الصفحه ٤٧ : ، لأن
الله
______________________________________________________
على خير يرجوه في
الشدائد والبلا
الصفحه ٦٥ : بالمعروف والنهي عن المنكر ،
والجلوس في مجالس الفساق لا سيما شرب الخمر بغير ضرورة ، والبدعة في الدين
الصفحه ٦٦ :
الكبائر على ثلاث مراتب : « الأولى » ما يمنع عن معرفة الله ومعرفة رسله وهو الكفر
فلا كبيرة في المعاصي فوق
الصفحه ٧٣ : معاصيه.
(باب)
(في أصول الكفر وأركانه)
١ ـ الحسين بن
محمد ، عن أحمد بن إسحاق ، عن بكر بن محمد ، عن
الصفحه ١٢٧ :
الاغترار بمعنى الوقوع في الغرور والهلاك ، وقال تعالى : «
ما غَرَّكَ
بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ » (١) قال البيضاوي
الصفحه ١٥٢ : عيسى ، عن ابن محبوب ، عن إسحاق بن عمار قال سمعت أبا عبد
الله عليهالسلام يقول إن في التوراة مكتوبا يا
الصفحه ١٦٦ : ، ورضي عن الله سبحانه في المنع
والإعطاء ، وعلم أن كل ما فعله بالنسبة إليه فهو خير له وقليل ما هم
الصفحه ١٩٦ : ما يهواه في
دنياه ، وهو مضطر ذليل ، إن ترك ما بقي وإن اختطف فنى ، عبد مملوك لا يقدر على شيء
من نفسه
الصفحه ١٩٩ : يزداد من
الله بعدا ما مشى خلفه ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في بعض الأوقات يمشي مع الأصحاب
الصفحه ٢٠٠ : عن الجمال في الثياب هل هو من الكبر؟ فقال : لا ولكن الكبر
من سفه الحق وغمص الناس ، فكيف طريق الجمع
الصفحه ٢١٥ : عليهالسلام فقال يا يوسف ابسط راحتك فخرج منها نور ساطع فصار في جو السماء فقال يوسف يا
جبرئيل ما هذا النور الذي
الصفحه ٢٣٢ : طمعه في الدنيا وزينتها فقد دنا عذابه ، نعوذ بالله من ذلك ،
ومنشأ ذلك كله الجهل وضعف الإيمان ، وأيضا لما
الصفحه ٢٤٢ : الله عليهالسلام قال قال عيسى ابن مريم صلوات الله عليه تعملون للدنيا وأنتم ترزقون فيها بغير عمل ولا
الصفحه ٢٥١ : قال : اعلم أن
الدنيا عبارة من أعيان موجودة وللإنسان فيها حظ وله في إصلاحها شغل ، فهذه ثلاثة
أمور قد
الصفحه ٢٥٩ :
، عن سعدان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال قلت له [ ما ] الذي يثبت الإيمان في العبد قال الورع
والذي