الصفحه ١٦ : عليهالسلام في قول الله عز وجل : «
الَّذِينَ
يَجْتَنِبُونَ كَبائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَواحِشَ إِلاَّ اللَّمَمَ
الصفحه ٢٣ :
لنستحيي مما يصنع فيوحي الله عز وجل إليهم أن ارفعوا أجنحتكم عنه فإذا فعل ذلك أخذ
في بغضنا أهل البيت فعند
الصفحه ٣١ :
______________________________________________________
«
من أجل ذنب يسير » كأنه عده يسيرا لأن الخلل في العقائد الإيمانية أعظم منه ، وقيل : اليسير في
مقابل
الصفحه ٥٤ :
« وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما لَهُ
فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ » (١) والزنا لأن الله عز
الصفحه ٥٨ : وله صوت.
وقد روي في خبر
آخر أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يأمر مناديا فينادي في الناس : ردوا
الصفحه ٥٩ : زكاته فهو كنز وإن كان ظاهرا وكل
مال أديت زكاته فليس بكنز ، وإن كان مدفونا في الأرض ، وبه قال ابن عباس
الصفحه ٩٠ : شيوخا كثيرة
واستفاد منهم فيباهي بشيوخه ، ومنهم من يريد انتشار الصيت في البلاد لتكثر الرحلة
إليه ، ومنهم
الصفحه ٩١ : ، بل يعصي بذلك ويأثم لما دلت عليه الأخبار والآيات والمعنى فيه
أمران ، أحدهما يتعلق بالعبادة ، وهو
الصفحه ١٠٠ : بقانون
الفقه والمسألة غامضة من حيث أن الفقهاء لم يتعرضوا لها في فن الفقه ، والذين
خاضوا فيه وتصرفوا لم
الصفحه ١١٦ : لا بأس
ما من أحد إلا وهو يحب أن يظهر له في الناس الخير إذا لم يكن صنع ذلك لذلك
الصفحه ١١٩ :
في غنم قد تفرق
رعاؤها بأضر في دين المسلم من الرئاسة
الصفحه ١٢١ : ، ويدفع عنه ظلم الأشرار ، فحبه أن يكون له في قلب خادمه من
المحل ما يدعوه إلى الخدمة ليس بمذموم ، وحبه لأن
الصفحه ١٢٦ : طاوس (ره) وابن ظبيان روى ابن
إدريس في مستطرفات السرائر نقلا من جامع البزنطي بسند صحيح عن الصادق أنه قال
الصفحه ١٥٧ :
القاموس : البادرة ما يبدر من حدتك في الغضب من قول أو فعل ، وفي النهاية :
البادرة من الكلام الذي يسبق من
الصفحه ١٨٠ : مما يدل على أن إبليس لم يكن من الملائكة وقد اختلف أصحابنا والمخالفون في
ذلك ، فالذي ذهب إليه أكثر