أحمد بن محمد
بن خالد رفعه قال في وصية المفضل سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول لا يفترق رجلان على
الصفحه ٣٦١ : مرازم بن حكيم قال كان عند
أبي عبد الله عليهالسلام رجل من أصحابنا يلقب شلقان وكان قد صيره في نفقته وكان
الصفحه ٣٨٤ : ، وقد رووه في صحاحهم بأدنى تغيير هكذا قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن الله تعالى قال : من
الصفحه ٣٨٥ :
______________________________________________________
من غير تردد ولا
تأمل ، صح أن يعبر بالتردد والتأمل في مساءة الشيء عن توقيره واحترامه ، وبعدمها
عن
الصفحه ٤٢٣ : فالتحرز
عنها من دون وجه راجح في فعلها فضلا عن الإباحة أولى لتتسم النفس بالأخلاق الفاضلة
، ويؤيد إطلاق