الصفحه ٣٠٣ : إلى نبي من أنبيائه في مملكة جبار
من الجبارين
الصفحه ٣٤٠ : عليهالسلام يقول كل كذب مسئول عنه صاحبه يوما إلا [ كذبا ] في ثلاثة رجل كائد في حربه
فهو موضوع عنه أو رجل أصلح
الصفحه ٣٩٣ : دعاء ونداءا
فهم في الدنيا أيضا كذلك ، فإذا بطل بالموت حسهم لم يبق لهم إلا الضلال والوبال ،
وإذا صرفها
الصفحه ٤٣٤ :
يعفور ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال من بهت مؤمنا أو مؤمنة بما ليس فيه بعثه الله في طينة
خبال حتى
الصفحه ٣٤ :
ابْنَ
مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ وَأَيَّدْناهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ »
(١) ثم قال في جماعتهم
الصفحه ٣٧ : لم يحن إليها ولم يقم وتبقى روح البدن فيه فهو يدب ويدرج حتى يأتيه ملك الموت
فهذا الحال خير لأن الله عز
الصفحه ٥١ :
لأن الله عز وجل
يقول : « فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِداً فِيها »
إلى آخر الآية (١) وقذف المحصنة لأن
الصفحه ٥٥ :
وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهاناً » (١) واليمين الغموس الفاجرة لأن الله عز وجل يقول : «
الَّذِينَ
يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ
الصفحه ١١٣ :
وسهر من ليله أبى
الله عز وجل إلا أن يقلله في عين من سمعه.
١٤ ـ علي بن
إبراهيم ، عن أبيه ، عن
الصفحه ١٧٤ : خلع ربقة
الإسلام من عنقه ، الربقة في الأصل عروة في حبل تجعل في عنق البهيمة أو يدها
تمسكها ، فاستعارها
الصفحه ٢٥٤ : فيحتاج إلى
أن يأكل مما سعى فيه غيره فتحدث فيه حرفتان خسيستان اللصوصية والكدية ، وللصوص
أنواع ولهم حيل شتى
الصفحه ٣١٧ :
قال وكان أبو عبد
الله عليهالسلام يقول لا تدع النفس وهواها فإن هواها في رداها وترك النفس
وما تهوى
الصفحه ٤٢ :
قال قلت دخلت
الكبائر في الاستثناء قال نعم
الصفحه ٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ظاهر لأنه صلىاللهعليهوآلهوسلم كان في غاية الحياء وكان يحترز عن الفحش في القول حتى أنه
كان يعبر
الصفحه ١٨٥ : يحصل فيه
خلق الكبر إلا أن هذه الرؤية هي الكبر ، بل هذه الرؤية وهذه العقيدة تنفخ فيه
فيحصل في قلبه