الصفحه ٩٢ : ثلاث درجات.
الأولى : الرياء
بأصل الإيمان وهو أغلظ أبواب الرياء ، وصاحبه مخلد في النار وهو الذي يظهر
الصفحه ١٠١ : معتبرة وهي
أكمل مراتب الإخلاص وإليه أشار الإمام الحق أمير المؤمنين عليهالسلام : ما عبدتك طمعا في جنتك
الصفحه ١٠٤ : ، عن جراح المدائني ، عن أبي عبد الله عليهالسلام في قول الله عز وجل : «
فَمَنْ
كانَ يَرْجُوا لِقا
الصفحه ١٣٠ : المحاجة
فيما فيه مرية ، وهي التردد في الأمر ، وفي النهاية فيه : لا تماروا في القرآن فإن
المراء فيه كفر
الصفحه ١٣٤ : إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ »
فجعل علم الصدق والإيمان
بالبرهان ، وهل يؤتى بالبرهان إلا في الجدال بالتي هي
الصفحه ١٤٤ :
حتى أحس نفسه ضعف الغيرة وخمسة النفس واحتمال الذل والضيم في غير محله فينبغي أن
يعالج نفسه حتى يقوى غضبه
الصفحه ١٥٥ :
______________________________________________________
أثره في اللسان
فانطلاقه بالشتم والفحش وقبيح الكلام الذي يستحيي منه ذوو العقول ، ويستحيي منه
قائله عند
الصفحه ١٧١ : الشيء إذا عظم في صدور العباد وضع الله قدره
، وصغر أمره ، وإذا كان الأمر على هذا فلا ينكر تغيير حال بعض
الصفحه ١٧٧ :
أسلم غضبا للنبي صلىاللهعليهوآله في حديث السلى الذي ألقي على النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨١ : .
وأقول : قد
استدلوا من الجانبين بالآيات والأخبار كما أوردتها في الكتاب الكبير ، وذكرها هنا
يوجب التطويل
الصفحه ١٨٣ : ءُ
لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا » (١) قابل المستكبرين بالضعفاء تنبيها على أن استكبارهم كان بما لهم من القوة في
البدن
الصفحه ١٩٥ : ، ولكنه سلط عليه في دوام وجوده الأمراض الهائلة والأسقام العظيمة ،
والآفات المختلفة ، والطبائع المتضادة من
الصفحه ٢٠١ : ذلك دخله زهوا (١) ومباهاة أو رياء وسمعة فهو معصية وسرف ، وعالج في بيتك من
الخدمة ما كان رسول الله
الصفحه ٢٠٤ : من البذاء والفحش ، قال في النهاية فيه : أنه أمر امرأة
فتأبت فقال : دعوها فإنها جبارة ، أي متكبرة
الصفحه ٢٤٧ :
.................................................................................................
______________________________________________________
في