الصفحه ٦٨ : وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله
مباشرةً ، وبالتالى حال دون أن تأخذ مفعولها في الوسط الإسلامي.
ومن
الصفحه ١٤٧ : عليهالسلام ، ووصفوا كونها لشيعتهم فيما نقل عنهم
، واستحفظ في الصحف ، ودوّن في الكتب المؤلّفة من قبل أن تقع
الصفحه ٨٥ : ، قال : قال أبو
عبد الله صلىاللهعليهوآله : « إنّ
الله جعل ولايتنا أهل البيت قطب القرآن ، وقطب جميع
الصفحه ١٨١ : ء في أهل زمان الغيبة وأيامها دون غيرهم من أهل الأزمنة » (١).
٧ ـ تهيئة وسائل القوة في فترة الانتظار
الصفحه ١٤ : لا يدعـو الأنامَ لغير مـا
يُجدي البرية في القريب وفي الغد
وكذاك إن ينهى فعن
الصفحه ٣٠ : لا يدعـو الأنامَ لغير مـا
يُجدي البرية في القريب وفي الغد
وكذاك إن ينهى فعن
الصفحه ٤٥ : بالثقلين دون غير هما بمنطوق الحديث
ومفهومه ، فالعقل يأبى أن يكون الإمام القدوة غير المنجي من الضلالة
الصفحه ٨٨ : أعلم الناس بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآله بما في
الكتاب والسنة المطهرة ، إذ لا يعقل مطلقاً أن يكونوا
الصفحه ١٠٢ :
الحسن العسكري عليهالسلام الذي راح شهيداً على يد عُتاة بني
العبّاس؟
إن القواعد التي عرفتها
الصفحه ٢٠٧ :
من عمر الإمام
المهدي عليهالسلام ، كما سنرى
بعد قليل.
ومن هنا يتبين لنا وبكل وضوح أن دور
الإمام
الصفحه ٢٧٥ :
ذلك؟ وإن الإمامة
خلافة الله عزّوجلّ في أرضه ، وليس لأحد أن يقول لم جعلها الله في صلب الحسين دون
الصفحه ٤٦ :
هذا الموضوع الحسّاس
اتصالاً وثيقاً بحياتنا المعاصرة فكرا وسلوكا وعقيدة ، ارتأيت أن أبحث هذا
الصفحه ٢٥٦ :
بالركاب ، ثم قال :
أما أنه إن أفضى إليكم الأمر نسيب لي هذا الموقف » (١).
ويدلُّ على ذلك ، أن
الصفحه ٣١١ : السندي بن
شاهك ببغداد وبأمر هارون الرشيد العباسي لعنه الله ؛ أنه حي لم يمت ولا يموت حتى
يملك شرق الأرض
الصفحه ١٠٤ : الإمام الرضا عليهالسلام قال : « إن أبا عبد الله عليهالسلام ، قال : إن الحجة لا تقوم لله عزّوجلّ على