الصفحه ٢٢٨ : الثلاث يومي الحادي والثاني عشر وربما الثالث عشر في بعض الصور . وبعد المبيت في منى ورمي جمراتها يرجع إلى
الصفحه ١٧٦ : ويكون رمي الجمرات في منى وفي اليوم العاشر والحادي والثاني عشر ـ رمزاً لرمي هذه الشياطين على اختلاف
الصفحه ١٧٤ : الهدي وبعده يقوم بالواجب الثالث (١) على الترتيب المذكور ويجب عليه رمي
الجمرات الثلاث في يومي الحادي عشر
الصفحه ٢١٣ : تذكر يوم الحشر الأكبر من خلال ملاحظة ذلك الجمع الغفير والأمواج المتلاطمة من البشر في بحر الحج العميق مع
الصفحه ٣٥ : ء
وتنال يوم الحشر
خير جزاء
فاسلك سبيل
الصالـحات بنيةٍ
فضلى مجردةٍ عن
الأهوا
الصفحه ٢٢٤ : ء الروحي والنظافة المعنوية التي تزيد صاحبها قرباً من الله سبحانه .
وأما مبيت الحاج في
منى ليلتي الحادي
الصفحه ٢٣٠ : على ما صرح به سبحانه في كتابه الكريم بقوله عز وجل : ( وَمَا خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا
الصفحه ٢٨ :
أقوامٌ به اعتصمت
وسار في ركبها
التأييدُ والظفر
واليوم ضـل بها
الحادي فأوردها
الصفحه ٥٧ :
تعالى بينهم ـ الحضور الذهني والوجود المعنوي القلبي في عالم الشعور والالتفات التفصيلي لحضوره الدائم في
الصفحه ٧٦ : والذباب والنمل وكل الحشرات التي يحصل منها الضرر الواضح ولا يظهر للكثير من الناس نفع ظاهر من وجودها
الصفحه ٢٠٦ : تخفف من المؤجلة ليوم الحشر الموعود .
وأما بالنسبة إلى
المؤمنين الصابرين فالأضرار الطارئة عليهم في هذه
الصفحه ٥٦ : ذكرها في المقام لمناسبتها له والتقائها بالمضمون مع تلك القصص المذكورة وحاصلها أنه حصل في مجلس ضم عدداً
الصفحه ١٤٥ :
وذلك من أجل استيحاء
الحكم البالغة والعبر النافعة وهي كثيرة :
١ ـ منها : أن الصلاة
بصورة عامة
الصفحه ٢١٤ : اليوم وهذا يؤدي بطبعه إلى الاستمساك بعروة التقوى والعودة إلى الله من باب التوبة لأن الله سبحانه
الصفحه ١٥٨ : نفساً إلا وسعها بمقتضى عدالته وحكمته ولا يتركها وحدها في ساحة الصراع تصارع الأيام وتتجشم الآلام بدون أن