الصفحه ١٧٦ :
الضيم وحمي من الشيء كرضى حمية : أنف ، وفي النهاية : فيه أن المشركين جاءوا بسلى
جزور فطرحوه على النبي
الصفحه ١٩١ : حتى يدعوه
إلى الدعوى والمفاخرة والمباهاة وتزكية النفس ، أما العابد فإنه يقول في معرض
التفاخر لغيره من
الصفحه ١٩٢ : والعشيرة والأقارب والبنين ويجري ذلك بين
الملوك في المكاثرة في الجنود وبين العلماء بالمكاثرة بالمستفيدين
الصفحه ١٩٨ : جيدا؟ فقال : إنما أنا عبد فإذا أعتقت يوما لبست ، أشار
به إلى العتق في الآخرة ولا يتم التواضع بعد
الصفحه ٢٠٢ :
عبد الله عليهالسلام قال سمعته يقول الكبر قد يكون في شرار
الصفحه ٢٠٣ :
صلىاللهعليهوآله مر في بعض طرق المدينة وسوداء تلقط السرقين
الصفحه ٢٢٢ : فيه من العجب ، وإن كان مقرونا بالحسنة ، أو ذلك الذنب
لكونه مقرونا بالندامة أفضل من تلك الحسنة المقرونة
الصفحه ٢٤٦ : يأمل منها ما لا مطمع في حصوله ، لكن لشدة حرصه يطلبه ويأمله ويرجو
الانتفاع بها ، فيحول الأجل بينه وبينها
الصفحه ٢٧٣ : الله عليهالسلام صديق لا يكاد يفارقه إذا ذهب مكانا فبينما هو يمشي معه في
الحذاءين ومعه غلام له سندي
الصفحه ٢٧٥ : تجيبني قال فأتاه آت في منامه فقال إنك تدعو الله عز وجل منذ ثلاث سنين بلسان
بذيء وقلب عات غير تقي ونية غير
الصفحه ٢٨٣ : ، وبغى تكبر وذلك لتجاوزه منزلته إلى ما ليس له ويستعمل ذلك في أي أمر كان
، قال تعالى : « يَبْغُونَ فِي
الصفحه ٢٨٤ : ، عن أبيه
، عن حماد ، عن حريز ، عن مسمع أبي سيار أن أبا عبد الله عليهالسلام كتب إليه في كتاب انظر أن
الصفحه ٢٨٩ : (ره) في قوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : عجبا للمؤمن ، عجبا مصدر فعل محذوف ، أي عجبت عجبا.
وأقول : هذا
الصفحه ٣١٤ : عليه أمره » على بناء المجرد أو التفعيل ، في القاموس : شت يشت شتا
وشتاتا وشتيتا فرق وافترق كانشت وتشتت
الصفحه ٣٢٠ :
______________________________________________________
إلى العدل ،
انتهى.
وقد صرح عليهالسلام بذلك في مواضع يطول ذكرها ، وكونه عليهالسلام أعرف بتلك الأمور