الصفحه ٣٦٦ : عبيدة ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال في كتاب علي عليهالسلام ثلاث خصال لا يموت صاحبهن أبدا حتى يرى وبالهن
الصفحه ٣٦٩ : أبيه رفعه ، عن أبي حمزة الثمالي قال قال
أمير المؤمنين عليهالسلام في خطبته أعوذ بالله من الذنوب التي
الصفحه ٣٧٢ :
عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله فوق كل ذي بر بر حتى يقتل الرجل في سبيل الله فإذا
الصفحه ٣٨٠ : بالولي المحب البالغ بجهده في عبادة مولاه المعرض عما سواه « فقد أرصد » أي هيأ نفسه أو أدوات الحرب ، ويمكن
الصفحه ٣٨٦ : أحدهما بعد كان
لها التردد في وقوع ذلك الأمر ولا وقوعه ، وينتقش فيها الوقوع تارة واللاوقوع أخرى
، فهذا هو
الصفحه ٣٩٩ : .
ويحتمل أن يكون
المعنى : استجيب له بما أعلم أنه خير له ، إما بإعطاء المسؤول أو بدله في الدنيا
أو في الآخرة
الصفحه ٦ :
______________________________________________________
يحتمل أن يكون
الكبائر خبر مبتدإ محذوف والتي صفته ، أي الكبائر المذكورة في الآية هي هذه فالصفة
إما موضحة
الصفحه ٧ :
______________________________________________________
الخبر عطفا
تفسيريا ولا يخفى بعده.
وأقول : على هذا
الوجه يمكن التقدير في المبتدأ أي مجتنب الكبائر
الصفحه ١٩ : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن الكبائر فقال هن في كتاب
الصفحه ٢٧ :
، وفيه إشارة إلى أن الإيمان الذي فارقه الروح ليس بإيمان كما أن الجسد الذي فارقه
الروح ليس بإنسان ، مع أنه
الصفحه ٢٩ : والاختلاف في آخر السند لكن زياد مجهول ، والظاهر أن الكناسي روى الخبر
السابق مع هذه الزيادة
فقوله : والذي
الصفحه ٣٢ :
الله عز وجل في
الكتاب « فَأَصْحابُ الْمَيْمَنَةِ »
و «
أَصْحابُ
الْمَشْئَمَةِ » و « السَّابِقُونَ
الصفحه ٣٣ :
______________________________________________________
«
فهؤلاء مغفور لهم ومصفوح عن ذنوبهم » وهاتان الفقرتان ليستا في البصائر في شيء من الروايتين في
الموضعين
الصفحه ٣٨ :
من الإيمان وتفصى
منه فليس يعود فيه حتى يتوب فإذا تاب تاب الله عليه وإن عاد أدخله الله نار جهنم
الصفحه ٤٦ : الخلود في النار ، فيشمل إنكار كل ما هو من أصول
الدين.
أقول : ويؤيده أنه
فسر في كثير من الأخبار الشرك