إحقاق الحقّ وإزهاق الباطل - ج ٣٤

آية الله السيّد شهاب الدين الحسيني المرعشي النجفي

١
٢

بسمه تعالى وله الحمد والمنة

من جلائل نعم الله تعالى أن من علينا بإنجاز طبع واحد وعشرين مجلدا من الموسوعة الفضائلية الكبرى «ملحقات احقاق الحق» الأثر الخالد لسيدي الوالد سماحة آية الله العظمى المرجع الديني الكبير السيد شهاب الدين المرعشي النجفي دام ظله الوارف.

ان هذا الكتاب أكبر موسوعة تضم ما ورد من الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة في فضائل أهل البيت عليهم‌السلام ، اجتمعت موادها طوال سنين متمادية من كتب إخواننا أهل السنة المؤلفة خصيصا لهذا الموضوع أو استخرجت من الكتب الحديثية العامة التي فيها أبواب مناسبة لهذا الغرض.

لقد توافرت جهود كبيرة في جمع المصادر غير المطبوعة من مكتبات العالم العامة والخاصة وتصوير ما يمكن التصوير منها ، حتى بلغت المصادر حتى الآن الى أكثر من ألفين كتاب مطبوع ومخطوط ، استنزف حصول بعضها جهدا بالغا لا يمكن بذله الا منها ولا يبخل بما يمتلكه من غال ورخيص في سبيل الحصول على ما يهواه.

٣

كانت المصادر تستحصل متتابعة ، فتستخرج ما فيها من المواد وتنسق حسب مخطط مرسوم في الأبواب المناسبة وتطبع المجلدات تباعا ، ومن ذلك جاءت كثير من المواد في أجزاء الكتاب موزعة يلاقي المراجع صعوبة في العثور عليها والجمع بين أشتاتها ، فلا بد لها من فهرس يكون دليلا للباحثين يسير لهم الوقوف على الآيات والأحاديث المطبوعة.

أنبري فضيلة حجة الإسلام الشيخ مرتضى فرج پور ـ وهو من أعضاء لجنة تحقيق أحاديث هذا الكتاب ـ الى صنع فهرس حسب مواد الكلمات المهمة في الأحاديث ، وبهذا الجهد المشكور وفر على مراجعي الموسوعة الوقت والعناء وعبد طريق البحث والتحقيق في فضائل أهل البيت عليهم‌السلام.

اننا إذ نقدم أثره الجيد للطبع نسأل الله تعالى له ولنا التوفيق والتسديد لخدمة العلم والتراث الديني ، فانه سبحانه خير موفق ومعين.

قم المقدسة ـ السيد محمود المرعشي

٤

(بسم الله الرّحمن الرّحيم)

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد أشرف خلقه وأفضل بريته وعلى ابن عمه ووصيه علي أمير المؤمنين وعلى آلهما الطيبين الطاهرين واللعن على أعدائهم أجمعين من الآن الى يوم الدين.

وبعد لا يخفى أن أشرف العلوم وأفضلها هو علم يتكفل بيان معرفة الله تعالى ورسله وأولياءه أوصيائهم عليهم‌السلام وبمعرفة أولياء الله يتوسل الى معرفته عزوجل.

ولا يخفى أيضا [ان الامامة زمام الدين ونظام المسلمين وصلاح الدنيا وعز المؤمنين وأن الامامة أس الإسلام النامي وفرعه السامي ، بالإمام تمام الصلاة والزكاة والصيام والحج والجهاد ... وأمر الامامة من تمام الدين] (١).

(وبموالاتهم علمنا الله معالم ديننا وأخرجنا من شفا جرف الهلكات ومن النار ...) والعلماء رضوان الله عليهم صنفوا وألفوا منذ فجر الإسلام حتى زماننا هذا كتبا ومصنفات جليلة في مباحث الامامة جزاهم الله عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.

__________________

(١) من كلام ثامن الحجج مولانا على بن موسى الرضا عليهما‌السلام.

٥

وأظن ان من أحسن ما ألف في هذا المجال هو كتاب «غاية المرام» للسيد المحدث الجليل المتتبع السيد هاشم البحراني تغمده الله برحمته.

وكتاب «عبقات الأنوار» للسيد البحاثة الخبير المتضلع في فنون هذا العلم الذي جمع فأوعى وأتى فوق ما يراد ويرجى ، وكتابه هذا غني عن المدح والوصف وكفى في بيان عظمته ما قاله أساطين المذهب ولا سيما المرجع الديني الأعلى ... السيد محمد حسن الشيرازي أعلى الله مقامه حين قرظ الكتاب بكلمات عالية الى أن قال ... [خصوصا كتاب عبقات الأنوار كه از حسنات اين دهر وغنائم اين زمان است بر هر مسلم متدين لازم است كه در تكميل عقايد واصلاح مفاسد خود بآن كتاب مبارك رجوع واستفاده نمايد.

وهر كس به هر نحو تواند در نشر وترويج آنها باعتقاد احقر بايد سعى وكوشش را فرو گذاشت ندارد ...].

يعني : ان كتاب «عبقات الأنوار» من حسنات هذا الدهر وغنائم هذا العصر ، ويلزم على كل مسلم متدين أن يراجع اليه في تكميل عقائده وإصلاحها ويستفيد منه ، ويلزم على كل احد ان يسعى في نشره وترويجه كيفما تمكن (١).

ومن الكتب القيمة الثمينة بهذا الصدد هو كتاب «الغدير» المبارك للعلامة المجاهد وحيد عصره المتفاني في حب مولاه ومولى الكونين ، الشيخ عبد الحسين الأميني رحمة الله عليه رحمة واسعة.

وبلغ هذا الكتاب الشريف مبلغا اثنى عليه كل من رجالات العلم وافذاذ الامة ومراجع العصر ورؤساء وملوك الإسلام.

واني أشير الى جمل قصيرة في اللفظ عظيمة ومهمة في المعنى ملتقطة من تقاريظ أساطين المذهب ومراجع المسلمين.

__________________

(١) حديث الثقلين طبع أصفهان ص ١٢٣٧.

٦

منهم السيد الشريف المبجل آية الله العظمى السيد محسن الحكيم رحمه‌الله ، والسيد الحجة السيد حسين الحمامي رحمه‌الله حيث قالا ... «لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه»(١).

وقال السيد الشريف الأجل آية الله العظمى السيد ميرزا عبد الهادي الشيرازي والشيخ الأكبر آية الله العظمى سماحة الشيخ محمد رضا آل ياسين والعلامة الحجة الشيخ ميرزا محمد على الاوردبادي رحمهم‌الله تعالى حيث قالوا في وصف الكتاب : «لا ريب فيه هدى للمتقين»(٢).

فعليهم جميعا رحمة الخالق الغفار ما أورقت الأشجار وأينعت الأثمار وغردت الأطيار واختلف الليل والنهار.

وببالي القاصر ان لكتاب «احقاق الحق وإزهاق الباطل» تأليف العلامة المحقق السيد قاضي نور الله التستري عليه رضوان الله ورحمته ميزة خاصة ، وهو من أجمل وأجمع وأحسن ما ألف في الموضوع لا سيما مع ملحقاته التي تزيد على الأصل بكثير ، للمرجع الديني العلامة الحجة آية الله العظمى النجفي المرعشي دام ظله الوارف.

ولكن الكتاب مهما علت منزلته لا يمكن لكنوزه أن تبرز ولا لفوائده أن تتكشف الا بفهرس دقيق يرشد إليها ويدل عليها.

فضنا بأوقات القراء أن تتلف وتسهيلا عليهم في نيل مقاصدهم أعددت هذا الفهرس بعد جهد طويل ، ذخرا ليوم لا ينفع مال ولا بنون.

وحيث كان من أهم المؤثرات في التربية الإسلامية هو الوالدان فعلى هذا أهدي إليهما ثواب هذا العمل الضئيل فان لهما علي حقوقا عظيمة.

__________________

(١) الغدير ج ٧ ص ز وج ٩ ص ج.

(٢) الغدير ج ٥ ص د ـ ه وج ٨ ص ب وج ٣ ص ز ـ ح.

٧

لا عذب الله أمي انها شربت

حب الوصي وغذتنيه باللبن

قد كان لي والد يهوى أبا حسن

فصرت من ذي وذا أهوى أبا حسن

وليس أحد أجدر باهداء هذا الجهد القليل من صاحب الولاية الكبرى أمير المؤمنين عليه أفضل التحية والسلام.

فإليك يا مولاي يا أبا الحسن يا أمير المؤمنين يا أول شافع بعد أشرف الخلائق أجمعين يا من حبه فرض من الله وبحبه وولائه تقبل الأعمال الى جنابك يا من حقه على هذه الامة كحق الوالد بنص من رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم الى جنابك أيها النبأ العظيم وأيها الصراط المستقيم.

إليك يا سيد المسلمين ويعسوب المؤمنين وقائد الغر المحجلين إليك والى ثمرة فؤادك ومن وعد الله عزوجل أن يجمع به الأمم ويلم به الشعث وينجز به الوعد ويحيي به الأرض بعد موتها ، أهدي بضاعتي المزجاة (يا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنا بِبِضاعَةٍ مُزْجاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنا إِنَّ اللهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ).

وفي الختام أشكر أعضاء مطبعة الخيام الأعزاء حيث تحملوا المشاق في هذا المشروع المقدس ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

كتبه العبد «مرتضى بن حبيب فرجپور السيه چشمه ئي»

٨

الآيات النازلة

في شأن باب مدينة علم النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم

وعترته أهل بيته عليهم‌السلام

(سورة الفاتحة)

٦ ـ (اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ) (ج ٣ ص ٥٣٤ وج ١٤ ص ٣٧٨ ، ٣٧٩).

(سورة البقرة)

١ ـ (ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) (ج ١٤ ص ٥٦١).

٤ ـ (أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (ج ١٤ ص ٥٩٧).

١٣ ـ (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَما آمَنَ النَّاسُ قالُوا أَنُؤْمِنُ كَما آمَنَ السُّفَهاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهاءُ وَلكِنْ لا يَعْلَمُونَ) (ج ١٤ ص ٥٧٩).

١٤ ـ (وَإِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَإِذا خَلَوْا إِلى شَياطِينِهِمْ قالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّما نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُنَ) (ج ٣ ص ٥٣٤ وج ١٤ ص ٤٨٣).

٢٥ ـ (بَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ...) (ج ٣ ص ٥٣٥ وج ١٤ ص ٣٨٠).

٩

٢٧ ـ (الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ وَيَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ) (ج ١٤ ص ٤٩٥).

٣٧ ـ (فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) (ج ٣ ص ٧٦ ـ ٧٩ وج ١٤ ص ١٤٨ وج ٩ ص ١٠٤ ـ ١٦).

٤٣ ـ (وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ) (ج ٣ ص ٣٠٠ وج ١٤ ص ٢٧٦ و ٢٧٧ وج ٢ ص ٢٠).

٤٥ ـ (وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّها لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخاشِعِينَ) (ج ٣ ص ٥٣٦ وج ١٤ ص ٣٨١).

٤٦ ـ (الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ راجِعُونَ) (ج ١٤ ص ٤٧٧ و ٦١٥).

٥٨ ـ (وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً وَادْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطاياكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ) (ج ٤ ص ٢٨٥ وج ٥ ص ٨٦ وج ٧ ص ١٤٣ ـ ١٤٥ وج ٩ ص ٣٨٦ ـ ٣٨٨ وج ١٧ ص ١٧٠ ـ ١٧١).

٨٢ ـ (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ) (ج ١٤ ص ٤٨٥ و ٥٥٦).

١٢٤ ـ (وَإِذِ ابْتَلى إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قالَ إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً قالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) (ج ٣ ص ٨٠ وج ١٤ ص ١٤٩).

١٤٣ ـ (وَكَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً وَما جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللهُ وَما كانَ اللهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ إِنَّ اللهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) (ج ١٤ ص ٥٥٣ و ٥٥٤).

١٠

١٥٦ و ١٥٧ ـ (الَّذِينَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ* أُولئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَواتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) (ج ٣ ص ٤٧٤).

١٧٧ ـ (وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَ ...) (ج ١٤ ص ٥٠٥).

٢٠٧ ـ (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ) (ج ٣ ص ٢٣ ـ ٤٥ وج ٦ ص ٤٧٩ ـ ٤٨١ وج ٨ ص ٣٣٥ ـ ٣٤٨ وج ١٤ ص ١١٦ ـ ١٣٠).

٢٠٨ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ) (ج ٣ ص ٥٣٦ وج ١٤ ص ٣٨٢).

٢٥٣ ـ (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجاتٍ ...) (ج ٣ ص ٥٣٨).

٢٦٥ ـ (وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَتَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصابَها وابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْها وابِلٌ) (ج ١٤ ص ٥٨١).

٢٦٩ ـ (يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَما يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ) (ج ١٤ ص ٥٦٧).

٢٧٤ ـ (الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) (ج ٣ ص ٢٤٦ وج ١٤ ص ٢٤٩ ـ ٢٥٥ وج ٢ ص ٤٤ ـ ٤٧).

١١

(سورة آل عمران)

١٥ ـ (قُلْ أَأُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذلِكُمْ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ ...) (ج ١٤ ص ٤٧٦).

٣٣ ـ (إِنَّ اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ عَلَى الْعالَمِينَ) (ج ٣ ص ٥٣٧ وج ١٤ ص ٣٨٣).

٣٧ ـ (فَتَقَبَّلَها رَبُّها بِقَبُولٍ حَسَنٍ ... إِنَّ اللهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ) (ج ٣ ص ٥٣٧).

٦١ ـ (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ ... وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ) (ج ٣ ص ٧٥ وج ٩ ص ٧٠ ـ ٩١ وج ١٤ ص ١٣١ ـ ١٤٨ وج ١٨ ص ٣٨٩ ـ ٣٩٠ وج ٢٠ ص ٨٤ ـ ٨٧).

١٠٣ ـ (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْداءً ...) (ج ٣ ص ٥٣٩ وج ١٤ ص ٣٨٤ ـ ٣٨٦ وص ٥٢١ ـ ٥٣٢ وج ١٨ ص ٥٣٥ ، ٥٤١).

١٤٤ ـ (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ ... وَسَيَجْزِي اللهُ الشَّاكِرِينَ) (ج ٣ ص ٥٤٠ وج ١٤ ص ٥٦٠).

١٥٤ ـ (ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى طائِفَةً مِنْكُمْ وَطائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ ...) (ج ٢٠ ص ٦٥ ـ ٦٦).

١٧٢ ـ (الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ) (ج ٣ ص ٥٤١ وج ١٤ ص ٣٨٧ و ٦٤٣ ـ ٦٤٥).

١٧٣ ـ (الَّذِينَ قالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزادَهُمْ إِيماناً وَقالُوا حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) (ج ٣ ص ٣٧٣ وج ١٤ ص ٣٢٦ وج ٢٠ ص ٤٣).

١٢

١٩٥ ـ (فَاسْتَجابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ ... ثَواباً مِنْ عِنْدِ اللهِ وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوابِ) (ج ١٤ ص ٥٥٧).

٢٠٠ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصابِرُوا وَرابِطُوا وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (ج ٣ ص ٥٤٢ وج ١٤ ص ٣٨٨ و ٥٠٦).

(سورة النساء)

١ ـ (يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي ... تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ إِنَّ اللهَ كانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً») (ج ١٤ ص ٤٨١).

٣٩ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ ... وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللهَ كانَ بِكُمْ رَحِيماً») (ج ٣ ص ٤٦٠ وج ١٤ ص ٦٥٤).

٥٤ ـ (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ ... وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) (ج ٣ ص ٤٥٧ وج ١٤ ص ٣٦٦ و ٥٦٣).

٥٩ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ...)

(ج ٣ ص ٤٢٤ وج ١٤ ص ٣٤٨ و ٣٥٠).

٦٩ ـ (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولئِكَ رَفِيقاً) (ج ٣ ص ٥٤٢ وج ١٤ ص ٣٨٩ ـ ٣٩١).

٨٣ ـ (وَإِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ...) (ج ٣ ص ٥٤٢ وج ١٤ ص ٣٥٠).

(سورة المائدة)

٣ ـ (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ .. الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً ...) (ج ٣ ص ٣٢٠ وج ١٤ ص ٢٨٩ ـ ٢٩٢

١٣

وج ٢٠ ص ١٩٥ ـ ٢٠٠).

١١ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَاتَّقُوا اللهَ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) (ج ١٤ ص ٤٧٥).

٣٥ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (ج ١٤ ص ٤٩٨).

٥٤ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ...) (ج ٣ ص ١٩٧ وج ١٤ ص ٢٤٨).

٥٥ ـ (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ) (ج ٢ ص ٣٩٩ ـ ٤١٠ وج ٣ ص ٥٠٢ ـ ٥١٢ وج ٤ ص ٦٠ وج ١٤ ص ٢ ـ ٣١ وج ٢٠ ص ٢ ـ ٢٢).

٥٦ ـ (وَمَنْ يَتَوَلَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغالِبُونَ) (ج ١٤ ص ٤٨٤).

٦٦ ـ (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ...) (ج ٢ ص ٤١٥ وج ٣ ص ٥١٢ وج ١٤ ص ٣٢ ـ ٣٩ وج ٢٠ ص ١٧٢ ـ ١٧٥).

٨٧ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) (ج ٣ ص ٥٤٢ وج ١٤ ص ٣٩٢ ـ ٣٩٣).

(سورة الأنعام)

٥٤ ـ (وَإِذا جاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآياتِنا فَقُلْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءاً بِجَهالَةٍ ثُمَّ تابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (ج ١٤ ص ٤٩١ وج ٢٠ ص ١٢٧).

١٤

٨٢ ـ (الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ) (ج ٣ ص ٥٤٣ وج ١٤ ص ٣٩٤).

١٥٣ ـ (وَأَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ ...) (ج ٣ ص ٥٤٣ وج ١٤ ص ٣٩٥).

١٦٠ ـ (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزى إِلَّا مِثْلَها وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ) (ج ٣ ص ٣٩١).

(سورة الأعراف)

١٦ ـ (قالَ فَبِما أَغْوَيْتَنِي لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِراطَكَ الْمُسْتَقِيمَ) (ج ١٤ ص ٦٤٢).

٤٣ ـ (وَنَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ ...) (ج ١٤ ص ٥٧٣).

٤٤ ـ (وَنادى أَصْحابُ الْجَنَّةِ ... فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ) (ج ٣ ص ٣٣٩ وج ١٤ ص ٣٣٥).

٤٦ ـ (وَبَيْنَهُما حِجابٌ وَعَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ ...) (ج ٣ ص ٥٤٣ وج ١٤ ص ٣٩٦ ـ ٣٩٨).

٤٨ ـ (وَنادى أَصْحابُ الْأَعْرافِ رِجالاً يَعْرِفُونَهُمْ بِسِيماهُمْ قالُوا ما أَغْنى عَنْكُمْ جَمْعُكُمْ وَما كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ) (ج ٣ ص ٥٤٥ وج ١٤ ص ٣٩٨).

١٧٣ ـ (وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى شَهِدْنا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هذا غافِلِينَ) (ج ٣ ص ٣٠٧ وج ١٤ ص ٤٠٤).

١٨٣ ـ (وَمِمَّنْ خَلَقْنا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ) (ج ٣ ص ٤١٣ وج ١٤ ص ٣٤٤ وج ٢٠ ص ٢٠٦).

١٥

(سورة الأنفال)

١٧ ـ (فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلكِنَّ اللهَ قَتَلَهُمْ وَما رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلكِنَّ اللهَ رَمى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَناً إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (ج ٣ ص ٥٤٥).

٢٤ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) (ج ٣ ص ٣٩٤).

٢٥ ـ (وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ) (ج ٣ ص ٥٤٦ وج ١٤ ص ٣٩٩ ـ ٤٠٠).

٢٧ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (ج ١٤ ص ٥٦٤).

٣٠ ـ (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللهُ وَاللهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ) (ج ١٤ ص ٦١١).

٣٢ ـ (وَإِذْ قالُوا اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنا حِجارَةً مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا بِعَذابٍ أَلِيمٍ) (ج ٢٠ ص ٢٠٧ ـ ٢٠٨).

٣٣ ـ (وَما كانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَما كانَ اللهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) (ج ٣ ص ٥٤٥ ـ ٥٤٦ وج ٢٠ ص ٢٠٧ ـ ٢٠٨).

٣٤ ـ (وَما لَهُمْ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللهُ ... إِنْ أَوْلِياؤُهُ إِلَّا الْمُتَّقُونَ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ) (ج ١٤ ص ٥٦٢).

٤١ ـ (وَاعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ ... وَلِذِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينِ ...)

(ج ١٤ ص ٦٥٣).

٦٢ ـ (وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ) (ج ٣ ص ١٩٤ وج ١٤ ص ٥٨٥ ـ ٥٨٧ وج ٢٠ ص ١٥٢ ـ ١٥١).

١٦

٦٤ ـ (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (ج ٣ ص ١٩٦ وج ١٤ ص ٢٤٧ و ٥٠٢ وج ٢٠ ص ١٩٣ ـ ١٩٤).

٧٥ ـ (وَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولئِكَ مِنْكُمْ وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) (ج ٣ ص ٤١٩ وج ٢٠ ص ٢١٦).

(سورة التوبة)

إبلاغ سورة البراءة (ج ١٤ ص ٤٩٩ و ٥٠٠).

٣ ـ (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ ...) (ج ٣ ص ٤٢٧ وج ١٤ ص ٦٤٤ وج ٢٠ ص ٦٢).

١٨ ـ (إِنَّما يَعْمُرُ مَساجِدَ اللهِ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ...) (ج ١٤ ص ٤٨٢).

١٩ ـ (أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ ...) (ج ٣ ص ١٢٢ ـ ١٢٧ وج ١٤ ص ١٩٤ ـ ١٩٩ وص ٥٨٩ ـ ٦٠٦ وج ٢٠ ص ٣٢ ـ ٢٩).

٢٠ ـ (الَّذِينَ آمَنُوا وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ ...) (ج ١٤ ص ٤٨٨ وج ٢٠ ص ٤٢).

٢٦ ـ (ثُمَّ أَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ ...) (ج ١٤ ص ٥٩٤).

٧٤ ـ (يَحْلِفُونَ بِاللهِ ما قالُوا وَلَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا ...) (ج ٣ ص ٥٤٦).

١٠٠ ـ (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَالْأَنْصارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسانٍ ...) (ج ٣ ص ٣٨٦ وج ١٤ ص ٣٣٣ و ٣٣٤ وج ٢٠ ص ١٠٥ ـ ١٠٦).

١٧

١١٩ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) (ج ٣ ص ٢٩٦ وج ١٤ ص ٢٧٠ ـ ٢٧٥ وج ٢٠ ص ١٧٨ ـ ١٨٠).

(سورة يونس)

٢ ـ (أَكانَ لِلنَّاسِ عَجَباً ... أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قالَ الْكافِرُونَ إِنَّ هذا لَساحِرٌ مُبِينٌ) (ج ٣ ص ٤٢٢ وج ١٤ ص ٣٤٧ وج ٢ ص ١٢٦).

٢٥ ـ (وَاللهُ يَدْعُوا إِلى دارِ السَّلامِ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) (ج ١٤ ص ٥٩٠).

٣٥ ـ (قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ ... أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ ..)

(ج ٣٤ ص ٥٨٨).

٥٣ ـ (وَيَسْتَنْبِئُونَكَ أَحَقٌّ هُوَ قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ) (ج ١٤ ص ٥٨٠).

٥٨ ـ (قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) (ج ٣ ص ٥٤٦ وج ١٤ ص ٤٠١ وج ٢٠ ص ٨٢ ـ ٨٣).

(سورة هود)

٣ ـ (وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ... وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ) (ج ٣ ص ٣٧٢ وج ١٤ ص ٣٢٥ وج ٢٠ ص ٢٠٩).

١٢ ـ (فَلَعَلَّكَ تارِكٌ بَعْضَ ما يُوحى إِلَيْكَ وَضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ ...) (ج ٣ ص ٥٤٧ وج ١٤ ص ٥٨٣).

١٧ ـ (أَفَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ ...) (ج ٣ ص ٣٥٢ وج ١٤ ص ٣٠٩ ـ ٣١٤ وج ٢ ص ٣٣ ـ ٣٦).

١٠٩ ـ (فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِمَّا ... وَإِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ غَيْرَ مَنْقُوصٍ) (ج ١٤

١٨

ص ٦١٧).

١١٦ ـ (فَلَوْ لا كانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسادِ ...)

(ج ١٤ ص ٥٩٥).

(سورة يوسف)

١٠٨ ـ (قُلْ هذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللهِ عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحانَ اللهِ وَما أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ) (ج ٣ ص ٣٦٨ وج ١٤ ص ٦٠١ وج ٢٠ ص ٢١٠).

(سورة الرعد)

٤ ـ (وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجاوِراتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوانٌ وَغَيْرُ صِنْوانٍ يُسْقى بِماءٍ واحِدٍ وَنُفَضِّلُ ...) (ج ٣ ص ٣٦٠ وج ١٤ ص ٤٩٦ وج ٢ ص ٩٩ ـ ١٠١).

٧ ـ (وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) (ج ٣ ص ٨٨ و ٥٣٢ وج ١٤ ص ١٦٦ ـ ١٨١ وج ٢٠ ص ٥٩ ـ ٦١).

١٩ ـ (أَفَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمى إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ) (ج ٣ ص ٣٦٨).

٢٨ ـ (الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ أَلا بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) (ج ٣ ص ٥٤٧).

٢٩ ـ (الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ طُوبى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ) (ج ٣ ص ٤٤٠ وج ١٤ ص ٣٥١ ـ ٣٥٣ وص ٥٩٩ وج ٢٠ ص ٢١١).

٤١ ـ (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها وَاللهُ يَحْكُمُ لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسابِ) (ج ٣ ص ٥٤٨).

٤٣ ـ (وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا ... وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) (ج ٣ ص ٢٨٠

١٩

و ٤٥١ وج ١٤ ص ٣٦٢ ـ ٣٦٥ وج ٢٠ ص ٧٥ ـ ٧٧).

(سورة ابراهيم)

٢٤ ـ (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُها ثابِتٌ وَفَرْعُها فِي السَّماءِ) (ج ١٤ ص ٥٩١).

٢٧ ـ (يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ...) (ج ٣ ص ٥٤٨ وج ١٤ ص ٤٠٢ و ٦٤١).

٢٨ ـ (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللهِ كُفْراً وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دارَ الْبَوارِ) (ج ٣ ص ٥٤٨).

٣٥ ـ (وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِناً وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنامَ) (ج ١٤ ص ٥٩٦).

(سورة الحجر)

٤٧ ـ (وَنَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْواناً عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ) (ج ٣ ص ٣٠٤ ، ٤٥٤ وج ١٤ ص ٦٠٣).

٧٥ ـ (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ) (ج ١٤ ص ٥٧١).

٩٢ ـ (فَوَ رَبِّكَ لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) (ج ١٤ ص ٥٦٦).

(سورة النحل)

١٦ ـ (وَعَلاماتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ يَهْتَدُونَ) (ج ١٤ ص ٥٨٢).

١٨ ـ (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللهِ لا تُحْصُوها إِنَّ اللهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) (ج ١٤ ص ٥٤٧).

٢٤ ـ (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ ما ذا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) (ج ١٤ ص ٥٧٠).

٣٨ ـ (وَأَقْسَمُوا بِاللهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللهُ مَنْ يَمُوتُ بَلى ...) (ج ٣

٢٠