الصفحه ٢٣٣ : فيكون أفقر وأحوج ممن لا مال له « لا تشعروا قلوبكم » أي لا تلزموه إياها ولا تجعلوه شعارها ، في القاموس
الصفحه ٢٤ : آدم ، ويمكن أن يراد بالملائكة ثانيا غير من رفعوا أجنحتهم كما يومئ
إليه قوله :
فينهتك ستره في السما
الصفحه ٣٢٣ : ، وفيه دلالة على جواز قتالهم
في حال الغيبة ، ولا
يجوز عليهم ما عاهد عليه الكفار ، ومعنى لا يجوز لا ينفذ
الصفحه ٣٤١ :
شيئا وهو لا يريد
أن يتم لهم.
______________________________________________________
في الخبر
الصفحه ١٦٠ : عليك في
الدنيا والدين ، وأنه لا ضرر به على المحسود في الدين والدنيا ، بل ينتفع بها في
الدنيا والدين
الصفحه ١٤٥ : يمكنه تركه حتى يدخل بسببه النار.
واعلم أن علاج
الغضب أمران : علمي وفعلي أما العلمي فبأن يتفكر في
الصفحه ١٩٠ : على الخلق ،
وأما في الدين فهو أن يرى الناس هالكين ويرى نفسه ناجيا وهو الهالك تحقيقا مهما
رأى ذلك ، قال
الصفحه ٢٢٨ : عليهالسلام يقول ما ذئبان ضاريان في غنم قد فارقها رعاؤها أحدهما في أولها والآخر في
آخرها بأفسد فيها من حب
الصفحه ٢٠ : ظلما أكبر أم ترك الصلاة قال ترك الصلاة قلت فما
عددت ترك الصلاة في الكبائر فقال أي شيء أول ما قلت لك قال
الصفحه ١٢٩ : الله بن يحيى ، عن ابن مسكان ،
عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال في قول الله عز وجل
الصفحه ١٣٧ : .
______________________________________________________
قد مر أنه لا
ينافي وجوب إظهار الحق في الدين ولا ينافي أيضا جواز المخاصمة لأخذ الحق الدنيوي
لكن بدون
الصفحه ٥٧ : ، وقيل
: نزلت في رجل حلف يمينا فاجرة في تنفيق سلعته ، قال : وفي تفسير الكلبي عن ابن
مسعود قال : سمعت رسول
الصفحه ٩٩ : الصحيح ، وعقاب بقدر قصده الفاسد ، ولا يحبط أحدهما الآخر ،
وإن كان في صلاة يقبل الفساد بتطرق خلل إلى النية
الصفحه ١٦١ : بحسدك.
ولو لم تكن تؤمن
بالبعث والحساب لكان مقتضى الفطنة إن كنت عاقلا أن تحذر من الحسد لما فيه من ألم
الصفحه ٢٢٦ :
الذي إذا أذنبه
ابن آدم استحوذت عليه قال إذا أعجبته نفسه واستكثر عمله وصغر في عينه ذنبه.
وقال