كامل لمناهضته يصحبهم المهاجرون والأنصار والتابعون لهم باحسان وانهم جميعا في شوق لملاقاة ربهم والشهادة في سبيله.

وكانت هذه الرسالة خاتمة الرسائل التي دارت بينه وبين معاوية ، وأعقبت بعد ذلك استعداد الفريقين للحرب ، وقد ذكرنا عرضا لذلك في بعض أجزاء الكتاب.