الصفحه ١١١ :
من أشرك معي غيري
في عمل عمله لم أقبله إلا ما كان لي خالصا.
١٠ ـ علي بن
إبراهيم ، عن أبيه ، عن
الصفحه ١٤٢ : آثاره ،
فلا يسمى إيمانا حقيقة ، أو المعنى أنه إذا كان طعم العسل في الذائقة فشرب الخل
ذهبت تلك الحلاوة
الصفحه ١٥١ : سنان قال قال أبو عبد الله عليهالسلام أوحى الله عز وجل إلى بعض أنبيائه يا ابن آدم اذكرني في
غضبك أذكرك
الصفحه ١٥٣ : ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال إن هذا الغضب جمرة من الشيطان توقد في قلب ابن آدم
الصفحه ١٥٨ : .
واعلم أنه لا حسد
إلا على نعمة ، فإذا أنعم الله على أخيك نعمة فلك فيها حالتان أحدهما أن تكره تلك
النعمة
الصفحه ١٦٢ :
.................................................................................................
______________________________________________________
في
الصفحه ١٦٧ : ، انتهى.
وقريب منه ما قيل
فيه مبالغة في تأثير الحسد في فساد النظام المقدر للعالم ، فإنه كثيرا ما يبعث
الصفحه ١٩٣ : قبول النصح
وتعلم العلم ، فكم من جاهل يشتاق إلى العلم وقد بقي في الجهل لاستنكافه أن يستفيد
من واحد من
الصفحه ٢٠٦ :
والكبر إزاره فمن
تناول شيئا منه أكبه الله في جهنم.
٤ ـ أبو علي
الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار
الصفحه ٢١٠ : ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال إن في جهنم لواديا للمتكبرين يقال له سقر شكا إلى الله
الصفحه ٢١٤ :
مختال.
______________________________________________________
يكثر النظر إليه ،
وقيل : في قوله يوم
الصفحه ٢١٦ :
الله فلا يزال أعظم الناس في نفسه وأصغر الناس في أعين الناس وإذا تواضع رفعه الله
عز وجل ثم قال له انتعش
الصفحه ٢١٧ :
الناس في نفسه
وأرفع الناس في أعين الناس.
١٧ ـ محمد بن يحيى
، عن محمد بن أحمد ، عن بعض أصحابه
الصفحه ٢٢١ :
ويحسب أنه يحسن
صنعا ومنها أن يؤمن العبد بربه فيمن على الله عز وجل ولله عليه فيه المن.
٤ ـ علي بن
الصفحه ٢٢٤ : المسجد مدلا بعبادته يدل بها فتكون فكرته في
ذلك وتكون فكرة الفاسق في التندم على فسقه ويستغفر الله عز وجل