الصفحه ٤٠٤ : بالنسبة إلى الإذاعة ، في القاموس : بدأ به
كمنع ابتداء والشيء فعله ابتداء كأبدأه وابتدأه.
وقد يقال : هذا
الصفحه ٤١٣ :
والسامع على ذلك الوجه مغتابين مشاركتهما للمغتاب في الرضا وتكيف ذهنهما بالتصورات
المذمومة التي لا ينبغي وإن
الصفحه ٤١٦ : : وهو مأخذ
دقيق ربما يقع في الخواص وأهل الحذر من مزال اللسان ، وهو أن يغتم بسبب ما يبتلي
به أحد فيقول
الصفحه ٤٢١ : بما فيه
يحذره الناس ، وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم لفاطمة بنت قيس حين شاورته في خطابها : أما معاوية
الصفحه ٤٢٢ : به ، والحق أن ما ذكره العلماء المعتمدون من ذلك يجوز التعويل فيه على
حكايتهم ، وأما ما ذكره عن الإحيا
الصفحه ١ : أبي جميلة ، عن الحلبي ، عن أبي عبد
الله عليهالسلام في قول الله عز وجل : «
إِنْ
تَجْتَنِبُوا كَبائِرَ
الصفحه ٣ : التقبيل ، وارتكب النظر.
كذا ذكره البيضاوي وصاحب كنز العرفان ، وفيه تأمل فإنه يلزم منه أن من كف نفسه عن
قتل
الصفحه ٢١ : فشربها ، وبين من ترك الصلاة حتى لا يكون
الزاني وشارب الخمر مستخفا كما استخف تارك الصلاة وما الحجة في ذلك
الصفحه ٣٩ :
يعرفون أبناءهم في
منازلهم « وَإِنَّ فَرِيقاً مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ
الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
الصفحه ٤٤ : العلم الذي تعظم منفعته ، وتجل فائدته ، وهذا جامع للأقوال ،
وقيل : هو ما آتاه الله أنبياءه وأممهم في كتبه
الصفحه ٥٣ : :
______________________________________________________
ذكر الأكل لأنه
أعظم منافع المال ، ولأن الربا شائع في المطعومات «
لا
يَقُومُونَ » إذا بعثوا من قبورهم
الصفحه ٦١ : زانية والأذن زانية ، أو للمبالغة لأنه رئيس الأعضاء وأفعاله أعظم الأفعال ،
وكأنه قيل : تمكن الإثم في نفسه
الصفحه ٦٤ : من بكائه وهو يقول هلك من قال
برأيه ونازعكم في الفضل والعلم
الصفحه ٧٠ :
وَآثارَهُمْ
وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْناهُ فِي إِمامٍ مُبِينٍ ».
(باب)
(الإصرار على الذنب
الصفحه ٨٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآله خمسة لعنتهم وكل نبي مجاب الزائد في كتاب الله والتارك
لسنتي والمكذب بقدر