الصفحه ٢٣١ :
ومن لم ير لله عز
وجل عليه نعمة إلا في مطعم أو مشرب أو ملبس فقد قصر عمله ودنا عذابه
الصفحه ٢٤٥ :
الغنى في قلبه
وجمع له أمره.
١٦ ـ علي بن
إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن سنان ، عن
الصفحه ٢٨٥ : اصطلاح أهل
الأقاليم كاختلافهم في مقدار الرطل والكيل والذراع ، وفي كتاب المساحة : اعلم أن
مجموع عرض كل سبع
الصفحه ٣٣٩ : مما سرق فلم
يتمكن من أخذ أخيه في دين الملك فلذلك أمر فتيانه بأن يدسوا الصاع في رحل أخيه وأن
ينسبوا
الصفحه ٣٩٢ : أو معه.
وأقول : على هذا
يرجع الحمل إلى المبالغة في السببية أو الغائية ، ويؤيده ما ورد في رواية أخرى
الصفحه ٨ :
______________________________________________________
«
وأكل الربا » الربا لغة
الزيادة ، وشرعا بيع أحد المتماثلين المقدرين بالكيل أو الوزن في عهد صاحب الشرع
الصفحه ٣٠ :
______________________________________________________
وأنزلهم ثلاث
منازل ، وبين ذلك في كتابه حيث قال : « فَأَصْحابُ
الْمَيْمَنَةِ ما أَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ
الصفحه ٣٦ :
التهجد بالليل ولا بالنهار ولا القيام في الصف مع الناس فهذا نقصان من روح الإيمان
وليس يضره شيئا ومنهم من
الصفحه ٥٦ :
اللهِ
وَأَيْمانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلاً أُولئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ »
(١) والغلول لأن
الصفحه ٦٣ :
______________________________________________________
وكان هذا أحسن من
الأول لأن الظاهر أن الوعيد الذي ورد في أخبار الكبائر ما يفهم من ظاهر القرآن
وإلا فعلم
الصفحه ٧٢ : عليهالسلام في قول الله عز وجل : «
وَلَمْ
يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ »
(١) قال الإصرار هو
الصفحه ٩٨ : عليه حتى يسلم
فلا خلاف في أنه يعصي ولا يعتد بصلاته ، وإن ندم عليه في أثناء ذلك واستغفر ورجع
قبل التمام
الصفحه ١٠٦ : .
______________________________________________________
وفضل الإسرار في
قوله سبحانه : « إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقاتِ فَنِعِمَّا هِيَ
وَإِنْ تُخْفُوها وَتُؤْتُوهَا
الصفحه ١٥٤ : عقله وراجع نفسه لم يقدر
على ذلك ، إذ ينطفئ نور العقل وينمحي في الحال بدخان الغضب ، فإن معدن الفكر
الصفحه ١٦٨ : المحققين ، ورووا
فيه الخبر عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أن العين حق تستنزل الحالق ، والحالق المكان