الصفحه ٢٢٩ : عبد الله عليهالسلام قال إن الشيطان يدير ابن آدم في كل شيء فإذا أعياه جثم له
عند المال فأخذ برقبته
الصفحه ٢٣٤ : والأعمال
، ويدخل في معرفة الرسول معرفة الإمام « فإن لذلك » كأنه تعليل لكون بغض الدنيا بعد المعرفة أفضل
الصفحه ٢٣٧ : الذميمة والكدورات ، ويرقونها
إلى عالم النور من عالم الظلمات.
«
يا روح الله » أقول : في تسميته
الصفحه ٢٤٣ :
أن يقبل عمله
ويوشك أن يخرجوا من ضيق الدنيا إلى ظلمة القبر كيف يكون من أهل العلم من هو في
مسيره إلى
الصفحه ٢٥٢ : لا يبقى إلا
بمطعم وملبس ومسكن ، كما لا يبقى الإبل في طريق الحج إلا بعلف وماء وجلال.
ومثال العبد في
الصفحه ٢٨٧ : الأسدي قال قلت لأبي جعفر عليهالسلام أنا عقبة بن بشير الأسدي وأنا في الحسب الضخم من قومي قال
فقال ما تمن
الصفحه ٢٩٠ : صلىاللهعليهوآله أما إنك عاشرهم في النار.
______________________________________________________
فمن تفكر في
الصفحه ٣٠٠ : عليهالسلام قال من ظلم مظلمة أخذ بها في نفسه أو في ماله أو في ولده.
١٠ ـ ابن أبي عمير
، عن بعض أصحابه ، عن
الصفحه ٣٠٩ : بن محبوب ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي
بصير قال دخل رجلان على أبي عبد الله عليهالسلام في مداراة
الصفحه ٣١٣ : ألسنتهم » قال في النهاية : فيه وهل يكب الناس على مناخرهم في النار إلا حصائد ألسنتهم
أي ما يقطعونه من
الصفحه ٣٢١ : الأشهاد ، ليعرفوه بقبح عمله ، والنكث نقض البيعة ، والفعل كنصر وضرب ، في المصباح : نكث الرجل
العهد نكثا من
الصفحه ٣٢٤ :
الغدر كنت من أدهى
الناس ألا إن لكل غدرة فجرة ولكل فجرة كفرة ألا وإن الغدر والفجور والخيانة في
الصفحه ٣٣٥ : عبد الله عليهالسلام إنا قد روينا عن أبي جعفر عليهالسلام في قول يوسف عليهالسلام : «
أَيَّتُهَا
الصفحه ٣٤٣ : وإنما يقال : زعموا في حديث لا سند له ولا ثبت فيه ، وإنما يحكى عن الألسن
على البلاغ فذم من الحديث ما هذا
الصفحه ٣٥٧ :
لا يصلح لسانان في
فم واحد ولا سيفان في غمد واحد ولا قلبان في صدر واحد وكذلك الأذهان