الصفحه ٢٦١ :
قيل وكيف ذاك يا
رسول الله قال لأنه إذا تاب من ذنب وقع في ذنب أعظم منه.
٣ ـ عدة من
أصحابنا ، عن
الصفحه ٢٦٥ : أن ما يجري
بينهما من التشاتم عقوبته تركب البادي لكونه سببا لذلك ، هذا إذا لم يتجاوز
المظلوم حده في
الصفحه ٢٧٦ : البذاء من الجفاء والجفاء في النار.
______________________________________________________
إلى
الصفحه ٢٨٦ : .
______________________________________________________
باب الفخر والكبر
الحديث
الأول : صحيح.
وقد مر بعض القول
في ذم الكبر والفخر ودوائهما ، والتفكر في
الصفحه ٢٩٢ : ، والفخر فيها أيضا فتنة عظيمة ، والتخلص منها صعب ، فإذا غلب
عليه فليتفكر أن العالم أفضل منه فلا ينبغي أن
الصفحه ٢٩٩ :
بالله والكفر بما جاءت به رسل الله عليهمالسلام ، ويحتمل أن يكون المراد القصاص في الدنيا ، لكن للتنبيه
الصفحه ٣٠٢ : »
(١).
______________________________________________________
فأجاب عليهالسلام بوقوع مثله في قصة اليتامى أو أنه لما لم يكن له قابلية فهم ذلك وأنه لا
ينافي العدل أجاب
الصفحه ٣١٥ : أمرتهم بحفظه
من الضياع والهلاك في الدين والدنيا.
«
وكفلت السماوات والأرضين رزقه » وقد مر « وضمنت » أي
الصفحه ٣٢٩ : يوجب لهما استحقاق الوصف بصفة الصديقين وثوابهم ، وصفة
الكذابين وعقابهم ، أو معناه أنه يلقى ذلك في قلوب
الصفحه ٣٣٣ : يكتبه الله كذابا كما مر ، أو الكذاب الذي ينبغي أن يجتنب
مؤاخاته كما سيأتي ، وفيه إيماء إلى أن الكذب
الصفحه ٣٤٧ : الإصلاح
والرجل يقول القول في الحرب ، والرجل يحدث امرأته والمرأة تحدث زوجها.
وقالت أيضا : قال
رسول الله
الصفحه ٣٥٢ : : إن من أعظم الذنوب عند الله أن يقول العبد إن الله يعلم
لما لا يعلم ، وربما يكذب في حكاية المنام والإثم
الصفحه ٣٧٨ :
المؤمن وليأمن
غضبي من أكرم عبدي المؤمن ولو لم يكن من خلقي في الأرض فيما بين المشرق والمغرب
إلا
الصفحه ٣٧٩ :
فيقوم قوم ليس على
وجوههم لحم فيقال هؤلاء الذين آذوا المؤمنين ونصبوا لهم وعاندوهم وعنفوهم في دينهم
الصفحه ٤٠١ :
تتبع عوراتهم تتبع
الله عورته ومن تتبع الله تعالى عورته يفضحه ولو في بيته.
عنه ، عن علي بن