تاريخ مدينة دمشق - ج ٧٨

١
٢

٣
٤

حرف الظاء

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

إذا كنت في شرخ الشبيبة ناسيا

فلست إذا عند المشيب بحافظ

٢٧ / ٤٠٥

بنو تيقظ واستمع ما أقوله

ولا تك محتاجا إلى وعظ واعظ

٢٧ / ٤٠٥

ثم انقضت أيامه

وهو الرئي الغائظ

٤٥ / ٤٤٤

جاءت قصي تعودني زمرا

وقد وعى سرها لها الحفظه

٣١ / ٢١٢

حتى أقام طريقه

عمرو بن بحر الجاحظ

٤٥ / ٤٤٤

ظفرت بحظ من ظلوم تعاظمت

ظواهره للناظر المتيقظ

٣٦ / ١٤٧

ظمئت فلم تحظر علي ظلالها

فظاظة ألفاظ ولا غيظ وعظ

٣٦ / ١٤٧

ظنت عظيمة ظلمنا من حظها

فظللت أوقظها لكاظم غيظها

٣٧ / ٣١٧

ظنون تلظى للكظوم شواظها

يغط عيب الطاعن المتحفظ

٣٦ / ١٤٧

ظهري وظفري ثم عظمي في لظى

لا ظاهرن لحظرها ولحفظها

٣٧ / ٣١٧

فما أحد في الخلق أشفق من أب

عليك ولا يرعاك مثل لواعظي

٢٧ / ٤٠٥

في العلم للعلماء أن

يتفهموه واعظ

٤٥ / ٤٤٣

لسانك لا يلقيك في الغي غيره

فإنك مأخوذ بما أنت لافظ

٥٠ / ٢٩٨

لفظي شواظ أو كشمس ظهيرة

ظفر لذي غلظ القلوب وقظها

٣٧ / ٣١٨

لم تجتمع شرف الأصول وطيبها

ومحاسن الأفعال والألفاظ

٣٧ / ١٨٦

وإذا نسيت وقد جمع

ت علا عليك الحافظ

٤٥ / ٤٤٤

والجود كل الجود أجمع والتقى

إلا العبد المنعم بن حفاظ

٣٧ / ١٨٦

وظعنت أنظر في الظلام وظله

ظمآن أنتظر الظهور لو عظها

٣٧ / ٣١٧

ولا يملك الإنسان رجعا لما مضى

ولو جهدت فيه النفوس اللوافظ

٥٠ / ٢٩٨

ولقد رأيت الظرف ده

را ما حواه لافظ

٤٥ / ٤٤٤

ولم تعدني سهم ولا جمح

وعادني الغر من بني يقظه

٣١ / ٢١٢

ولن يهلك الإنسان إلا لسانه

فهل أنت مما ليس يعنيك حافظ

٥٠ / ٢٩٨

٥

حرف العين

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

آليت لا اصطفي بالجود غيركم

حتى أغيب تحت الرمس بالقاع

١١ / ٢٧٢

آنس فديتك وحشتي بكتابكم

إني إلى أخباركم متطلع

٣٣ / ٢٨٦

أأفني حياتي عفة وتجلدا

بعافية أم أستكين فاهلع

١٦ / ٣٣٧

أبا الصبر آيات أراها وإنني

أرى كل حبل بعد حبلك أقطعا

١٦ / ٢٥٧

أبا جعفر حانت وفاتك وانقضت

سنوك وأمر الله لا بد واقع

٣٢ / ٣٣٩

أبا هل كاهن أو منجم

لك اليوم من ريب المنية دافع

٣٢ / ٣٤٠

أباه البراء وابن عمرو كلاهما

وأسعد يأباه عليك ورافع

٥٠ / ١٨٩

أبت نفسي له إلا وصالا

وتأبي نفسه إلا انقطاعا

٤٣ / ٥١٦

أبلغ أبا الفضل يوما إن عرضت به

من دائم العهد لم يخش الذي صنعا

٢٦ / ٣٩٩

أبلغ أبا سفيان أن قد أضاء لنا

بأحمد نور من هدى الله ساطع

٥٠ / ١٨٨

ابن رقاش ماجد سميدع

يأتي فيعطي عن يد أو يمنع

٢٨ / ١٩٣

أبني لست بعالم ما أصنع

بكم أأجمع شملكم أم أصدع

٢١ / ٣٦٩

أبو جعفر حانت وفاتك وانقضت

سنوك وأمر الله لا بد واقع

٣٢ / ٣٤١

أبو هيثم أيضا جدير بمثلها

وفي بما أعطى من العهد جائع

٥٠ / ١٨٩

أبواك ثم أخوك أصبح ثالثا

وعلى جبينك نور ملك الرابع

١٥ / ١٩٤

أبى الشيب والإسلام أن أتبع الهوى

وفي الشيب والإسلام للمرء وازع

٦٥ / ١٦٥

أبى الله إلا رفعه وعلوه

وليس لما يعليه ذو العرش واضع

٥١ / ٤٣٨

أبي سلب الجبان بالسيف تاجه

فخر وأطراف الرماح الشوارع

٦٥ / ١٦٥

أتانا الهدي بعد العمى فقلوبنا

به موقنات أن ما قال واقع

٢٨ / ١١٨

أتانا رسول الله يتلو كتابه

كما لاح مشهور من الصبح ساطع

٢٨ / ١١٦ ، ٢٨ / ١١٨

أتاه المشيب على شربها

فكان كريما فلم ينزع

٤٥ / ١٤٣

أتاه حمامه في جوف صيغ

وكم بالصيغ من بطل شجاع

٨ / ٣٢٠

أتجعل نهبي ونهب العبيد

بين عيينة والأقرع

٩ / ١٨٧

أتجعل نهبي ونهب العبي

د بين عيينة والأقرع

٢٦ / ٤١٣ ، ٢٦ / ٤١٤

أتدعونني شيخا وقد عشت حقبة

وهن من الأزواج نحوى نوازع

٢٦ / ١٣١

أتصبر للبين المشت عن الهوى

أم أنت امرؤ ناسي الحياء فجازع

٤٩ / ٣٨٢

أتصبر يا قلب أم تجزع

قال فإن الديار غدا بلقع

٩ / ١١٠

أتطمع في العيش بعد الفرا

ق محب لعمرك ما يطمع

٩ / ١١٠

أتى بالهدى بعد العمى فقلوبنا

به موقنات أن ما قال واقع

٢٨ / ١١٦

٦

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

أتى بالهدى بعد العمى فقلوبنا

له موقنات أن ما قال واقع

٢٨ / ١١٥

أجارتنا بيني فإنك طالقه

ومرموقة ما كنت فينا وواقعه

٦١ / ٣٣٤

أجاع الله من أشبعتموه

وأشبع من بجوركم أجيعا

٥٠ / ٢٣٧

أجالس منهم ضاري الأسد

وانبا على الضبع سا أو الأفعى

٤٣ / ٢٣٤

أجل الفتى مما يؤمل أسرع

وأراك تجمع دائبا لا تشبع

٧ / ٥٨

أجل لا ولا يكفي لنا الدهر واحد

على هالك يدري لمقلته معا

٦٧ / ٢٨٣

أحجّاج لم تشهد مقام بناته

وعماته يندبنه الليل أجمعا

١٢ / ١٤٦

أحجّاج مك تقتل به إن قتلته

ثمانا وعشرا واثنتين وأربعا

١٢ / ١٤٦

أحجّاج من هذا يقوم مقامه

علينا فمهلا إن تزدنا تضعضعا

١٢ / ١٤٦

أحكم ترخيمها المرخم قد

بان عليها إحكام صانعها

٢ / ٢٧٢

أحلام نوم أو كظل زائل

إن اللبيب بمثلها لا يخدع

٤٣ / ٤٩٨

أخ كان أغنى أيمن الأرض كلها

وأغنى ابنه أمر العراقين أجمعا

٥٢ / ٢٦٤

أخبر أخبار القرون التي خلت

أدب كأني كلما قمت راكع

٢٥ / ٣٨٨

أخبر أخبار القرون التي مضت

أدب كأني كلما قمت راكع

٣٧ / ١٦٠

أخذت بكفي دون عدو ظلامتي

فأحسست أنا معشر نحسن الصنعا

٦٧ / ٢٨٣

أخذنا بآفاق السماء عليكم

لنا قمراها والنجوم الطوالع

١٧ / ١٧٣

أخزيت قومك في مقام قمته

ووجدت سيف مجاشع لا يقطع

١٨ / ٢١٩

أدعو إلى هجرها قلبي فتتبعني

حتى إذا قلت هذا صادق نزعا

٣٢ / ٢١١

أدنو لترحمني وتقبل توبتي

وأراك تدفعني فأين المدفع

٢٧ / ٣٣١

أدين بدين خيار الورى

محمد المصطفى الشافع

٥٥ / ١٦٠

إذ الأبصار أبصرت ابن قيس

ظللن مهابة منه خشوعا

٢٤ / ٣١٧

إذ النبيون والأشهاد قائمة

والإنس والجن والأملاك قد خشعوا

٣٢ / ٤٧٤

إذ خاف جمعهم النبي وأسندوا

جمعا يكاد الشمس منه تخشع

٢٦ / ٤٢٢

إذ لم يكن خير من الشر لم تجد

نصيحا ولا ذا حاجة حين تفزع

٦٣ / ٣٣٧

إذ ما بريد السوء أقبل نحونا

بإحدى الدواهي الربد سار فأسرعا

١٣ / ٢٩٨

إذا أبصر الدنيا استهل كأنما

يرى ما سيلقى من أذاها ويسمع

٦ / ٣٣٦

إذا أبينا فلا يأبى لنا أحد

إنا كذلك عند الفخر نرتفع

٩ / ١٨٩

إذا أنت تأخذ من الدهر عصمة

تشد بها في راحتيك الأصابع

٩ / ١٦٤

إذا أودى معاوية بن حرب

فبشر شعب قعبك بانصداع

٦٥ / ١٧٩

إذا استقبل الأقوام يوما رأيته

حذار عقاب الله له ضارعا

٥٦ / ٣٥٢

إذا الليل ألبسني ثوبه

تقلب فيه فتى موجع

٩ / ١١٠

إذا المرء لم يغش الكريهة أو شكت

حبال الهوينا بالفتى أن تقطعا

١٨ / ٤١٤

إذا المعضلات المشكلات تشابهت

سما منه نور في دجاهن لامع

٥١ / ٤٣٨

٧

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

إذا النفر الأدم اليمانون نمنموا

له حوك برديه أرقوا وأوسعوا

٣١ / ٢٩٦

إذا تفكرت في الفصوص وما

فيها تيقنت حذق راصعها

٢ / ٢٧١

إذا رفعت كفة كفه

أبى الفضل والعز أن يوضعوا

٩ / ١١١

إذا غاب منها كوكب في مغيبه

لمحت بعيني آخرا حين يطلع

٧٠ / ٢٨٦

إذا قلت يا ريم أن قد

سلوت ثيابي جنبي عن مضجعي

٦٨ / ٢٢

إذا قلت : قد هدأت عارضت

بأبيض ذي رونق يسطع

٩ / ١١١

إذا قمر منها تغور أو خبا

بدا قمر في جانب الأفق يلمع

١٦ / ٣٣٧

إذا قيل من أهل الخلافة بعده

أشارت إلى عبد العزيز الأصابع

٣٦ / ٣٧١

إذا كان الشريف له حجاب

فما فضل الشريف على الوضيع

١٨ / ١٢٢

إذا كنت تجفوني وأنت ذخيرتي

وموضع شكواي فما أنا صانع

٦٠ / ٣٢١

إذا كنت سوطا من عذاب عليهم

ولم يدك عندي في المنافع مطمع

١٢ / ١٥٤

إذا لقحت حرب فرتها سيوفهم

وأيد طوال لم تخنها الأشاجع

٦٢ / ٣٧٢

إذا لم تستطع أمرا فدعه

وجاوزه إلى ما تستطيع

٣٦ / ١٧٧ ، ٣٦ / ١٧٨

إذا لم تكن حافظا واعيا

فعلمك في البيت لا ينفع

٢٧ / ١٧٧

إذا ما استافهن ضربن منه

مكان الرمح من أنف القدوع

٢٣ / ٤٤٦

إذا ما الثريا في السماء كأنها

جمان وهى من سلكه فتسرعا

٢٤ / ٢٥٢ ، ٢٤ / ٢٥٤

إذا ما الليل كابدوا

فيسفر عنهم وهم ركوع

١٩ / ١٨١

إذا ما بدا نجم يلوع بناره

يعين لي قلبي فقلبي مروع

٦٩ / ٢١١

إذا ما بدت منه الطليعة آذنت

بأن المنايا خلفها تتطلع

٦٤ / ٣٢١

إذا ما تذكرت الذي كان بيننا

وجدت فؤادي للهوى يتقطع

٧٠ / ٢٨٦

إذا ما رأى الجهال ذا العلم واضعا

إلى ذي الغنى مالوا إليه وسارعوا

٢٣ / ١٠٩

إذا ما ملوك الأرض تيها ترفعوا

كفاك علو القدر أن تترفعا

٩ / ٣٩١

إذا ما هم جاءوا بإحدى هناتهم

جسرت لهم رأسي فلا أتقنع

٦٣ / ٣٣٧

إذا مت كتمان نامي الضلوع

تنم على أضلعي أدمعي

٦٨ / ٢٢

إذا هم بالأمر لم يثنه

هجوع ولا شادن أفرع

٩ / ١١٢

إذا وضعت رجلها عنده

تضمنها البلد الممرع

٩ / ١١١

أراد قبيحة فنهيت عنها

وقلت له أرى أمرا فظيعا

٤٥ / ١٠٩

أراعي نجوما في السماء كأنني

أوكل باللاتي تغيب وتطلع

٦٩ / ٢١١

أراك تمطر جانبا عن جانب

ومحل بيتي من سمائك بلقع

٢٤ / ٤٦٧

أرانا الهدى بعد العمى فقلوبنا

به موقنات أن ما قال واقع

٢٨ / ١٠٥ ، ٢٨ / ١٠٦

أراها وإن كانت تحب فإنها

سحابة صيف عن قليل تقشع

٤٣ / ٤٩٧ ، ٥٧ / ٣٧٢

ارجع فحسبك ما تبعت ركائبا

إن المشيع لا محالة يرجع

٣٣ / ٢٨٦

ارحم أصيبيتي هديت فإنهم

حجل تدرج بالشربة جوع

٢٧ / ٣٣٠ ، ٢٧ / ٣٣١

٨

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

أرد حواشي برده فوق سنه

أخال بها ضوءا من البدر يسطع

١٦ / ٣٣٧

أردت رشاده جهدي فلما

أبى وعصا أتيناها جميعا

٤٥ / ١٠٩

أرقى عليها وهي فرع أجمع

وهي ثلاث أذرع وإصبع

٣٥ / ٤٥٢

أرى أشقياء القوم لا يسمونها

على أنهم فيها عراة وجوع

٤٣ / ٤٩٧ ، ٤٣ / ٤٩٧ ، ٥٧ / ٣٧٢

أرى أهل ليلى لا يبالي أميرهم

على حاجة المحزون أن يتصدعا

٣٨ / ١٩٠

أرى نارا تأجج من بعيد

لها في كل ناحية شعاع

٥٢ / ٢٢٠

أريتك إن مرت عليك جنازتي

تلح بها أيدي طوال وترجع

٩ / ٢٥٢

استودع الله في بغداد لي قمر

بالكرخ من فلك الأزرار مطلعه

٥٤ / ١٥٥

أسرهم عند الحضور وإنني

لثم لهم إن حالة الحال أنفع

٣٤ / ٢٤٠

أسعى على جل بني مالك

كل امرئ في شأنه ساعي

٢٤ / ٢٤٨ ، ٢٤ / ٢٥١

أسمي ما يدريك كم من فتية

باكرت لذتهم بأدكن مترع

٦٩ / ٦٧

أسهر بالليل من تذكر ما

تسهر منه والناس قد هجعوا

٣٤ / ٢٩٥

أشاركتني في ثعلب قد أكلته

فلم يبق إلا رأسه وأكارعه

١٦ / ٣٢٩

أشبه أخاك وأخلاقا تسير بها

في المجتدين له لم يجده الطبعا

٢٦ / ٣٩٩

أشجارها لا تزال مثمرة

لا تذهب الريح في مدافعها

٢ / ٢٧١

أشكو إلى الله قلبا عز مطلبه

ما إن له عن سوى الغايات مرتدع

٦٧ / ١٣٥

أشهى إلى ناظري من كل ما نظرت

عيني وفي مسمعي من كل ما سمعا

٣٦ / ١٤٠

أصاب الحي عدي كعب

مجلة من الخطب الفظيع

١٩ / ٤٨٨

أصاح ألم تحزنك ريح مريضة

وبرق تلألأ بالعقيقين راتع

٣٢ / ٢١٦

أصايع عنه الجهر أرجو بقاءه

ونفسي من الأخرى شعاعا تطلع

١٦ / ٣٣٧

أصبحت أعمى بل أصم بكل ما

أمسيت أنظر منكم أو أسمع

٢١ / ٣٦٩

أصلي صلاة الخمس في حين وقتها

وأشهد بالتوحيد لله خاضعا

١٣ / ٤٤١

أصون سرك في قلبي وأحفظه

إذا تضايق صدر الضيق الباع

١١ / ٢٧٢

أصيخا لداعي حب ليلى فيمما

صدور المطايا نحوها فتسمعا

٥٣ / ٤٣٢

أضحى لأمر الله متبعا وإن

أضحى له كل الخلائق يتبع

٢١ / ٣٧٠

أطار الخوف نومهم فقاموا

وأهل الأمن في الدنيا هجوع

١٩ / ١٨١

أظن وهب بن وهب أن أكون له

لما تغطرس في سلطانه تبعا

٢١ / ٢٥٤

إعارة سمع كل مغتاب صاحب

وتأبى لعيب الناس إلا تتبعا

٤٥ / ٢٤٦

أعاشر قوما لست أخبر بعضهم

بأسرار بعض إن صدري واسع

٧ / ٢٩٨

أعزت خطوب الدهر نفسا صليبة

لما نابها من حادث لا تضعضع

١٦ / ٣٣٧

أعفة ذكرت في الوحي عفتهم

لا يطمعون ولا يرديهم طمع

١٠ / ٢٧٤ ، ٤٠ / ٣٦٣

أعناق اللقاء أثلم في الأحشاء

والقلب أم عناق الوداع

٦٣ / ٢٠٠

٩

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

أعيني إن أنفذتما الدمع فاسكبا

دما بأن سفيان بن عوف فودعا

١١ / ٤٥٤

أغر أبلج يستسقى الغمام به

لو قارع الناس عن أحلامهم قرعا

٥٩ / ٢٣٠ ، ٥٩ / ٢٣٢

أغر الجبين إذا ما بدا

رأيت الملوك له خشعا

٦١ / ٢٧٤

أغر لمروان وحرب كأنه

حسام جلت عنه الصياقل قاطع

٣٢ / ٢١٧

أفضلت فضلا عظيما لست ناسيه

كان له كل فضل بعده تبعا

٣٤ / ٣٣٣

أفقد رضيت بأن تعلل بالمنى

وإن المنية كل يوم تدفع

٤٣ / ٤٩٨

أفي الجنان وفوز لا انقطاع له

أم الجحيم فما تبقي وما تدع

٣٢ / ٤٧٣

أفي كل أطلال لها منك حنة

كما حن مقرون الوظيفين نازع

٤٨ / ١٦٤

أفي كل يوم رحلة بعد رحلة

أجرع نفسي حسرة وتروعها

١١ / ٤٢٢

أقام التقى والجد والحزم والنهى

بحرقة ما غنى الحمام وسجعا

١١ / ٤٥٥

أقبله على جزع

كشرب الطائر الفزع

٤٣ / ٢٤

أقسمت بالرب والبيت الحرام ومن

أهل معتمرا من حوله وسعا

٣٦ / ١٤٠

أقضي نهاري بالحديث وبالمنى

وتجمعني والهم بالليل جامع

٦٠ / ٣٢١

أقمنا الصفا من رءوس العدى

يبيض بقربها ناطعه

٦٨ / ١٠٠

أقود وطفاء الزمع

كأنها شاة صدع

١٧ / ٢٣٩

أقول بعمان وهل طربى به

إلى أهل سلع إن تشوقت نافع

٣٢ / ٢١٦

الأكثرون في المساعي عددا

والأطولون بالضراب أذرعا

٧ / ٢١٤

أكرم بقوم رسول الله شيعتهم

إذا تفرقت الأهواء والشيع

٤٠ / ٣٦٣

أكرم وعف وكف واحلم واحتمل

واسمح ودار وهش واصفح واشجع

٢٩ / ٢٣٧

أكفر بعد دفع الموت عني

وبعد عطائك المائة الرتاعا

٤٦ / ١٠٢

إلا أفائل أعطيتها

عديد قوائمه الأربع

٢٦ / ٤١٤ ، ٢٦ / ٤١٥

ألا أيها القلب الذي برحت به

منازل مي والعران الشواسع

٤٨ / ١٦٤

ألا إن بالغور له حاجة

تؤرق عيني عيني فما تهجع

٩ / ١١٠

ألا إن هذا الدين من بعد مصعب

وبعد أخيه قد تنكر أجمع

٢٨ / ٢٥٥

ألا إن هذا العلم ليس بمدرك

براحة جسم قد يصان ويودع

٢٨ / ٧٦

ألا إن وجدك لو لا مقدمي فرسي

إذا جالت الخيل بين الجزع والقاع

١١ / ٤٢٠

ألا انتسأت بالود عنك وأدربت

معالنة بالهجر أم سريع

٣٣ / ٣٥٤

ألا قالت العصماء يوم لقيتها

كبرت ولم تجزع من الشيب مجزعا

٢٩ / ٣٧١

ألا ليست شعري والخطوب كثيرة

متى رحل قيس منتقل فراجع

٤٠ / ٥

ألا هل أتى عرسي مكري ومقدمي

بوادي حنين والأسنة تشرع

٢٦ / ٢٩٩

ألا هل لما ولا من العيش مرجع

وهل في خلود النفس للنفس مطمع

١٦ / ٣٣٦

ألا يا غراب البين قد طرت بالذي

أحاذر من لبنى فهل أنت واقع

٤٩ / ٣٨٢ ، ٤٩ / ٣٩٠ ، ٦٩ / ٢٥٦

١٠

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

ألا يا كأس قد أنزفت شعري

فلست بقائل إلا رجيعا

١٥ / ٤٩

ألا يا لقومي للفؤاد المروع

وحبل الصبى الموصول غير المقطع

١٨ / ٢٠٤

ألا يا ليت أمي لم تلدني

ولم أك في الغواة لذا البقيع

١٩ / ٤٨٨

ألبس ورائي إن تراخت منيتي

لزوم العصا تحنى عليها الأصابع

٤١ / ٣٠٥

ألحسن منزلتي لديك منعتني

أم ليس عندك لي بخير مطمع

٢٤ / ٤٦٧

ألست الذي جهزت سبعين فارسا

وكنت لدى إسحاق في الشر أدفع

٣٤ / ٢٣٩

ألم تر آثار ابن ادريس بعده

دلائلها في المشكلات لوامع

٥١ / ٤٣٧

ألم تر للنجم إذ سبعا

يزاول في برجه المرجعا

٦١ / ٢٧٤

ألم ترني أبني على الليث بيته

وأحثي عليه الترب لا أتخشع

٨ / ٢٠٢ ، ١٦ / ٣٣٧

ألم يحزنك إن جبال قيس

وتغلب قد تباينتا انقطاعا

٤٨ / ٣٥٦

ألم يقض للركب الذين تحملوا

إلى بلد فيه الشجي رجوع

٣٣ / ٣٣٣

ألما بمعن ثم قولا لقبره

سقتك الغوادي مربعا ثم مربعا

١٤ / ٣٣٢ ، ٥٧ / ٢٩٤

الألمعي الذي يظن لك

الظن كأن قد رأى وقد لمعا

٤٤ / ٩٦

إلى أن تبدى برأسي الشيب

فأقبح مستحسن أشنع

٦٨ / ٢٢

إلى أن يضاهي حوله المسك وادعى

حمايل ربعي من الروع ممرع

٦٢ / ١٣٥

إلى الهاشمي الفاضلي المهتدى به

فنحن له من سامع ومطيع

٣٣ / ٣٥٥

إلى جسد ما فيه لحم ولا دم

ولا فيه إلا أعظم تتقعقع

٤٣ / ٨٦

إلى جعفر نزعت همتي

فأي فتى نحوه ينزع

٩ / ١١١

إلى شراب لذيذ

من بعد جدي رضيع

١٤ / ٧٥

أليس ورائي إن تراخت منيتي

لزوم العصا تحنى عليها الأصابع

٢٥ / ٣٨٨ ، ٣٧ / ١٦٠

أم الهمك المهموم بالجمع عالم

بأن الذي يرعى من المال ضائع

٥١ / ٤٣٧

أم ما الذي يقوى علي

ه وما يضيق به ذراعه

٣٨ / ٩٥

أما تتبعين الناس حتى تسلمي

على رمس قبري كل ميت مودع

٩ / ٢٥٢

إما تراني شاحبا متبذل

كالسيف يخلق جفنه فيضيع

٧ / ٧٨

إما تري يا أم فروة خيلنا

منها معطلة تقاد وظلع

٢٦ / ٤٢١

أما تريني ساحبا متبذلا

كالسيف يخلق جفنه فيضيع

٦٥ / ٣٣٠

أما عرف إمامته هلال

يلوح وغيره فيها جعي

٥١ / ٤٢٧

أما كتابك يا بني فإنه

جزع وليس بحازم من يجزع

١٥ / ١٤٣

أما ورب منى والعامدات له

والدافعين يجمع يوضعون معا

٢٦ / ٣٩٩

إمام في إمامته همام

تقي هبرزي ألمعي

٥١ / ٤٢٦

أمد كفي بالخضوع

إلى الذي جاد بالصنيع

٥٢ / ٤٤٠

أمر بالقمر الغربي مطلعه

فيغتزيني إذا أبصرته زمع

٦٧ / ١٣٥

أمرتهم أمري بمنعرج اللوى

ولا أمر للمعصي إلا مضيعا

١٨ / ٤١٣

١١

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

أمن أن نأت دار الأحبة تجزع

وكل هوى لا بد يوما يودع

٥٤ / ٥٢

أمن ريحانة الداعي السميع

يؤرقني وأصحابي هجوع

٢٤ / ٢٥٤

أمور ما يدبرها حكيم

بل نهي وهيب ما استطاعا

٧ / ٢٦٤

إن الأغر أبا هنيدة ردني

بوسائل وبفضل سيب واسع

٦٢ / ٣٨٩

إن الألى بنواحي الغوطتين وإن

شط المزار بهم يوما وإن شسعا

٣٦ / ١٤٠

إن الإمام أبا إسحاق درس لي

ما صاغه من أصول الفقه في اللمع

٥٨ / ١٣

إن البرية قد ملت ولايتكم

تمسكوا بحبال العهد واتدعوا

٢٦ / ٤٣٩ ، ٢٦ / ٤٤٧

إن التي أصبحت يعيا بها زفر

أعيا عياها على روح بن زنباع

٤٣ / ٤٩٦

إن الجواد الذي يرجى فواضله

أبو أمية إن أعطى وإن منعا

١٦ / ١٢٤

إن الذؤابة من نهر وإخوتها

قد بينوا سنة لله تتبع

١٠ / ٢٧٤

إن الذوائب من فهر وإخوتهم

قد شرعوا سنة للناس تتبع

٤٠ / ٣٦٣

إن الذي ربصها أمره

سرا وقد بين للسالع

٢٣ / ١٢٧

إن الرزية من تضمن قبره

وادي السباع لكل جنب مصرع

١٨ / ٤٢٦

إن الصنيعة لا تكون صنيعة

حتى يصاب بها طريق المصنع

٢٧ / ٢٩٤

إن الفرزدق قد تبين لؤمه

حيث التقى حششاؤه والأخداع

٤٨ / ١١ ، ٤٨ / ١١

إن القليل كثير منك ينفعني

وما سواه كثير غير نفاع

١١ / ٢٧٢

إن الكبير عليكم في ولايتكم

أن تصبحوا وعمود الدين منصدع

٢٦ / ٤٣٩ ، ٢٦ / ٤٤٦

إن المطامع ما علمت مذلة

للطامعين وأين من لا يطمع

٧ / ٥٩

إن المكارم والمعروف أودية

أحلك الله منها حيث تجتمع

٥٧ / ٢٩٢

إن الوليد أمير المؤمنين له

ملك عليه أعان الله فارتفعا

٣٨ / ١٩٧

إن تبق تفجع بالأحبة كلهم

وفناء نفسك لا أبا لك أفجع

٢٩ / ٣١٩

إن حال لون الرأس عن حاله

ففي خضاب الرأس مستمتع

٤٥ / ٤٣٩

إن عديا ليلة البقيع

تفرقوا عن رجل صريع

١٩ / ٤٨٧

إن علم الحديث علم رجال

تركوا الابتداع للإتباع

٥ / ٢١٠

إن كان شرا كان غيرهم له

والخير منسوب إليهم أجمع

٢٤ / ٤١٤

إن كان في الناس سابقون بعدهم

فكل سبق لادنى سبقهم تبع

١٠ / ٢٧٤ ، ٤٠ / ٣٦٣

إن كان يطلب للصنيعة موضعا

حسنا فعندي للصنيعة موضع

١٥ / ١٤٣

إن كنت لا بد له طالبا

وحافظا فالتمس أنفعه

١٨ / ١٤٩ ، ١٨ / ١٤٩

إن لله عبادا

كشفوا فيه القناعا

٦٨ / ٢٤٢

إن لم أشيعهم فقد شيعتهم

بمشيعين تنفسي ودموعي

٥٣ / ٢٧١

إن يك عار بالفنان أتيته

فراري فإن الجيش قد فر أجمع

١٨ / ١٨

إنا أبينا فلا يأبى لنا أحد

إنا كذلك عند الفخر نرتفع

١٠ / ٢٧٣ ، ١٢ / ٤٠٩

أنا ابن الأكوع

اليوم يوم الرضع

٢٢ / ٩٦ ، ٢٢ / ٩٧ ، ٥٢ / ٥٢

١٢

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

أنا ابن سادات قريش وابن من

لم يبق في قوس الفخار منزعا

٧ / ٢١٤

أنا ابن عظم العرمص كليهما

تمشي إلى العليا الفروع الشوارع

٦٥ / ١٦٥

أنا الخليع فقوموا

إلى شراب الخليع

١٤ / ٧٥

إنا رضينا وإن غابت جماعتنا

ما قال سيدنا روح بن زنباع

٦١ / ٣٧٧

أنا كلا ناس ولا فضل عندهم

إلى الخفض قد مالوا فما عرضوا الربعا

٤٣ / ٢٣٤

أناديهم والأرض بيني وبينهم

ولم يسمعوا صوتي أجابوا فأسرعوا

١٦ / ٣٣٦

أنت امرؤ منا خلقت لغيرنا

حياتك لا نفع وموتك فاجع

١٤ / ٣٩٦

أنشا يسائلني طورا لأخبره

والناس من بين مخدوع وخداع

٤٣ / ٤٩٦

أنظر وصيتي التي أوصيكها

فاعمل بها إن كنت ممن يسمع

١٥ / ١٤٣

إنك إن تكون حونا أنزعا

أجدر أن تضرهم وتنفعا

٦٠ / ٤٤٥

إنك مهما تعط نفسك سؤلها

وفرجك نالا منتهى الذم أجمعا

٤٨ / ٢٣٠

إنما قصر كل شيء

إذا طار أن يقع

١٧ / ٢٦٨

إني أعيذكم بالله من فتن

مثل الجبال تسامى ثم تندفع

٢٦ / ٤٣٩ ، ٢٦ / ٤٤٦

إني بحمد الله لا ثوب فاجر

لبست ولا من غدرة أتقنّع

٤٨ / ١٤١

إني رأيت من المكارم حسبكم

أن تلبسوا خز الثياب وتشبعوا

٢٩ / ١٨١

إني عرفت علاج القلب من وجع

وما عرفت علاج الحب والجزع

١٨ / ٣٢٠

إني ليثنيني عن الجهل والخنا

وعن شتم أقوام خلائق أربع

٤٥ / ١١٢

إني ورب النصارى في كنائسها

والمسلمين إذا ما جمعوا الجمعا

٣٤ / ٣٣٢

أهدى لهم مدحا قلب يؤازره

فيما أحب لسان حائك صنع

٤٠ / ٣٦٣

أهم لأنسى ذكرها فيشوقني

رفاق إلى أهل الحجاز نوازع

٣٢ / ٢١٧

أواحدتي عصاني الصبر لكن

دموع العين سامعة مطيعه

٥ / ٢٤٠

أودى ابن هند وأودى المجد يتبعه

كانا جميعا خليطا قاطنين معا

٥٩ / ٢٣٢

أوصيكم بتقى الذي أعطاكم

ملكا تذل له الملوك وتخضع

٢١ / ٣٧٠

أولاد يحيى أربع

كالأربع الطبائع

٦١ / ٢٣٨

أوهى مقارعة الأعادي رمق

فيها نواقد من جراح مع تنبع

٢٦ / ٤٢١

أيا باك على أحبابه جزعا

قد كنت أحذر ذا من قبل أن قبل أن يقعا

٥٣ / ٤٣٤

أيا باك على أحبابه جزعا

قد كنت أحذر ذا من قبل أن يقعا

٥٣ / ٤٣٤

أيتها النفس أجملي جزعا

إن الذي تحذرين قد وقعا

١٧ / ٥٨

أيرضى بذلك الناس أو يسخطونه

أم أحمد فيهم أم ألام فأقذع

١٢ / ١٥٤

أيقسم جيراني اليهود وأنتم

ثمانون ألفا حاسرون ودرعا

٤٩ / ٢١

أيقنت أن من الدموع محدثا

وعلمت أن من الحديث دموعا

١٧ / ٣٦٣

أين سري أين قلبي

هل ينادي هل يباع

٥١ / ١٣٨

بأبي من هويته فافترقنا

وقضى الله بعد ذلك اجتماعا

١٧ / ٣٦٤

١٣

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

بأي نمل عارض دب في الخد

دبيبا من تحت عقرب صرع

٣٥ / ٣٩٧

با بين كم دار تفرق شملها

وشمل شتيت عاد وهو جميع

٣٣ / ٣٣٣

بالجلسات يطيب أردانه

بالري يضرب لي تكر الأصبعا

٦١ / ٣٣٤

ببرقعها سترت حسنها

فلاح الجمال من البرقع

٦٨ / ٢٢

ببلخ وافق المقدار يسري

وما لقضاء ربك من دفاع

٨ / ٣٢٠

بجزع من الوادي قليل أنيسه

خلاء تخاطبه العيون الخوادع

٤٩ / ٣٨٢

بجوذاب حوارى وجوز وسكر

وما زال للمخمور مذ كان نافعا

١٣ / ٤٤٢

بخيل عليها يوم هيجا دروعها

وأخرى حسورا غير ذات دروع

٣٣ / ٣٥٥

بديعة المدن في الكمال لما

يدركه الطرف من بدائعها

٢ / ٢٧١

بديهته مثل تفكيره

إذا رمته فهو مستجمع

٩ / ١١٢

براقة الثغر تشفي القلب لذتها

إذ مقبلها في خدرها لمعا

٣٨ / ١٩٦

بشؤم بني حذيفة أن فيهم

معا بكذا وشؤم بني مطيع

١٩ / ٤٨٨

بطىء عن الراي المخوف التباسه

إليه إذا لم يخشى لبسا مسارع

٥١ / ٤٣٨

بقية أقمار من العز لو خبت

لظلت معد في الدجى يتكسع

١٦ / ٣٣٧

بكرت سمية غدوة فتمتع

وغدت غدو مفارق لم يرجع

٦٩ / ٦٦

بكروا علي بسحرة فصحبتهم

من عاتق كدم الذبيح مشعشع

٦٩ / ٦٧

بلباس محزون وأدمع مدنف

ومسير مشتاق وأنة جازع

٦٧ / ٢٦٤

بلغ الغاية التي

دونها كل مرتفع

١٧ / ٢٦٨

بلى إن أقواما أخاف عليهم

إذا مت أن يعطوا الذي كنت أمنع

٣٤ / ٤٤٢

بلى قد حلبت الدهر أشطر دره

فأبصرت منه ما يضر وينفع

١٦ / ٣٣٧

بمرج الروم مسالا مقيما

قد أوطن عن بنيه في ضياع

٦١ / ٣٩٥

بملتفتيه للمشيب طوالع

ذوائد عن ورد التصابي روادع

٥١ / ٤٣٧

بنفسي من لا يستقل برحله

ومن هو إن لم تحفظ الله ضائع

٤٠ / ٥

بنو القرم الذي علمت معد

بفضل فوقهم حسبا وباعا

٤٦ / ١٠٢

بنو عمر أنتم عصبة

لعالي المكارم مبتاعه

١٦ / ٢٥٤

بني محرز هلا دفنتم أخاكم

ولم تتركوه للضباع الخواضع

٥٩ / ٣٦٥

بني وابش قد هوينا جواركم

وما جمعتنا نية قبلها معا

٣٨ / ١٩٠

بنية بالإتقان قد وضعت

لا ضيع الله سعي واضعها

٢ / ٢٧١

بيت يجافي جنبه عن فراشه

إذا استثقلت بالكافرين المضاجع

٢٨ / ١٠٥

تبا لهن بالعرفان لما نكرنني

وقلن : امرؤ باغ أكل وأوضعا

١١ / ٢٦٤

تبارك ربي كم لليلى إذا انتحت

بها النفس عندي من خصيم وشافع

٤٩ / ٣٩٤

تبكي على لبنى وأنت تركتها

فكنت كآت غيه وهو طائع

٤٩ / ٣٨٢

تبكي على لبنى وأنت قتلتها

فقد هلكت لبنى فما أنت صانع

٦٩ / ٢٥٦

١٤

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

تبين فكم دار تفرق شملها

وشمل شتيت عاد وهو جميع

١٧ / ٢٥١

تجالدنا عن جذمنا كل قحمة

مدربة فيها القوانس تلمع

٥٠ / ١٩٣

تجرعتها في عاصم واحتسبتها

فأعظم منها ما احتسى وتجرعا

٢٥ / ٢٧٤

تحفز عني نجاد السيف سابغة

فضفاضة مثل لون النهي بالقاع

١٢ / ٤١٣

تحيته مني وإن كان نائيا

وأمسى ترابا فوقه الأرض بلقعا

١٦ / ٢٥٧

تحير عن قصد مجراته

إلى الغور والتمس المطلعا

٦١ / ٢٧٤

تخال بقايا الروح فيه لقربه

بعهد الحياة وهو ميت مقنع

١٦ / ٣٣٧

تخترق الريح في مخارمها

عصفا فتقوى على زعازعها

٢ / ٢٧٢

تخطيتها بين عيرانة

من الريح مرها أسرع

٩ / ١١١

تخلق حسن إن لم يكن خلق

تورع حسن إن لم يكن ورع

٤١ / ٤٣٢

تذكر في فضله ورفعته

أخبار صدق راقت لسامعها

٢ / ٢٧١

تراعي الثريا ما تلذ بفيضها

إلى أن تضيء في الصبح أنجمها السبع

٥٢ / ١٥٤

تراعي الثريا ما تلذ لغمضها

إلى أن يضيء الصبح أنجمه السبع

١٠ / ٣٧٥

تراه عزيزا حين يصبح قانعا

وتلقاه عبدا ضارعا حين يطمع

١٦ / ٣٣٦

تراهم يغمزون من استركوا

ويجتنبون من صدق المصاعا

٥٦ / ٣٥٣

تركنا سباع الأرض والطير منهم

شباعا وما فيها إلى الحول جائع

٦٥ / ١٦٥

تركنا من القتلى مثارا يعودها

مثور بدا ماءها الطباع الجوامع

٦٥ / ١٦٥

ترى المرء أحيانا إذا قل ماله

من الخير ساعات فما يستطيعها

٢٢ / ١٥٢

ترى المرء يسعى للذي فيه ضرة

وتكره شيئا نفسه وهو ينفع

١٦ / ٣٣٦

ترى لقض للسفر الذين تحملوا

إلى بلد فيه الشجي رجيع

١٧ / ٢٥٠

ترى منبر العبد اللئيم كأنما

ثلاثة غربان عليه وقوع

١٦ / ٣٢٦

تسربل بالتقوى وليدا وناشئا

وخص بلب الكهل مذ هو يافع

٥١ / ٤٣٨

تسلب العينان نورا

تسلب الأذن السماع

٥١ / ١٣٨

تشرب لون الرازقي بياضه

أو الزعفران خالط المسك رادعه

٦٨ / ٩

تصرفه طوع العنان وربما

دعاه الصبي فاقتاده وهو طائع

٥١ / ٤٣٧

تصل الدءوب بليلها ونهارها

فإذا انتهت أبدت لجاجة راجع

٦٧ / ٢٦٤

تصيد القلوب بلحظ سمور

وتبسم عن بارق ألمع

٦٨ / ٢٢

تضل القطا بين أرجائها

إذا ما سرى الفتى المصقع

٩ / ١١١

تطاول هذا الليل فالعين تدمع

وأرقني حزني فقلبي موجع

٧٠ / ٢٨٦

تعاوره أرماحكم وسيوفكم

وتلك لعمر الله إحدى البدائع

٥٩ / ٣٦٥

تعدون عقر الناب أفضل مجدكم

بني ضوطرى لو لا الكمي المقنعا

٥٤ / ٣٥٥

تعزى أبا العباس عنه ولا يكن

ثوابك من معن بأن تتضعضعا

٥٧ / ٢٩٤

تعزيت من أوفى بغيلان بعده

عزاء وجفن العين ملآن مترع

٤٨ / ١٥٩

١٥

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

تعصي الإله وأنت تظهر حبه

هذا محال في الفعال بديع

٣٢ / ٤٦٩ ، ٦٩ / ١١٨

تعصي الإله وأنت تظهر حبه

عار عليك إذا فعلت شنيع

١٣ / ٣٧٩

تقطف باللحظ لا بجارحة الأي

دي ولا تجنى لبائعها

٢ / ٢٧٢

تقنع بالقناعة فهو أولى

بوجه المرء من ذل القنوع

٤٣ / ١٦٤

تلاف ابن مروان قريشا وجد لها

يبنوا إلى ما تشتهي وتراجعوا

٢٤ / ٤٠٣

تلعبتم جهلا بلحم ابن عمكم

وأسلمتمون للسيوف القواطع

٥٩ / ٣٦٥

تلوي بعذق خضاب كلما خطرت

عن فرج معقومة لم تتبع ربعا

٧٠ / ٦٨

تمت بهما مكارم عبد شمس

إلى العليا والحسب الرفيع

٦٧ / ٤

تمسك بحبل الود لا تقطعنه

وشر حبال الود ما تتقطع

٥٤ / ٥٣

تمنعت من وصله فكلما

زاد غراما زاده تمنعا

٧ / ٢١٤

تمنعك العلة الحديث فما

تنطق إلا وأنت مختشع

٣٤ / ٢٩٥

تمنى رجال شأوه من ضلالهم

فأضحوا على الأذقان صرعى وظلعا

٥٧ / ٢٩٤

تهوي به كأنها طورا وترفعهم

إذا رجوا مخرجا من غمها وقعوا

٣٢ / ٤٧٣

توبق غذ اغتابه من ورائه

وما هو إذ يغتابني ما ورع

٥١ / ٤٢٠

توخى الهدى واستنفذته يد التقى

من الزيغ إن الزيغ للمرء صارع

٥١ / ٤٣٨

ثم اعلمي أن ما استودعتني ثقة

يمسي ويصبح عند الحافظ الراع

١١ / ٢٧٣

ثم انبعثنا إلى خوص مضمرة

نرمى الفجاج بها ما نأتلي سرعا

٥٩ / ٢٣٠

ثم بات الهم مني

دون من لي بضجيع

٦٩ / ٢٣٧

ثم ترى الناس تأتينا سراتهم

من كل أوب هوينا ثم نتبع

١٠ / ٢٧٣

ثوى من بلاد الله في خير بقعة

وأودع فيه وادع خير مودع

٦٢ / ١٣٤

جئنا ولو لا نحن أجحف بأسهم

بالمؤمنين واحرزوا ما جمعوا

٢٦ / ٤٢٢

جاء البريد بقرطاس يخب به

فأوجس القلب من قرطاسه فزعا

٥٩ / ٢٣٠ ، ٥٩ / ٢٣٢

جامعها جامع المحاسن قد

فاقت به المدن في جوامعها

٢ / ٢٧١

جرت لبحور العلم أمداد فكره

لها مدد في العالمين يتابع

٥١ / ٤٣٨

جرذ يخطر ما لم يرني

فإذا أسمعه صوتي انقمع

١٢ / ١٦٣

جزعت للحب والحمى صبرت لها

إني لأعجب من صبري ومن جزعي

١٨ / ٣٢٠

جزيت من الغايات تسعين حجة

وخمسين حتى قيل أنت المقزع

١٧ / ٥٢

جفانه كحياض البئر مترعة

إذا رآها اليماني رق واختضعا

٣٤ / ٣٣٣

جلا الغسل والحمام والبيض كالدمى

وطيب الدهان رأسه فهو أصلع

٣١ / ٢٩٦

جمعت بنو عوف ورهط مخاشن

ستا وأخلت من خفاف أربع

٢٦ / ٤٢١

جميل المحيا واضح اللون لم يطأ

بحزن ولم يألم له النكب إصبع

٣١ / ٢٩٦

جناحا عتيق فارقاه كلاهما

ولو نزعا من غيره لتضعضعا

٥٢ / ٢٦٣

جناحا عقاب فارقاه كلاهما

ولو قطعا من غيره لتضعضعا

٥٢ / ٢٦٤

١٦

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

حتى إذا انجذمت مني حبائله

كف السؤال ولم يولع باهلاع

٤٣ / ٤٩٦

حتى إذا قال النبي محمد

لبني سليم قد وفيتم فارفعوا

٢٦ / ٤٢٢

حتى إذا هبت بيأس ريحكم

تركته من ورق المطامع أقرعا

٤٥ / ١٠٥

حتى استمرت على شرب مريرته

مستحكم السن لا جما ولا ضرعا

٦١ / ٢٩٣

حتى كأني للحوادث مروة

بصفا المشرق كل يوم تقرع

١٧ / ٥٩

حتى متى تسقى النفوس بكأسها

ريب المنون وأنت لاه ترتع

٤٣ / ٤٩٨

حتى نرى الأخدع مذلولنا

يلتمس الفضل إلى الخادع

٢٣ / ١٢٧

حتى يوافيه يوم الجمع منفردا

وخصمه الجلد والأبصار والسمع

٣٢ / ٤٧٤

حفظ الذمام وإيثار الصديق إذا

ضاع الإخاء وتفريق الذي جمعا

٢٦ / ٣٩٩

حللت به نذري وأدركت ثؤرتي

وكنت إلى الأوثان أول راجع

٢٩ / ٣٠ ، ٢٩ / ٣١

حللت محل الضب لا أنت ضائر

عدوا ولا مستنفع بك نافع

٦٩ / ٢٥٩

الحمد لله على ما قضى

من فرقة الجمع ومن جمعه

٥٥ / ١٨٥

حميد الذي أمج داره

أخو الخمر ذو الشيبة الأصلع

٤٥ / ١٤٢

حياء وإسلام وهما وإنني

كريم ومثلي قد يضر وينفع

٤٥ / ١١٢

حيث المكارم معمور مساكنها

بآل وهب وشمل المجد مجتمع

٥٦ / ٢٨٣

خاليا من سيد كا

ن لنا غير مضيع

٦٩ / ٢٣٧

خدعت ابن إبراهيم إني لم أزل

لأمثاله من ساسة الملك أخدع

٣٤ / ٢٣٩

خذ منهم ما أبوا عفوا إذا غضبوا

ولا يكن همك الأمر الذي منعوا

٤٠ / ٣٦٣

خذها وأنا ابن الأكوع

اليوم يوم الرضع

٢٢ / ٩٦ ، ٢٢ / ٩٨ ، ٦٠ / ١٧١

خطاطيف حجن في جبال متينة

تمد بها أيد إليك نوازع

١٩ / ٢٢٨

خلقت رقيقا إذا ما رقع

ت بشيء من العقل لم أنتفع

٦٨ / ٧٣

خليطين من حيين شتى تجاروا

جميعا وكانا بالتفرق أبدعا

٣٨ / ١٩٠

خليلي أبلاني هوى متلون

له شيمة تأبى وأخرى تطاوع

٦٣ / ١٩٩

خليلي إن ليلى أقامت فإنني

مقيم وإن بانت فبينا بنا معا

٥٣ / ٤٣٢

دامت برغم العدى مسلمة

وحاطها الله من قوارعها

٢ / ٢٧٢

داو ضمير القلب بالبر والتقى

لا يستوي قلبان قاس وخاشع

٥٧ / ٢٧٤

درنا غداة هوازن عنا القنا

والخيل يعفرها عجاج يسطع

٢٦ / ٤٢٢

دعا يا لثارات الحسين فأقبلت

كتائب من همدان بعد هزيع

٣٣ / ٣٥٥

دعاني أميري كي أقول بحاجتي

فقلت فما رد الجوب ولا استمع

٢٥ / ٢٠٥

دعوت وقد أخلفتني الوأي دعوة

بزيد فلم يضلك هناك دعا

١٩ / ٣٧٧

دعوتك في السراء والضر دعوة

على علة بين الشراسيف تلذع

٧٠ / ٢٨٦

دماء بني العباس غير ضوائع

ولا سيما عند العبيد الملاطع

٢٣ / ٤٠٢

دمشق قد شاع حسن جامعها

وما حوته ربى ربائعها

٢ / ٢٧١

١٧

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

دنوك حتى تذكري العاشق الهوى

وبعدك أسباب الهوى حين يطمع

٦٩ / ٢١١

دنوك حتى يذكر الجاهل الصبي

ومدك أسباب الهوى حين يطمع

٦٩ / ٢١٦

ذاد الجيوش برأيه وبسيفه

عن شيزر فتفرقوا وتصدعوا

٢١ / ٣٧٠

الذي أسديته يوم راهط

وقد ضاق عنك المرج والمرج واسع

٦٢ / ٣٧٢

رأت ذا عصا يمشي عليها وشيبة

تقنع منها رأسه ما تقنعا

٢٩ / ٣٧١

رأى ماء فأطمعه

وخاف عواقب الطمع

٤٣ / ٢٤

رأيت أبا جعفر في المنام

كساني من الخز دراعه

٢٧ / ٢٧١

رأيت المحارف لابن الوليد

أذل من الفقع بالقاعه

١٦ / ٢٥٤

رأيت الملوك تغض الجفو

ن وإذا ما بدا الملك الأتلع

٩ / ١١١

راخ لها زمامها والأنسعا

ورم بها من العلى ما شسعا

٧ / ٢١٣

رب من أنضحت غيظا صدره

لو تمنى لي موتا لم يطع

١٢ / ١٦٢

رفع الكلب فاتضع

ليس في الكب مصطنع

١٧ / ٢٦٨

ركضت في حلبتي خد

ي خيل من دموعي

٩ / ٢٤٤

رمى البين من قلبي السواد فأوجعا

وصاح فصيح بالرحيل فأسمعا

٥٣ / ٤٣٢

رمى غرض الأدنى فأقصد عاصما

أخا كان في حرزا ومأوى ومفزعا

٢٥ / ٢٧٤

رمى غرضي ريب المنون فلم يدع

غداة رمى في الكف للقوس منزعا

٢٥ / ٢٧٤

زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا

أبشر بطول سلامة يا مربع

٤٨ / ١١

زنيم تداعته الرجال زيادة

كما زيد في عرض الأديم أكارعه

٢٣ / ٣٨٤

سأبكي أبا عمرو حق بكائه بمطر

وفة عبرى تفيض وتدمع

١٦ / ٣٣٦

سأودع الإحسان بعدك والنهى

إذ حان منك البين والتوديع

٦٦ / ٧٥

ساس الخلافة والدك كلاهما

من بين سخطة ساخط أو طائع

١٥ / ١٩٤

سبحان ربي أمره نافذ

لا يقدر المرء على دفعه

٥٥ / ١٨٥

سجية تلك منهم غير محدثة

إن الخلائق فاعلم شرها البدع

٤٠ / ٣٦٣

سجية تلك منهم غير محدثة

إن الخلائق فاعلم شرها البدع

١٠ / ٢٧٤

سخيا شجاعا ببذل النفس في الوغا

حياة إذا لاقى العدو المقارعا

٥٦ / ٣٥٣

سررت به إذ بدا كاتبا

وأما ابن سمران فاسترجعا

٦١ / ٢٧٤

سعيد فلا تغررك خفة لحمه

تخدد عنه اللحم وهو صقيع

٢١ / ١٤٠

سقاه الهوى مر الجوى بعد ما صحى

فراجع ما قد كان بالأمس ودعا

٥٤ / ٥٣

سقتني من أمية باقيات

على الأيام من بيض الوقائع

٥٣ / ٢٦١

سقى الله أرضا حلها قبر مالك

ذهاب الغوادي المدجنات فأمرعا

١٦ / ٢٥٧

سقى الله قبرا بالمعرة مفردا

سحابا من الغفران ليس بمقلع

٦٢ / ١٣٤

سقيت الغيث إنك كنت غيثا

مريعا عند مرتاد النجاع

٨ / ٣٢٠

سلام على قبر تضمن جسمه

وجادت عليه المدجنات الهوامع

٥١ / ٤٣٨

١٨

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

سلام ليت لسانا تنطقين به

قبل الذي نالني من حبله قطعا

٣٢ / ٢١١

سماء من الدمع منهلة

على صحن خدي لم تقلع

٦٨ / ٢٢

سميا نبي الله سماهما به

أب لم يكن عند النوائب أخضعا

٥٢ / ٢٦٣ ، ٥٢ / ٢٦٤

سوف أرويكم حديثا

قد سمعناه سماعا

٦٨ / ٢٤٣

سوى أن قوما كنت أخشى عليهم

إذا مت أن يعطوا الذي كنت أمنع

٩ / ١٩٧

سيسمع في الخليع من الخليع

بديع جاء من رجل بديع

١٨ / ١٢٢

سيعلم دهري إذ تنكر أنني

صبور على نكرائه غير جازع

٤٣ / ٢٧٤

شديد العقاب على عفوه

إذا السوء ضمنه الأخدع

٩ / ١١٢

شربت خوف بني المهلب بعد ما

نظروا السبيل بسم موت ناقع

١٥ / ١٩٤

شريت الصبا والجهل بالحلم والتقى

وراجعت عقلي والحليم المراجع

٦٥ / ١٦٥

شعثت عليك الصدر يوم لقيتهم

وصيرهم من بعد قتلهم جدعا

٦٧ / ٢٨٣

شفى النفس من قد بات بالقاع مسندا

تضرج ثوبيه دماء الأخادع

٢٩ / ٢٩ ، ٢٩ / ٣١

شفيت فما طول اشتياقي إلى التي

سبتني فعيني تستهل وتدمع

٦٩ / ٢١١

شفيع الجود ما للجود حقا

سواه إذ تولا من شفيع

١٩ / ٤٨٨

شم ما غير محمود لقاهم

وسعيهم كان سعيا غير دعداع

٢٤ / ٣٩٩

شهدت بأن أمك لم تباشر

أبا سفيان واضعة القناع

٦٥ / ١٧٩

شيعته ثم انصرفت موليا

عن قبره مترحما استرجع

٧ / ٥٨

صادف در السيل درأ يدفعه

يهيضه حينا وحينا يصدعه

١٧ / ٢٩٤ ، ١٧ / ٢٩٨

صبرت على ما لو تحمل بعضه

جبال شرورى أصبحت تتصدع

١٧ / ٤٣٨

صبرت وكان الصبر خير مغبة

وهل جزع يجدي علي فأجزع

١٦ / ٣٣٧ ، ١٧ / ٤٣٨

صحبت فلم أذمم وما ذم صحبتي

وكان لخلات المكارم جامعا

٥٦ / ٣٥٣

صخب الشوارب لا يزال كأنه

عبد لآل أبي ربيعة مسبع

١١ / ٤٤٥

صدت بثينة عني أن سعى ساع

وآيست بعد موعود وإطماع

١١ / ٢٧٢

صف للأحبة ما ترى

من فعل بينهم معي

٧ / ٢١٤

صلى الذي الصلوات الطيبات له

والمؤمنون إذا ما جمعوا الجمعا

٣٨ / ١٩٧

صم عن مسمع الخنا وتراه

حين يدعى للمكرمات سميعا

١٥ / ١٥٤

صنعت فلم يصنع كصنعك صانع

وما يصنع الأقوام فالله أصنع

١٦ / ٢٦٨

صنوان لا يستتم حسنهما

إلا يجمع لذا وذاك معا

٢٠ / ١٤

صونوا جيادكم وآجلوا سلاحكم

ثم أفزعوا قد ينال الأمر من فزعا

٦١ / ٢٩٣

ضاقت ثياب الملبسين ونفعهم

عني فألبسني فثوبك أوسع

٢٧ / ٣٣٢

ضامنه الحمال فالق من

أكتاف نجد فالكا الوجد والجزعا

٣٦ / ١٤٠

طاب أصول مجدكم في هاشم

وطال فيها عودنا وفرعا

٧ / ٢١٤

طار الكرى وألم الهم فاكتنعا

وحيل بيني وبين النوم فامتنعا

٣٨ / ١٩٦

١٩

الصدر

العجز

الجزء / الصفحة

طال البكاء فلم يرحم تضرعهم

هيهات لا رقة تجزي ولا جزع

٣٢ / ٤٧٣ ، ٣٢ / ٤٧٤

طعنا زيادا في استه وهو مدبر

وثورا أصابته السيوف القواطع

٤٦ / ٣٣١

طغا صالح لا قدس الله صالحا

على ملك ضخم العلى والدسائع

٢٣ / ٤٠٢

طغى وبغى جهلا وتركا وعرة

فأورد مولاه كربة المسارع

٢٣ / ٤٠٢

طيبة أرضها مباركة

باليمن والسعد أخذ طالعها

٢ / ٢٧١

ظعنت بقلب امرئ موجع

أخي جزع حيث لم يجزع

٦٨ / ٢١

ظواهرها حكم ومستنبطاتها

لما حكم التفريق فيه جوامع

٥١ / ٤٣٨

العبد عبد النفس في شواتها

والحر يشبع مرة ويجوع

٣٢ / ٤٦٨

عجب لقلب متيم أحبابه

ساروا وخلف كيف لا يتصدع

٣٣ / ٢٨٦

عجوز بأرض الرقتين وحيدة

لنأيك بالأهواز ضاف بها الذرع

١٠ / ٣٧٥ ، ٥٢ / ١٥٤

عذنا بذي العرش أن نبقى ونفقدهم

وأن نكون لراع بعدهم تبعا

٤٠ / ١٢٩ ، ٤٠ / ١٣٠

عذيري من أخ إن أدن شبرا

يزدني في مباعدة ذراعا

٤٣ / ٥١٥

عشية ضحاك بن سفيان معتص

بسيف رسول الله والموت كانع

٢٦ / ٤١٦

عشية مالي حيلة غير أنني

بلقط الحصى والخط في الدار مولع

٤٨ / ١٨٤

عصيت بني أمية إذ أتاهم

سواي من القبائل للمطامع

٥٣ / ٢٦١

عفا سارف من أهله فسراوع

فوادي قديد والتلاع الدوافع

٤٩ / ٣٨١

عقدنا له محكمات العهود

طوعا وكان لها موضعا

٣٦ / ٢٣٨

علاه عامر لما التقينا

بقطاع فأسرع في النخاع

٦١ / ٣٩٥

العلم عن من ليس يزكوا بمثله

واسمع لغات العلم ما أنت سامع

٢٣ / ١٠٩

على ابن حواري النبي تحية

من الله إن الله يعطي ويمنع

٢٨ / ٢٥٥

على الدهر فاعتب إنه غير معتب

وفي غير من قد وارت الأرض فاطمع

٨ / ٤ ، ٨ / ٧

على الذي سيق القوام ضاحية

بالأجر والحمد حتى صاحباه معا

٣٨ / ١٩٧

على حين عاتبت المشيب على الصبا

وقلت ألما تصح والشيب وازع

٤٨ / ١٦٢

على كل طرف شديد القفار

سلهبه رائعه

٦٨ / ١٠٠

عليك بتقوى الله في الأمر كله

وكن لوعيد الله تخشى وتضرع

١٢ / ١٥٣

عليها قروم من قضاعة سادة

لهم شيم محمودة ودسائع

٦٢ / ٣٧٢

عند الملوك منافع ومضرة

وأرى البرامك لا تضر وتنفع

٢٤ / ٤١٤

عنوا قادة للناس بطحاء مكة

لهم وسقايات الحجيج الدوافع

٥٩ / ٤٢٨

عهدنا بذي العرش أن نحيا أو نفقده

وأن نكون لراع بعده تبعا

٣٨ / ١٩٧

غدا في ظلال ندى جعفر

يجر ثياب الغنى أشجع

٩ / ١١٢

غدا يتفرق أهل الهوى

ويكثر باك ويسترجع

٩ / ١١٠

غداة فشت شمل الوصال

فمن يثر باك ومسترجع

٦٨ / ٢٢

غدوا وغدت غزلانهم وكأنهم

ضوامن غرم أزهن تبيع

٤٢ / ٥٠٧

٢٠