الصفحه ٣١ : أو مساعدتهم الإنسانية وذلك بإشعال النار بها حتى احترقت ليلاً وهم غارقون في سبات الجسم والقلب معاً
الصفحه ٢٢٣ : عيد الأضحى ـ بعد بزوغ شمسه ـ وتحركُ الحجاج إلى مِنى لتأدية مناسكها في هذا اليوم ـ ليكون رمزاً لتحرك
الصفحه ٣٠ : :
وهذه الجنة حديقة
كانت في اليمن في قرية يقال لها صروان بينها وبين صنعاء اثنا عشر ميلاً كانت لشيخ وكان
الصفحه ٤٥ :
ومحل
إقامته ـ بذل المعرفُ المسؤول مع من يتعاون معه على البر والتقوى ـ أقصى الجهد في سبيل الوصول
الصفحه ١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في وصيته لعلي عليهالسلام وهو قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم :
يا علي كفر بالله
العظيم عشرة وعد
الصفحه ١٦٦ : وماله وأولاده وكل ما يتعلق به في هذه الحياة لله تعالى ، بأنّ له في مقابل ذلك جنةً عرضها السموات والارض
الصفحه ١١٨ : الله من عشرين حجة كل حجة ينفق فيها صاحبها مائة ألف .
__________________
(١)
سورة العنكبوت ، الآية
الصفحه ٢٣٤ : يدعـو
الأنامَ لغير ما
يُجدي البرية في
القريب وفي الغد
وكذاك إن ينهى فعن
مُردٍ
الصفحه ١٦٧ : على أن أبقى أمانته عندي طيلة عشرين سنة ولم يأخذها قبل ذلك . وقد أشار بعض الشعراء إلى هذا المعنى بقوله
الصفحه ٦٩ : وإخلاص وجوباً خمس مرات في اليوم واستحباباً بلا تحديد وبذلك كانت عموداً للدين ومعراجاً لروح المؤمن وشبيهة
الصفحه ٢٠٧ :
الحكمة في تشريع وجوب الوقوف في عرفات
بعد الانتهاء من
الجولة الفكرية والرحلة المعنوية
الصفحه ١٥٥ : المؤجل الذي يناله غداً يوم القيامه جزاء عمله في سبيله وإذا لم ينل هدفه الحالي فهو لا يخسر ثواب سعيه وعمله
الصفحه ١٣٨ :
(
فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٢٢٢ : يد
من وحي الوقوف في
المشعر الحرام :
بغروب الشمس من أفق
اليوم التاسع من ذي الحجة الحرام
الصفحه ١٥٧ : حصوله في حاضر الدنيا ليعطي الله سبحانه للساعي أجر سعيه يوم القيامة وقد تحدثت حول موضوع التوكل بصورة