سورة الرحمن
٣ ـ (الْإِنْسانَ) اسم جنس.
٤ ـ و (الْبَيانَ) النطق والتمييز.
٥ ـ (بِحُسْبانٍ) بحساب.
٦ ـ (وَالنَّجْمُ) كل نبت ليس له ساق ، وقيل : نجم السماء (١) ، وسجود ما لا يعقل مبين فى النحل.
٨ ـ و (الْمِيزانِ) العدل (أَلَّا تَطْغَوْا) أى لئلا تجاوزوا العدل.
٩ ـ و (تُخْسِرُوا) تنقصوا.
١٠ ـ (الأنام) الناس.
١١ ـ و (الْأَكْمامِ) الأوعية (٢).
١٢ ـ و (الْعَصْفِ) تبن الزرع وورقه الذى تعصفه الرياح. (وَالرَّيْحانُ) الرزق. وقيل : خضرة الزرع (٣).
١٣ ـ (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما) والآلاء النعم ، وإنما خاطب اثنين ، لأنه أراد الإنس والجان ، وقيل : بل على عادة العرب ، كما فى قوله تعالى : (أَلْقِيا فِي جَهَنَّمَ) [ق : ٢٤] ، وإنما كرر هذه الآية لتأكيد التذكير. والتقدير : بالنعم.
__________________
(١) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ١١٢) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ٢٤٢) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٤٣٦) ، وتفسير الطبرى (٢٧ / ٦٨) ، وتفسير القرآن للماوردى (٤ / ١٤٦) ، وزاد المسير (٨ / ١٠٧) ، وتفسير القرطبى (١٧ / ١٥٣).
(٢) انظر : غريب القرآن لابن قتيبة (٤٣٦) ، وتفسير الطبرى (٢٧ / ٧٠) ، وزاد المسير (٨ / ١٠٨) ، وتفسير القرطبى (١٧ / ١٥٦).
(٣) انظر : معانى القرآن للفراء (٣ / ١١٣) ، وغريب القرآن لابن قتيبة (٤٣٧) ، وتفسير الطبرى (٢٧ / ٧١) ، وزاد المسير (٨ / ١٠٨) ، وتفسير القرطبى (١٧ / ١٦٥).