الصفحه ٥٢ : عنه عليهالسلام أيضا في تفسير هذه الآية أنه قال : وذلك أن آكل مال اليتيم
يجيء يوم القيامة والنار تلتهب
الصفحه ٦٠ : هذه الأعضاء لأنها معظم البدن ، وكان أبو ذر الغفاري يقول : بشر الكانزين بكي
في الجباة ، وكي في الجنوب
الصفحه ٦٧ : فيه الشرائع إذ ليس فيه إلا أكل مال الغير بالتراضي مع الإخلال
بشرط وضعه ، إلا أن الشارع عظم الزجر عنه
الصفحه ٦٨ : مصالح الدين ما يتعلق بالبدن إما قاصرا كالإلحاد في الحرم ،
فيدخل فيه شبهه كإخافة المدينة الشريفة والإلحاد
الصفحه ٧٥ : وهو يوجب صرف العمر في حفظها والمنع من أداء حقوقها ، وبالسخط عدم الرضا بقضاء الله ، وانقباض النفس في
الصفحه ٧٨ : سنان ، عن أبي عبد
الله عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله ثلاث من كن فيه كان منافقا وإن
الصفحه ٨٨ : العادة بطلب
المنزلة في القلوب بالعبادات وإظهارها فحد الرياء هو إرادة المنزلة بطاعة الله
تعالى ، فالمرائي
الصفحه ٨٩ : الأخبار
والآثار لأجل الاستعمال في المحاورة إظهارا لغزارة العلم ولدلالته على شدة العناية
بأقوال السلف
الصفحه ١١٠ : كان
وحده ويحب أن يحمد في جميع أموره.
٩ ـ عدة من
أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن عثمان بن عيسى
الصفحه ١١٥ : المؤمنين صلوات الله عليه اخشوا الله خشية ليست بتعذير واعملوا لله في غير رياء ولا سمعة فإنه من عمل
الصفحه ١١٨ : ، والظاهر أن قوله : في دين المسلم صلة للضرر المقدر أي ليس ضرر الذئبين في الغنم بأشد من ضرر
الرئاسة في دين
الصفحه ١٣٨ : ، وقيل : المراد كثرة الحلف بالله في الدعاوي والخصومات فإنه
أوشك أن ينتقل مما حلف عليه إلى ضده ، خوفا من
الصفحه ١٥٠ : عليهالسلام قال مكتوب في التوراة فيما ناجى الله عز وجل به موسى عليهالسلام يا موسى أمسك غضبك عمن ملكتك عليه
الصفحه ١٥٩ : له مثلها
يتنعم بها من غير أن يريد زوالها عنه في الجميع.
وأقول : يمكن أن
يفرض فيها فرد حرام كان
الصفحه ١٧٢ :
______________________________________________________
وقال في النهاية :
الفخر ادعاء العظم والكبر والشرف ، وفي المصباح فخرت به فخرا من باب نفع وافتخرت
مثله