مستدرك الوسائل | مقدمة المؤلف

مقدمة الكتاب

أبواب مقدمة العبادات

أبواب الماء المطلق

أبواب الماء المضاف

أبواب الأسآر

أبواب نواقض الوضوء

1 ـ باب أنه لا ينقض الوضوء ، إلاّ اليقين بحصول الحدث دون الظن والشك
2 ـ باب أن البول والغائط والريح والمنى والجنابة تنقض الوضوء
3 ـ باب أن النوم الغالب على السمع ، ينقض الوضوء على أي حال كان ، وأنه لا ينقض الوضوء شيء من الأشياء ، غير الأحداث المنصوصة
4 ـ باب حكم ما أزال العقول من إغماء وجنون ومسكر وغيرها
5 ـ باب أن ما يخرج من الدبر من حب القرع والديدان لا ينقض الوضوء إلاّ أن يكون ملطخاً بالعذرة
6 ـ باب ان القيء والمدة والقيح والجشأ والضحك والقهقهة والقرقرة في البطن لا ينقض شيء منها الوضوء
7 ـ باب أنه لا ينقض الوضوء رعاف ولا حجامة ولا خروج دم غير دم الاستحاضة والحيض والنفاس
8 ـ باب أن القبلة والمباشرة والمضاجعة ومس الفرج مطلقاً ونحو ذلك مما دون الجماع لا ينقض الوضوء
9 ـ باب أن لمس الكلب والكافر لا ينقض الوضوء
10 ـ باب أن المذي والوذي والودي والانعاظ والنخامة والبصاق والمخاط لا ينقض شيء منها الوضوء لكن يستحب الوضوء من المذي عن شهوة
11 ـ باب حكم البلل المشتبه الخارج بعد البول والمني
12 ـ باب ان تقليم الأظفار والحلق ونتف الإِبط وأخذ الشعر لا ينقض الوضوء ولكن يستحب مسح الموضع بالماء إذا كان بالحديد
13 ـ باب أن أكل ما غيرت النار بل مطلق الأكل والشراب واستدخال أي شيء كان لا ينقض الوضوء
14 ـ باب أن استدخال الدواء وخروج الندي والصفرة من المقعدة والناصور لا ينقض الوضوء
15 ـ باب عدم وجوب إعادة الوضوء على من ترك الاستنجاء وتوضأ وصلى ووجوب إعادة الصلاة حينئذٍ
16 ـ باب حكم صاحب السلس والمبطون

أبواب أحكام الخلوة

أبواب الوضوء

أبواب السواك

أبواب الجنابة

34 ـ باب استحباب غسل اليدين من الجنابة ثلاثاً ، قبل ادخالهما

📷

ترجمة المؤلف

بقلم

آية الله البحّاثة المتتبّع الشيخ آغا بزرك الطهراني

١٢٩٢ ـ ١٣٨٩ هجـ

الشيخ الميرزا حسين النوري (١)

١٢٥٤ ـ ١٣٢٠

هو الشيخ الميرزا حسين بن الميرزا محمد تقي بن الميرزا علي محمّد بن تقي النوري الطبرسي امام أئمة الحديث والرجال في الاعصار المتأخرة ومن اعاظم علماء الشيعة وكبار رجال الإِسلام في هذا القرن .

__________________________

(١) ارتعش القلم بيدي عندما كتبت هذا الاسم ، واستوفقني الفكر عندما رأيت نفسي عازماً على ترجمة استاذي النوري ، وتمثل لي بهيئته المعهودة بعد أن مضى على فراقنا خمس وخمسون سنة ، فخشعت اجلالاً لمقامه ، ودهشت هيبة له ، ولا غرابة فلو كان المترجم له غيره لهان الأمر ، ولكن كيف بي وهو من أولئك الأبطال غير المحدودة حياتهم واعمالهم ، أما شخصية كهذه الشخصية الرحبة العريضة فمن الصعب جداً أن يتحمل المؤرخ الأمين وزر الحديث عنها ، ولا أرى مبرراً في موقفي هذا سوى الاعتراف بالقصور عن تأدية حقه ، فها أنا ذا أشير الى طرف من ترجمته ، اداء لحقوقه علي والله المسؤول ان يجزيه عن الإِسلام خير جزاء العاملين المحسنين .

٤١